البوابة - تعد مهنة الطبخ من المهن المميزة المنتشرة في غالب الوقت بين النساء, ولكن هنالك رجال يعدون من أمهر الطباخيين على مستوى العلام وأعلاهم ثروة, وعلى وجه العموم من غير المتوقع كمية الثروات التي يمتلكها طهاة الطعام الأغنى في العالم وما يأتي أغنى خمس طهاة طعام.
اقرأ ايضاًآلان وونغ
يُعرف وونغ بأنه أحد القادة المؤسسين لمطبخ الجزيرة المدمج ، مما أكسبه أكثر من مليار دولار، وشارك وونغ في تأسيس مطعم هاواي الإقليمي، ومنذ ذلك الحين كتب كتب الطبخ، واستضاف برامجه التلفزيونية الخاصة، وكان ذات يوم الطاهي الشخصي للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما.
احتل المرتبة الأولى في العالم بثروة صافية قدرها (حوالي 1.6 مليار دولار أمريكي).
2. كيمبال مساكيعد كيمبال ماسك، الأخ الأصغر لمؤسس شركة تسلا إيلون ماسك، ثاني أغنى طاهٍ في العالم، ويمتلك كيمبال مساك مجموعة من المطاعم الفاخرة والناجحة، والتي تنتشر في جميع أنحاء أمريكا، وهو أيضًا مدير في شركة Tesla Inc وهو عضو في مجلس إدارة شركة Space
3. جيمي أوليفر
جيمي أوليفر، الذي كان محط أنظار الجمهور منذ عام 1999،تقدر ثروة الشيف البريطاني بنحو(445 مليون دولار) بسبب برامجه التليفزيونية وكتب الطبخ والمطاعم.
رامزي، الذي يمكن القول إنه أحد أكثر الطهاة المشاهير المحبوبين في العالم، من بين أغنى الأثرياء أيضًا، يبلغ صافي ثروة رامزي (327 مليون دولار أمريكي)، وقد جمعها من خلال مطاعمه وكتبه الأكثر مبيعًا وشركة الإنتاج الخاصة به.
نوبو ماتسوهيسا هو مؤسس نوبو، إمبراطورية السوشي الفاخرة التي لها أماكن في كل قارة، تبلغ قيمة الشيف وصاحب المطعم الياباني حوالي (297 مليون دولار).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: طهاة الأطعمة الطعام فی العالم
إقرأ أيضاً:
تسليم المحطة الوسيطة بمدينة تلا بالمنوفية بتكلفة 47 مليون جنيه
أعلنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، التسليم النهائى للمحطة الوسيطة الثابتة بمركز ومدينة تلا بمحافظة المنوفية، وذلك فى إطار جهود الدولة المتواصلة لتطوير البنية التحتية للمنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة، تنفيذًا لتكليفات القيادة السياسية بالإسراع فى تنفيذ مشروعات منظومة المخلفات الجديدة بما يُسهم فى تحسين مستوى النظافة وتقديم خدمة بيئية متطورة للمواطنين.
وأكدت الوزيرتان، أن هذه المشروعات تأتى ضمن خطة الدولة لتفعيل منظومة حديثة ومستدامة لإدارة المخلفات، تضمن التخلص الآمن من النفايات، وتقليل التأثيرات البيئية السلبية، والارتقاء بمستوى النظافة العامة على مستوى الجمهورية.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة منال عوض، أن المحطة الوسيطة الثابتة بتلا تم تنفيذها بتكلفة إجمالية بلغت 47 مليون جنيه، وتشمل عددًا من المعدات والآلات المتطورة، من بينها 4 رؤوس جرار ماركة رينو طراز (C440T) مزودة بنصف مقطورة قلاب خلفى سعة 40 مترًا مكعبًا، ولودر كاتربيلر طراز 910K سعة القادوس 1، 3 مترًا مكعبًا، بالإضافة إلى مغسلة وكمبروسر، وميزان حمولة 100 طن.
وأضافت وزيرة التنمية المحلية، إلى أن الجهود المبذولة لتطوير منظومة المخلفات بمحافظة المنوفية تضمنت أيضًا الانتهاء من تنفيذ وتسليم المدفن الصحى الآمن بمدينة كفر داوود بتكلفة بلغت 35 مليون جنيه، بالاضافة الى رفع نحو 1، 6 مليون طن من التراكمات التاريخية فى عدد من المواقع بالمراكز المختلفة، من بينها الشهداء، تلا، قويسنا، طوخ طمبشا، بركة السبع، أشمون، كفر هلال، منوف، والباجور، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت 200 مليون جنيه.
وأكدت وزيرة التنمية المحلية، أن إجمالى الاستثمارات المُقدمة لتطوير منظومة إدارة المخلفات بمحافظة المنوفية بلغت 282 مليون جنيه، مشددة على استمرار الوزارة فى متابعة تنفيذ المشروعات بشكل يومى لضمان تحقيق الاستفادة القصوى منها على أرض الواقع، وتعزيز مستوى الخدمة البيئية المقدمة وتحقيق أثر ملموس لدى المواطنين فى أقرب وقت ممكن.
وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن تطوير منظومة المخلفات فى محافظة المنوفية يعكس تكامل الجهود بين مختلف الجهات المعنية لتحقيق نقلة نوعية فى الإدارة المستدامة للمخلفات، مشيرة إلى أن المحطات الوسيطة والمدافن الصحية تُعد من الركائز الأساسية للبنية التحتية للمنظومة الجديدة، وتسهم فى الحد من التلوث البيئى وتقليل الانبعاثات الناتجة عن الحرق العشوائي، بما يدعم أهداف الدولة فى مواجهة التغيرات المناخية وتحسين جودة الحياة للمواطنين.
وأضافت وزيرة البيئة، أن الوزارة تواصل تنفيذ خطة متكاملة لتحسين إدارة المخلفات على مستوى الجمهورية من خلال التوسع فى إنشاء البنية التحتية اللازمة، وتطبيق المعايير البيئية فى كافة مراحل إدارة المخلفات بداية من الجمع والنقل وحتى المعالجة والتخلص النهائي، مؤكدة أن العمل لا يقتصر فقط على إنشاء منشآت جديدة، بل يشمل أيضًا رفع كفاءة التشغيل والتأهيل المؤسسى وتدريب الكوادر المحلية، بما يضمن استدامة المنظومة وتحقيق أقصى استفادة بيئية واقتصادية منها.