نجلاء بدر تكشف سبب خلافها مع مي عمر.. وتعلق: خلافنا فنيًا فقط
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
وقعت الفنانة المصرية نجلاء بدر ومواطنتها "مي عمر" في فخ النجم رامز جلال في ثاني حلقاته من برنامج المقالب رامز جاب من الآخر الذي يقدمه في الموسم الرمضاني الحالي 2024.
اقرأ ايضاًوخلال الحلقة كشفت بدر عن خلافها مع المخرج محمد سامي وليس مع زوجته مي عمر، وعن سبب الخلاف قالت إنه مسلسل نسل الأغراب وأوضحت التفاصيل قائلة: "احنا مختلفين فنياً ومحمد سامي شال نص دوري في مسلسل نسل الاغراب".
ومع إصرار رامز على الحديث عن الخلافات قامت بدر بإحراج زميلتها مي عمر بشكل كبير، عندما سالتها الأخيرة لماذا تنتقدي محمد سامي، لتجيب بدر "انت مالك"
قدرنا نصلح بين مي عمر و نجلاء بدر بس بطريقتي الخاصة شوفوا ايه الى حصل ????????https://t.co/Z5fqyx9ZlJ#رامز_جاب_من_الآخر
— Ramez Galal (@ramezgalal) March 12, 2024
اقرأ ايضاً
وأصبح من المعروف أن فكرة المقالب للفنان المصري هذا العام تقوم على استضافة نجمين بينهما مشاكل والحديث عن الخلافات.
وعلى صعيد آخر تخوض عمر في الموسم الحالي تجربة البطولة لأول مرة في مسيرتها من خلال مسلسل نعمة الأفوكادو من إخراج زوجها محمد سامي، ويشاركها في البطولة الفنان أحمد زاهر.
وتجسد عمر دور المحامية نعمة التي تتعرض للغدر والخيانة من قبل زوجها وتقرر الانتقام على طريقتها، وحقق العمل في حلقتيه الأولى والثانية نجاحًا جماهيريًا لافتًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رامز جلال رامز جاب من الاخر أخبار المشاهير رامز جلال نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
في أي يمنٍ تعيش؟
أتعيش في يمن البذخ والثراء في بيوت قادة الحوثي؟ أتعيش في اليمن الذي يشتد فيه حزام الجنبية على هواتف أمريكية من طراز العام نفسه، بينما تتشدق الأفواه بالمقاطعة وتلمع الأعين بالخداع؟
أتعيش في اليمن الذي تفيض موائده بالطعام وخزائنه بالساعات المذهبة؟
أم أنك تعيش في اليمن الآخر، يمن الظل، يمن الحاجة والعوز؟
يمن الدواء الشحيح والقلوب المكلومة؟ يمن الإخفاء القسري وغياهب السجون التي طوت صوت جميل شريان كما تطوي أصوات وأعمار يمنيين آخرين لم يطالبوا سوى بلقمة العيش؟
لا تغيب معالم الفقر والمأساة لحظة عن حواس اليمنيين الذين يكدحون تحت نيران الحكم الحوثي، بطائفيته وفساده وتخبطه وما فرضه من معاناة على حياة المواطن اليمني الذي رأى الحقيقة وعرفها:
هناك يمنان. يمنٌ حوثي، ويمنٌ آخر في صفحات التواصل الاجتماعي، ترسخت هذه الفكرة عبر سلسلة من مقاطع الفيديو يظهر فيها الوجه الفج للحوثي متمثلًا في شخص (يامن)، ابن مسؤول حوثي رفيع لا تنقبض يداه إلا على ما غلا ثمنه أو طاب مذاقه، يراسل الأصدقاء في مرح من سيارة فارهة، بعيدًا عن حطام المنازل وغبار الألم في طوابير انتظار المساعدات حيث تقف (يُمنى)، وجه اليمن الآخر، طفلة فقيرة ولدت وعاشت في يمن الظل، وفيه تموت.
يحكي الحوثيون طويلًا عن المقاومة التي يدعمونها والأثر الذي يحدثونه والمجد الذي يصنعونه، ولكن هذه الحكايات ليست سوى وقود لنار قاسية مسلطة على رقاب اليمنيين.
بين حين وآخر يظهر مواطن يمني في مقطع فيديو ليصرخ من الألم، فتهرع إليه الميليشيا لإسكاته باسم ما يسمونه بـ"دعم القضية" في يمن القمة، ويعرفه اليمنيون الفقراء باسم "خيانة الأمانة" في يمن الظل.
لوكاشينكو يحذر أمريكا من تكرار سيناريو حرب فيتنام في حال تورطها مع فنزويلا