البوابة- أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم، عن دعمه لقادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس".

اقرأ ايضاًتركيا تطالب أمركيا بإيقاف الحرب الإسرائيلية على غزة


وأضاف الرئيس التركي في كلمة له في إسطنبول أن تركيا ستواصل  عمل ما يلزم لمحاسبة المسؤولين الإسرائيليين على المجازر التي ترتكب في قطاع غزة.


وأكد الرئيس التركي أنه لا يمكن لأحد أن يدفع تركيا إلى تصنيف حركة "حماس" بوصفها منظمة إرهابية، وأن تركيا تتحدث مع قادة الحرة على نحو مباشر وعلني.


ووصف الرئيس التركي رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأنه "أحد نازيي العصر لجرائمه ضد الإنسانية في غزة".


وأعلن الرئيس التركي أن بلاده أرسلت ما مجموعه 40 ألف طن من المساعدات إلى غزة حتى الآن.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: تركيا الرئیس الترکی

إقرأ أيضاً:

تقرير استقصائي: بعد ليبيا.. تركيا ترسل مرتزقتها السوريين إلى النيجر

ليبيا – كشف تقرير استقصائي ومتابعة إخبارية عن تورط تركيا في النيجر بعد أن علقت سابقا في المستنقع الليبي عبر إرسالها المرتزقة السوريين للقتال في البلدين.

ووفقًا للتقرير الذي نشرته الطبعة الإنجليزية لصحيفة “لوموند” الفرنسية والمتابعة من قبل شبكة “فرانس 24” الإخبارية الفرنسية اللذان تابعتهما وترجمت أهم ما ورد فيهما صحيفة المرصد نالت المجموعة العسكرية التركية الخاصة المقربة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “سادات” لقب “الفاغنر التركي”.

وبحسب التقرير يخيم ظل “الفاغنر التركي” على غرب أفريقيا فمرتزقته السوريين يلعبون دورا متزايد في النيجر ومالي بعد عملياتهم في ليبيا وأذربيجان مبينا إن غياب الوثائق القاطعة بالخصوص لم تحل دون بروز الشكوك القوية بعد إعلان المرصد السوري لحقوق الإنسان عن جانب من الأمر.

وبين التقرير إن المرصد كشف عن عودة ضحية سورية تم نشرها سابق إلى جانب عديد المرتزقة الآخرين في منطقة الساحل باسم المخططات الجيوسياسية التركية مشيرا لوصول أكثر من ألف من هؤلاء إلى النيجر عبر “سادات” في وقت ينشط فيه هذا التواجد لأسباب عدة.

وأشار التقرير إلى أن امتداد النفوذ التركي في إفريقيا قصة قديمة ممتزجة بصفقات أمنية وعقود اقتصادية ومساعدات إنسانية والترويج لإسلام مماثل لذلك الذي تدعو إليه جماعة الإخوان مؤكدا إن الاهتمام المتجدد يتركز على منطقة الساحل ويدعو لرحيل القوات الفرنسية والأميركية.

ونقل التقرير عن مدير المرصد رامي عبد الرحمن قوله:”في النيجر من المفترض أن يقوم المرتزقة السوريون بحراسة المناجم أو المنشآت النفطية أو القواعد العسكرية لكنهم يجدون أنفسهم بعد ذلك منخرطين في القتال ضد الجماعات الجهادية وتوفي 9 من هؤلاء حتى الآن”.

وقال عبد الرحمن:”يجد هؤلاء أنفسهم يقاتلون أحيانا إلى جانب الروس في الفيلق الأفريقي “الفاغنر” سابقا أو حتى يُتركون لسلطة الأخير على الرغم من أنه من المفترض أن تكون موسكو وأنقرة متنافستين في الحرب السورية إلا أنهما تتعاونان في النيجر”.

وأكد التقرير إن المصادر الأمنية والسياسية والديبلوماسية في النيجر ليس لديها أي دليل على انتشار هذه القوات شبه العسكرية التي استأجرتها “سادات”.

بدورها أشارت المتابعة الإخبارية إلى تواجد هؤلاء المرتزقة السوريين لحماية الاستثمارات التركية بمختلف أنواعها في النيجر مؤكدة دفع 1500 دولار لكل مرتزق شهريا في مقابل التجنيد في هذه المجموعة العسكرية الخاصة التي وجدت فيها أنقرة ملاذا للتدخلات الخارجية.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • الرئيس التركي: اعتراف مجلس الأمن بدولة فلسطين سيغير الأجواء في المنطقة إلى الأفضل
  • أردوغان يوجه رسالة بمناسبة عيد الأضحى.. النصر سيكون للفلسطينيين
  • أردوغان: فيدان بحث مع بوتين موضوع انتخابات الأكراد في شمال سوريا
  • تركيا على أبواب بريكس.. هل تقطع أنقرة حبلها الرفيع بين الشرق والغرب؟
  • توقيع 11 اتفاقية بين تركيا وإسبانيا
  • أردوغان يكشف عن إنتاج سفينة عسكرية برمائية مشتركة بين تركيا وإسبانيا
  • أردوغان: سنتابع تطبيق قرار مجلس الأمن بشأن غزة
  • تقرير استقصائي: بعد ليبيا.. تركيا ترسل مرتزقتها السوريين إلى النيجر
  • أردوغان: الإبادة الجماعية في غزة تدمي القلب.. وهذه نتيجة الاستهتار الإسرائيلي
  • أردوغان: نثمن الموقف الإسباني ضد الظلم الإسرائيلي