مها أحمد: أظهر على «تيك توك» بشكل محترم كفنانة.. وملتزمة بقواعد المنصة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مها أحمد على ظهورها على منصة «تيك توك» قائلة: «الناس فاهمة غلط، وجوزي مجدي كامل لو مش موافق مش هعمل كده، لأنه رجل أوي وبحترمه، واللايفات التانية اللي مش حلوة مش من مصر، لأن كل بلد له قواعد».
الكسب عبر منصة تيك توكوقالت مها أحمد خلال استضافتها ببرنامج «أسرار» مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: «في نجوم بيجلها أدوار من تيك توك، وفيه نجوم كوميديا طلعت على تيك توك وعملوا مسابقات ومطرب مشهور جدا، وبيطلع يعمل تحديات وبيجيلوا دعم ولو هما مش عايزين، أو مش قاصدين المكسب منه، ممكن يقفلوا زرار الهدايا من البرنامج، والمنصة مش بتكسب إلا مشاهير التيك توك، إنما أنا لو عايزة أكسب هطلع طول اليوم مش هنام، اللي بيبعت هدايا دول بيدعموا من باب زكاة أو صدقة، لكن أنا بكسب علاقات مش فلوس، المنصة معمولة للمواهب اللي مش عارفين يطلعوا، وإحنا بنطلع بشكل حلو كفنانين وبندعم بعض».
وعن اتهامها بالغرور قالت: «مش عندي غرور لكن بحاول أخليه عندي، يمكن اطلع ترند، غروري في بداية حياتي خلاني أرفض أدوار وخسرني كتير».
وتابعت: «عملت بطولة مسلسلين ومسرح وفيلم، أنا بطلة من بدايتي مش زي ما الناس بتقول أنت بتطلبي شغل يا كومبارس، مع أني أتشرف بالكومبارس لأنه بني آدم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مها أحمد تيك توك مها أحمد تیک توک
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: ( .. كتابات .. ومعناها)
الفتاة التي كانت تدرس فى الخارج وتعرف أن والديها يخافون عليها من الدنيا تكتب بعد شهور إلى والديها لتقول
أحبابي
لم أكتب لكم منذ شهور لأنني كنت في المستشفى …. للقيء المهلك …
فأنا حامل …. وصديقي تركني بعد أن عرف أنني حامل ..
والحمل لم يكن خطراً قبل أصابتي بضعف القلب …. وضعف القلب كان سببه هو مرض السكري …. والضعف الشديد
والضعف سببه هو سوء التغذية فقد أهملت نفسي منذ أن طردت من مبنى الداخلية
و….
أحبابي….
في الحقيقة هي أننى لست حاملاً … ولم يكن لي صديق … ولا أنا دخلت المستشفى
فأنا لا أشكو من أي مرض
كل ما في الأمر هو أنني رسبت في الامتحان .. والسلام
لابد إنك أنت القاريء قد تنفست مستريحاً بعد السطر الأخير…. مثلما تنفست الأم
والأم يقيناً تنفست في راحة بعد السطر الأخير وهي تقول إن كل امتحانات الدنيا (طايرة) ما دامت البنت بخير
البنت الذكية تجعل والديها يشعران بقيمة الأشياء … ودرجة كل شيء في الأهمية…
ونحن أيضًا ..
نحن الآن تحت دمار واسع لكن من عرف الدمار الذي أصاب الناس والمدن بعد الحرب العالمية يعرف أننا بخير
(2)
وشيء يجري الآن … وتفسيره
ومنذ أسابيع .. مواقع الشبكة تجلب حكاية بعد حكاية
وتجلب صاحبها ليحكي … مطولاً … ومحشوًا بالإثارة
وآخرهم من يسمى العميد الشافعي والذي يقول إنه ممن حكم عليه بالإعدام في إنقلاب رمضان (ضد الأنقاذ)
ويحكي (مهزلة) المحاكمات
دخول المتهمين .. ويا فلان أنت متهم بكذا وحكمت عليك المحكمة بالإعدام … و…. نفذ
ولم يقل كيف عرف .. وهو يجلب منفرداً… ولا كيف كان النقاش معه يمتد… ولا كيف نجا
وأخر .. وحديث متفجر عن عبقرية محمود محمد طه … الذين إنفرد بمعرفة دين الله
وثالث وحديث عن أن الإسلام شيء يختلف … وأن ماعندنا ليس هو الإسلام
وعاصفة الأحاديث هذه ما يصنعها هو أنه لابد من شيء يجذب الناس بعيداً عن إكتساح الجيش السوداني لخنازير المليشيا … الإكتساح الذي يقترب من الضربة الأخيرة …
والصراخ الذي يحتج على إذلال قنصليتنا في دبي ليس صراخاً سودانياً
الصراخ هذا هو شيء من (الكورس) ذاته …. كورس جرجرة الإنتباه بعيداً عما يحدث فى دارفور….
(3)
الحملة التي تخرج بكل قميص / والتي تعرف أن السوداني يغضب …. ويلفته الغضب … لكل شيء يصيب إسلامه/ الحملة هذه تأتى بمن يتربع … ودون مناسبة … يطلق طربه الهائل .. لأن الفردوسي العظيم (أنقذ) إيران من اللغة العربية المذلة .. ووو
ودستوفسكي يقول لصاحبه وهو يحاوره عن بعض الناس:
لما عرفته .. عرفت لما خلق الله جهنم.
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب