قرعة كأس الكاف تسفر عن مواجهات متفاوتة القوة للأندية العربية
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
أسفرت قرعة الدور التمهيدي لبطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، التي سحبت اليوم الثلاثاء، عن مواجهات متفاوتة القوة للأندية العربية.
وجاءت نتيجة القرعة على النحو التالي:
- بنديل النيجيري ضد آسو الشلف الجزائري، والفائز يواجه نهضة بركان المغربي.
- المغرب الفاسي ضد لوتو البنيني، والفائز يلتقي اتحاد العاصمة الجزائري.
- زيجينشور السنغالي ضد إيتوال ديجادوجو من بوركينا فاسو، والفائز يواجه ريفرز يونايتد النيجيري.
- آرتا سولار جيبوتي ضد هورسيد الصومالي، والفائز يلتقي الزمالك المصري.
- سيجيندا التنزاني ضد جي كيه يو من زنجبار، والفائز يواجه فيوتشر من مصر.
- باهير دار الإثيوبي ضد عزام التنزاني، والفائز يواجه الإفريقي التونسي.
- دوبيجا التونسي يواجه فريق أبو سليم الليبي، والفائز يواجه سي سي آه الأوغندي.
- كاكا مينجا الكيني ضد الهلال الليبي، والفائز يلتقي مع رايو سبورت الرواندي.
- سيخوكوبي من جنوب إفريقيا ضد يانغ بافالوز من إي سواتيني، والفائز يلتقي مع سانت لوا ليبوبو.
- كانو سبور من غينيا الاستوائية ضد مايسترو يونايتد الزامبي، والفائز يلعب ضد ديابليز نوار الكونغولي.
- مابوتو الموزنبيقي ضد بيليميير من جزر القمر، والفائز يلتقي مع ساغرادا الأنغولي.
- جابرون البوتسواني ضد جيكو بلس من مدغشقر، والفائز يواجه سوبر سبورت الجنوب إفريقي.
- أميديدوان الموريتاني مع سوار الغيني، والفائز يلعب ضد الفائز من لقاء آي إس سي كا التوغولي وأمادو ديالو الإيفواري.
- مايلو الغيني مع دريم الغاني.. ضد الفائز من دوانز النيجري مع كالون السيراليوني.
- واتانغا الليبيري مع الملعب المالي.. ضد الفائز من حي العرب السوداني مع أجل نوا البوروندي.
- حيدوب السوداني مع المريخ جوبا من جنوب السودان.. ضد الفائز من مباراة لوبيتو الأنغولي ولاباس من سيشيل.
المصدر: "الكاف"
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الخارجية التونسية: القمة العربية تنعقد في ظرف دقيق يواجه فيه عالمنا تحديات متزايدة
قال وزير الشئون الخارجية التونسية: "تنعقد هذه القمة العربية فى ظرف دقيق تواجه فيه عالمنا تحديات إقتصادية وإجتماعية متزايدة، تتطلب منا تعزيز التعاون العربي المشترك".
وأضاف خلال أعمال القمة العربية التنموية الإقتصادية والإجتماعية فى بغداد، أن جدول أعمال هذه القمة وما تضمنه من محاور، تعكس الوعي التنموي، والقناعة الراسخة بأن تفعيل السياسات السياسية والتنموية لم يعد خيارا بل أصبح ضرورا.
وتابع: “الإستثمار فى رأس المال البشري يجب أن يكون فى صميم سياستنا التنموية، وأدعو مشاركة المرأة فى سوق العمل وصنع القرار وتوفير بيئة تشريعية”.