نشر موقع fwbeauty نصائح مهمة للتعامل مع الصيام في شهر رمضان المبارك، وخاصة من خلال تقدمه بعض الخطوات للحفاظ على الشفاه من ظهور علامات الجفاف عليها، إذ تحرص الفتيات على البحث عن منتجات العناية الخاصة بهن، والخطوات التي تزيد من جمالهن.

ترطيب الشفاه

يعد استعمال منظف لطيف يحتوي على مكونات طبيعية خطوة مهمة تساهم في ترطيب الشفاه، وبقائها صحية غير جافة وكذلك الترطيب بانتظام باستخدام مرطبات طبيعية يغذي الشفاه ويمنحها العناصر الطبيعية التي تجعلها نضرة خلال أوقات الصيام، ويفضل استعمال المرطبات ليلا قبل السحور.

شرب الكثير من الماء

شرب الماء بكميات كثيرة من وقت الإفطار للسحور يساعد في منع ظهور الجفاف على الشفاه، ويمنح البشرة الترطيب المناسب خلال أوقات الصيام، والموصي بشربه من الماء من 8لـ10 أكواب من الإفطار للسحور.

الحصول على قسط كافٍ من النوم

في رمضان تفضل الفتيات الاستمتاع بالأجواء المتميزة من تجمع العائلات والإفطار معنا وكذلك السحور والقيام لتحضيريه مما يجعلهن لا يحصلن على القسط الكاف من النوم وهو من 7 لـ 8 ساعات، وتؤدي قلة النوم إلى تأثر البشرة وتتأثر الشفاه بظهور التشققات عليها، ولذلك الحصول على القسط الكاف من النوم مهم، حتى لا يؤثر سلبا على نضارة وحيوية البشرة.

ممارسة الرياضية

ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة في رمضان، ينشط الدور الدموية ويجعل الجسم والبشرة في حالة من الحيوية والنضارة.

تناول غذاء متوازن

رمضان يتميز بوجبات غذائية مفضلة للكثير من الفتيات، ولكن الحرص على تعدد العناصر الغذائية من الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة، يزيد من نضارة البشرة وتمنحها هذه العناصر الكثير من الفيتامينات والمعادن التي تعمل على نضارة الشفاه وحيويتها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الخضراوات العناصر الغذائية شرب الماء شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

احم نفسك من الإنفلونزا وابعد عن فخ المضادات الحيوية | نصائح ذهبية لصحة أفضل

"الإنفلونزا ونزلات البرد".. فيروسات تنشط في فصل الشتاء، ويصاب بها عدد كبير من الأشخاص، ويشتد زحف فيروس الإنفلونزا،  وتنتشر العدوى بخفة، فتتحول الأماكن المغلقة ووسائل المواصلات إلى بيئة مثالية لانتقاله. ومع تزايد الإصابات، يصبح الوعي والوقاية خط الدفاع الأول لحماية الأسر والمجتمع. 

استشاري أمراض معدية يحذر: لا تستخدم المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزامنها دواء للإنفلونزا .. قائمة الأدوية الممنوعة من السفر رسمياماربورج خارج المشهد الصحي في مصر.. والإنفلونزا الموسمية السبب وراء ارتفاع الأعراضمفاجأة بشأن الأنفلونزا هذا العام ورسالة لطلاب المدارس.. تفاصيل

أكد الدكتور فؤاد عودة، استشاري الأمراض المعدية، أن فيروس الإنفلونزا الجديد يظهر بسلوك مختلف عن الفيروسات السابقة، حيث يتغير بسرعة وتكون أعراضه أكثر حدة، خاصة عند الأطفال.

أعراض الإنفلونزا 

وأوضح خلال تصريحات على قناة " القاهرة الإخبارية، أن ارتفاع درجة الحرارة  والكحة الشديدة، وجفاف الحلق من أبرز العلامات التي تميز الإصابة بهذا الفيروس، مشيرا إلى أن الأعراض عادة تستمر لمدة أسبوع.

تحذير من استخدام المضادات الحيوية في علاج الإنفلونزا 

وشدد على أن العلاج يجب أن يركز على مضادات الفيروسات وليس المضادات الحيوية، نظرا لاختلاف طبيعة الفيروس عن البكتيريا، مع ضرورة معالجة ارتفاع الحرارة وتخفيف الالتهابات المصاحبة.

وأشار الدكتور عودة إلى أهمية الراحة في المنزل، وشرب الكثير من المياه، وتناول الأطعمة المفيدة، وتجنب الاختلاط بالآخرين خلال فترة الإصابة، مؤكدا أن بعض المواد الطبيعية مثل العسل والنعناع تساعد في تخفيف الأعراض.

انتشار سريع للفيروسات في الشتاء 


قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن فصل الشتاء يشهد انتشاراً سريعاً للفيروسات، حيث تنتقل العدوى بسهولة "من أقل لمسة أو عطسة"، ما يتسبب في مشاكل صحية متكررة خلال هذه الفترة، كما أن كثيرين يقعون في "فخ العدوى" بسبب ضعف إجراءات الوقاية، مشيراً إلى ضرورة معرفة كيفية حماية أنفسنا، وكيفية التعافي السريع عند الإصابة بنزلات البرد أو الالتهابات الموسمية.

أوضح بدران، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، أن سبب قابلية الجسم للعدوى في الشتاء يعود إلى عدة عوامل مجتمعة، أبرزها انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة، ما يؤدي إلى قلة التعرّض لأشعة الشمس وانخفاض مستوى فيتامين (د) وبالتالي تراجع المناعة، مضيفا أن تغيّر نمط النوم، وطول فترات البقاء داخل المنازل والأماكن المغلقة، يزيد من فرص استنشاق هواء ملوث وثاني أكسيد الكربون.

كما لفت عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إلى أن التدخين داخل الأماكن المغلقة وعدم التهوية الجيدة يرفعان تركيز الملوثات والفيروسات في الهواء، موضحا أن السلوكيات الخاطئة في الشتاء تُعد السبب الأكبر في ارتفاع نسب الإصابة، من بينها إهمال التغذية الصحية وتناول المشروبات الباردة صباحاً لدى الطلاب، خاصة مع بدء العام الدراسي. وأن هذه العادات تؤدي إلى إضعاف المناعة وتجعل الجسم أكثر عرضة لنزلات البرد والحساسية.

وشدّد الدكتور مجدي بدران على أهمية تغيير نمط الحياة في الشتاء بدلاً من المبالغة في تجنّب البرد، مؤكداً أن “السلوك هو الأساس”. وأضاف أن دولاً عديدة تواجه انخفاضاً شديداً في درجات الحرارة، مثل بعض ولايات أمريكا التي تصل فيها الحرارة إلى 15 درجة تحت الصفر، ورغم ذلك يواصل الطلاب دراستهم دون مشاكل صحية تُذكر، ما يؤكد أن التهوية الجيدة، والغذاء السليم، والنشاط اليومي المنتظم، هي عناصر الوقاية الحقيقية، مؤكدا أن الشتاء في مصر يُعد من أفضل الفصول مقارنة بكثير من دول العالم

طباعة شارك الغنفلونزا نزلات البرد فصل الشتاء اخبار التوك شو فيروسات

مقالات مشابهة

  • تجمع القصيم الصحي يوجه نصائح لمرضى الروماتيزم خلال موسم الشتاء
  • تجمع القصيم الصحي يوجه 6 نصائح لشتاء صحي
  • “الحل الأمثل” لمكافحة جفاف البشرة في الشتاء
  • الحسابات الفلكية تحدد بدء رمضان 2026 وساعات الصيام بالدول العربية
  • طبيب يكشف عن الحل الأمثل لمكافحة جفاف البشرة في الشتاء
  • الحسابات الفلكية تحدد رسميًا أول أيام رمضان 2026 وعدد ساعات الصيام في الدول العربية
  • احم نفسك من الإنفلونزا وابعد عن فخ المضادات الحيوية | نصائح ذهبية لصحة أفضل
  • الكيوي الذهبي في مقدمة النتائج… كيف يؤثر الغذاء الغني بـفيتامين سي على نضارة البشرة؟
  • ماذا يختبئ في سريرك؟ رحلة داخل عالم الكائنات الدقيقة التي ترافقك أثناء النوم
  • شرب الماء بالساعة.. كيف يرفع الترطيب المنظم كفاءة جسمك اليومية؟