تعادل فريق ديبورتيفو بالستينو، أو فريق المهاجرين الفلسطينيين، مع نظيره يونيون لا كاليرا، سلبيا، فجر اليوم، على ملعب كيستيرنا، في الأسبوع الخامس من الدوري التشيلي لكرة القدم.

«الفار» يلغي ضربة جزاء لصالح بالستينو

وشهدت الدقيقة 45 من الشوط الأول، احتساب ركلة جزاء لصالح ديبورتيفو بالستينو، الفريق الذي أسسته مجموعة من المهاجرين الفلسطينيين في عام 1920، على إثر لمس لوتشيانو لويد، لاعب يونيون، الكرة بيده داخل منطقة الجزاء، وبعد لجوء حكم اللقاء إلى تقنية حكم الفيديو المساعد «الفار»، ألغيت ضربة الجزاء.

 

وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد بالستينو إلى النقطة 7 في المركز الخامس، من خوض 4 لقاءات؛ إذ حقق الانتصار في مباراتين اثنين، وتعادل خلال لقاء، وتعرض لهزيمة واحدة فقط، وأحرز لاعبوه 6 أهداف، ومنيت شباكه بهدفين.

في المقابل، ارتفع رصيد يونيون لا كاليرا، إلى 4 نقاط، ليحتل المركز الـ12 بالدوري التشيلي لكرة القدم، من الفوز في مباراة واحدة، والتعادل مثلها، والهزيمة في مناسبتين.

وفي الجولة السادسة، يحل بالستينو، ضيفا على كوبريسال، على ملعب آيل كوبر دي سلفادور، فيما يلتقي يونيون، بنظيره كوبيابو على ملعب لويس فالنزويلا هيرموسيلا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بالستينو الدوري التشيلي فريق المهاجرين الفلسطينيين فريق بالستينو

إقرأ أيضاً:

الركراكي: الفوز بكأس إفريقيا مسؤولية جماعية والإعلام يجب أن يكون منصفا وواقعيا

زنقة20ا الرباط

أكد وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، أن التتويج بلقب كأس الأمم الإفريقية المقبلة، التي ستُقام على أرض المملكة، يشكل هدفاً وطنياً مشتركاً، لا تتحمله الأطراف الرياضية وحدها، بل يشمل جميع مكونات المجتمع المغربي، من مسؤولين وجماهير وإعلام.

وخلال لقاء تواصلي جمعه بممثلي وسائل الإعلام الوطنية، عقد مساء أمس، بحضور فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، شدد الركراكي على أن الانتقادات البنّاءة مرحب بها، لكنها يجب أن تُرافق بالإنصاف والاعتراف بالمنجزات، لافتاً إلى أن بعض وسائل الإعلام لا تُبرز الإيجابيات التي حققها المنتخب تحت إشرافه، وتركز على لحظات بعينها، مثل مواجهة إسبانيا في المونديال، لإصدار أحكام تقنية، في الوقت الذي تُشيد فيه مؤسسات رياضية وإعلام أجنبية بتجربته التدريبية.

الناخب الوطني أشار إلى أن سوء التفاهم مع بعض الصحافيين قد يكون ناتجاً عن محدودية لغته العربية، وهو ما يؤثر أحياناً في إيصال رسائله بالشكل المطلوب. كما استحضر المقارنة بين الانتقادات التي وُجهت إلى حكيم زياش سنة 2019 بعد إضاعته ضربة جزاء أمام البنين، وتلك التي وُجهت إليه شخصياً بعد إقصاء “الأسود” من النسخة الماضية رغم أن أشرف حكيمي أضاع بدوره ضربة جزاء حاسمة.

وبنبرة صريحة، اعترف الركراكي بأنه أخطأ عندما وعد المغاربة بالتتويج بكأس إفريقيا بالكوت ديفوار، موضحاً أنه كان صادقاً في تطلعاته لكنه بالغ في الوضوح، وهو ما تسبب في رفع سقف الانتظارات. وكشف في السياق ذاته، أنه كان يفكر جدياً في مغادرة منصبه بعد الإقصاء، غير أن رئيس الجامعة طالبه بالاستمرار، مؤكداً أن المشروع لم يُستكمل بعد.

وبخصوص رؤيته للمرحلة المقبلة، أوضح الركراكي أن فلسفته ستقوم على الواقعية وتحقيق النتائج أكثر من الأداء الفني البراق، مشدداً على أن بطولة كأس إفريقيا تُحسم بتفاصيل صغيرة، قائلاً: “لن نلعب مباريات استعراضية، بل سننافس على كل نقطة.. لن نسجل خمسة أهداف، لكننا سنكافح للفوز”.

مقالات مشابهة

  • سيدات تنس طاولة الزمالك تفوز على الأهلي 3-1 بالدوري
  • محمد صلاح يتحدى خمسة نجوم في سباق أفضل لاعب بالدوري الإنجليزي
  • الركراكي: الفوز بكأس إفريقيا مسؤولية جماعية والإعلام يجب أن يكون منصفا وواقعيا
  • الكارثة أقرب مما نظن!.. 3 سنوات فقط تفصلنا عن نفاد رصيد الكربون العالمي!
  • «الإحصاء»: ارتفاع التضخم محلياً بنسبة 2.25% في مايو الماضي على أساس سنوي
  • شغب وفوضى وإطلاق نار.. ماذا حدث في ديربي طرابلس بالدوري الليبي؟
  • ماذا قالت الصحف العالمية عن تعادل الهلال مع ريال مدريد؟
  • بونو ينقذ الهلال أمام الريال ..وخسارة أولى للوداد والعين
  • ارتفاع الدولار مدعومًا بالطلب على الذهب
  • الهلال السعودي يتعادل مع ريال مدريد