التخصصات الصحية تطلق برنامج التطبيب عن بعد للسكتة الدماغية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الرياض
أطلقت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية بالتعاون مع مستشفى صحة الافتراضي برنامج “التطبيب عن بعد للسكتة الدماغية” الذي يحتوي على برامج تعليمية عدة بإشراف نخبة من الخبراء في مجال الرعاية الدماغية، وذلك من خلال منصة التعلم الرقمي في البوابة الالكترونية الخاصة في الهيئة.
ويهدف البرنامج إلى التعريف بعلامات وأعراض السكتة الدماغية، بما في ذلك التمييز بين أنواع السكتات الدماغية، وتحديد أدوات وبروتوكولات تقييم السكتة الدماغية.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى تعزيز مهارات الاتصال للتعاون بشكل فعال مع أعضاء الفريق الطبي وتوفير التحديثات في الوقت المناسب للمرضى وأسرهم، ومعرفة كيفية الوصول إلى تكنولوجيا التطبيب عن بُعد واستخدامها في الاستشارات عن بعد بشأن السكتة الدماغية، واتخاذ القرار.
ويستهدف البرنامج الممارسين الصحيين في تخصصات طب الطوارئ، وطب الأعصاب، وطب الباطنة، والتمريض.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التخصصات الصحية التطبيب عن بعد السكتة الدماغية
إقرأ أيضاً:
الطرابلسي يستعرض تفاصيل «برنامج الترحيل»
تستعد وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، لعقد مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء عند الساعة 12:00 ظهراً بمقر ديوان الوزارة في طرابلس، يستعرض خلاله وزير الداخلية المكلّف لواء عماد مصطفى الطرابلسي نتائج وتفاصيل البرنامج الوطني لترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
ويأتي المؤتمر في إطار متابعة الوزارة لسير البرنامج الذي انطلق خلال شهري أكتوبر ونوفمبر، وشهد تنفيذ عمليات ترحيل لعدد من المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية وفق الإجراءات القانونية المعمول بها.
وسيتم خلال المؤتمر تقديم عرض شامل لمراحل تنفيذ البرنامج، وأعداد المرحلين، والدول التي استقبلتهم، إضافة إلى الخطة المعتمدة لاستكمال هذا الملف خلال الفترة المقبلة.
ووجّهت وزارة الداخلية دعوة إلى القنوات التلفزيونية ووسائل الإعلام لتغطية المؤتمر، مؤكدة أهمية نقل تفاصيل البرنامج للرأي العام وتسليط الضوء على الجهود المبذولة لمعالجة ملف الهجرة غير الشرعية.
وتعمل وزارة الداخلية منذ سنوات على تنفيذ برامج متدرجة لمعالجة قضايا الهجرة غير الشرعية، في ظل تزايد الضغوط الأمنية والإنسانية المرتبطة بتدفق المهاجرين عبر السواحل والحدود الجنوبية.
ويمثل ملف الترحيل أحد الأدوات التي تعتمد عليها الوزارة في إطار التعاون مع الدول المعنية وبعثات المنظمات الدولية للحد من الهجرة غير النظامية وتخفيف الأعباء على الأجهزة الأمنية.
وشهدت ليبيا منذ عام 2015 إطلاق عدة مبادرات لإعادة المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم، سواء بشكل مباشر عبر الرحلات الجوية أو من خلال برامج مشتركة مع منظمات دولية.
وتسعى الحكومة عبر هذه الجهود إلى معالجة الملف بصورة منظمة تحافظ على الجوانب الإنسانية وتراعي القوانين المحلية والدولية.