دعاء زهران: "المتحدة" تتصدر عالم الإنتاج الدرامي في المنطقة العربية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكدت الدكتورة دعاء زهران، رئيس مجلس أمناء مؤسسة هي تستطيع للتنمية، أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أثبتت ريادتها وقدرتها على تقديم أفضل الأعمال الدرامية لهذا الموسم الرمضانى.
وأوضحت زهران، خلال تصريحات صحفية، أن الشركة المتحدة أصبحت تتصدر عالم صناعة الإنتاج الدرامى فى المنطقة العربية بشكل عام، كما أنها حققت طفرات قوية فى مجال الدراما والإعلام، وحققت قفزت خطوات للأمام خلال السنوات الماضية بما تقدمته من برامج واعمال فنية عبر شاشاتها على أعلي مستوي.
وأشارت رئيس مجلس أمناء مؤسسة هي تستطيع للتنمية، إلى أن "المتحدة: قدمت من أعمال درامية متميزة ساهمت فى خلق روح الانتماء لدى الأجيال الجديدة، كما أنها كما قدمت نماذج ايضا من إنتاج وثائقيات وأفلام تسجيلية وبرامج وتنويهات واستحدثت آليات وقوالب فنية تحيى رموزنا الثقافية والفنية وتعطينا معلومات عن أعمالهم ومسيرتهم الإبداعية.
وأضافت الدكتورة دعاء زهران، أن الشركة تساهم بقوة فى دعم صناعة تثقيف المشاهد المصرى وتنمية وعيه، كما أنها تهدف إلى تقدم كل ما يلامس احتياجات الأسرة من برامج هادفة ومحتوى درامى يناسب الجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتورة دعاء زهران مجلس أمناء مؤسسة هي تستطيع للتنمية هي تستطيع مؤسسة
إقرأ أيضاً:
والد زهران ممداني يثير أزمة جديدة للمرشح الديمقراطي بحديثه عن منفذي العمليات الانتحارية
أحدث تصريح محمود ممداني، والد زهران ممداني المرشح الديمقراطي لرئاسة بلدية نيويورك، ضجة في الآونة الأخيرة، بعدما نُشر له اقتباس من كتاب صدر عام 2004، يقول فيه إن "التفجيرات الانتحارية كأسلوب تكتيكي لا ينبغي وصمها بعلامة البربرية". اعلان
وممداني الأب أكاديمي بارز يدرّس الأنثروبولوجيا والعلوم السياسية والدراسات الإفريقية في جامعة كولومبيا. وقد وُوجهت تصريحاته بانتقادات حادة، وسط توقعات بأن تُستخدم لاحقًا ضد ابنه، المرشح الأوفر حظًا في السباق البلدي.
وفي 10 يوليو، نشرت الكاتبة ميشيل تاندلر عبر منصة "إكس" مقتطفًا من كتاب ممداني الأب بعنوان "المسلم الصالح والمسلم السيئ: أمريكا والحرب الباردة وجذور الإرهاب". وركّزت تاندلر على جملتين بارزتين في النص:
"علينا أن نعترف بأن الانتحاريين، أولاً وقبل كل شيء، هم فئة من الجنود".
"يجب فهم التفجيرات الانتحارية على أنها سمة من سمات العنف السياسي الحديث، بدلاً من وصمها باعتبارها علامة على البربرية".
كما أوردت فقرة أخرى جاء فيها: "ألا يجمع الانتحاري بين جانبي إنسانيتنا، لا سيما كما صاغتها الحداثة السياسية، من حيث أننا على استعداد لإخضاع الحياة – حياتنا وحياة الآخرين – لأهداف نعتبرها أسمى من الحياة نفسها؟"
تاندلر تنشر مقاطع من كتاب محمود ممداني وتُحدِث جدلًا.وانتقدت تاندلر هذه العبارات قائلة في منشورها: "كتب هذا الأستاذ في جامعة كولومبيا محمود ممداني. ويرفض ابنه، زهران، المرشح لرئاسة بلدية نيويورك، إدانة شعار 'عولمة الانتفاضة'. هل هي مصادفة؟"
Relatedبسبب زهران ممداني.. ترامب يهدد بقطع التمويل عن مدينة نيويوركموقع أميركي: المرشح لرئاسة بلدية نيويورك زهران ممداني يثبت أن إسرائيل "نمر من ورق"هل يسقط ترامب الجنسية الأمريكية عن زهران ممداني؟ويُعدّ شعار "عولمة الانتفاضة" من العبارات المثيرة للجدل في الأوساط السياسية الأمريكية، إذ تُفسّره منظمات مثل "رابطة مكافحة التشهير" و"اللجنة اليهودية الأمريكية" على أنه دعوة "لنقل نمط الانتفاضة الفلسطينية – بما فيه من احتجاجات وأعمال عنف، مثل التفجيرات الانتحارية – إلى نطاق عالمي". وتراه هذه الجهات تبريرًا أو دعمًا لأعمال عنف عشوائية ضد اليهود والإسرائيليين في أنحاء متفرقة من العالم.
وكان زهران ممداني قد أثار الجدل مؤخرًا خلال ظهوره في برنامج Meet the Press على شبكة NBC، عندما تهرّب من الإجابة المباشرة حول ما إذا كان يدين عبارة "عولمة الانتفاضة".
وقال المرشح المسلم والمناهض لإسرائيل خلال المقابلة: "مخاوفي تكمن في أن الدخول في تحديد ما أعتبره مقبولاً أو غير مقبول من الكلام، يضعني في موقف مشابه لما يقوم به الرئيس دونالد ترامب، الذي يسعى لاتخاذ إجراءات من هذا النوع، مثل سجن الناس لمجرد كتابة مقال رأي أو المشاركة في احتجاج."
تاندلر على "إكس": زهران ممداني مثقّف للغاية ليجهل معنى عبارة "عولمة الانتفاضة". إنه لا يدينها. ومن المرجّح أنه يدعمها. كما كتب والده: "نحن نشهد... ولادة الانتفاضة الثالثة ضد الاستعمار الاستيطاني!" هذا خطاب مقلق للغاية.ويرى مراقبون أن تجنّب ممداني الإجابة، بالتزامن مع تصريحات والده المثيرة للجدل، وخلفيته الدينية والعداء الذي يكنه لإسرائيل، قد يضعانه في موقف حرج خلال حملته الانتخابية.
وفي هذا السياق، علّق رجل الأعمال الملياردير بيل أكمان على المنشور المتداول قائلًا: "التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة."
وأضاف في منشور لاحق: "أنا أعارض توليك منصب العمدة، لأن سياساتك ستلحق ضررًا بالغًا بمدينة نيويورك وبجميع سكانها، وخاصةً الأكثر ضعفًا."
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة