جدول أوقات الإفطار والسحور لشهر رمضان 2024 في محافظة مطروح
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
جدول أوقات الإفطار والسحور لشهر رمضان 2024 في محافظة مطروح.. يتساءل قطاع كبير من المصريين بالتحديد في مدينة مطروح عن موعد شهر رمضان المبارك 2024، حيث أنه تفصلنا أيام معدودة عن شهر رمضان المبارك، وانتشرت أجواء من الفرح والسكينة في الدول العربية، حيث يستعد الكثيرون من الناس لاستقبال هذا الشهر الفضيل وشراء ما يحتاجونه من مواد غذائية وحلويات، ولهذا السبب أراد مواطني مدينة مطروح أن يعرفوا مواعيد امساكية شهر رمضان ومتى يبدأ رمضان بالضبط وكيفية معرفة أوقات الصوم والإفطار.
تعد أمساكية شهر رمضان 2024 في مطروح هي جدول يبين مواعيد الصلاة والصيام والإفطار والسحور في محافظة مطروح، وهه هولاء هذه الفترة يتسأل عدد كبير من مواطني مدينة مطروح عن المواعيد، لذلك وفقًا للهيئة المصرية العامة للمساحة يتم تحديد المعلومات الهامة عن أمساكية رمضان 2024 فيما يلي:-
أول أيام شهر رمضان هو يوم الأحد 3 أكتوبر 2024.
موعد الإفطار في أول يوم من رمضان هو الساعة 6:17 مساءً، مع أذان المغرب.
سوف يكون موعد السحور في أول يوم من رمضان هو الساعة 2:38 صباحًا، بينما موعد الإمساك هو الساعة 4:38 صباحًا.
عدد ساعات الصيام في أول يوم من رمضان هو 13:39.
آخر أيام شهر رمضان هو يوم الثلاثاء 8 نوفمبر 2024.
موعد الإفطار في آخر يوم من رمضان هو الساعة 6:35 مساءً، مع أذان المغرب.
بالإضافة إلى أن موعد السحور في آخر يوم من رمضان هو الساعة 2:20 صباحًا، بينما موعد الإمساك هو الساعة 4:20 صباحًا.
عدد ساعات الصيام في آخر يوم من رمضان هو 14:15.
أول أيام عيد الفطر هو يوم الأربعاء 9 نوفمبر 2024.
حال المسلم في شهر رمضان المباركفي إطار حديثنا عن جدول إمساكية شهر رمضان المبارك 2024 لمحافظة مطروح، دعونا نتعرف من خلال هذه الفقرة عن حال المسلم في شهر رمضان المبارك، حيث أنه في شهر المبارك يتقرب العبد إلى ربه سبحانه وتعالى بالطاعات، ويتمثل حال المسام في النقاط الآتية:-
يجب على المسلم أن يستعد لشهر رمضان بكل حماس وعزيمة.
كما عليه أن يحرص على المواظبة على السنن وقراءة القرآن الكريم بشكل يومي، والصلاة في أوقاتها، وقراءة الأذكار.
بالإضافة إلى أن بتجنب المعاصي والفتن ويتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بالطاعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 امساكية رمضان موعد رمضان متي رمضان شهر رمضان المبارک الإفطار والسحور فی محافظة مطروح شهر رمضان 2024 فی لشهر رمضان صباح ا
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.