شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا لا صحة للشّائعات، صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي التوضيح الآتي إن سعادة سفيرة فرنسا في لبنان آن غريو كانت أبلغت دولة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا: لا صحة للشّائعات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة...
صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي التوضيح الآتي: "إن سعادة سفيرة فرنسا في لبنان آن غريو كانت أبلغت دولة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مسبقا في زيارتها الوداعية الى السرايا الاثنين الفائت أن برنامج لقاءات الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان في لبنان سيقتصر فقط على الشخصيات المعنية مباشرة بالانتخابات الرئاسية، ولا صحة للشائعات والاقاويل التي يتم بثها منذ ليل أمس من باب التسالي الصحافية، ليس الا".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا: لا صحة للشّائعات وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترقب لإعلان الحكومة الفرنسية الجديدة وأحزاب يسارية تخرج للشارع

يأمل رئيس الوزراء الفرنسي الجديد ميشال بارنييه أن يعلن تشكيل حكومته قبل نهاية غد الأحد، في وقت خرجت فيه أحزاب من اليسار مجددا اليوم السبت للتنديد بالتوجهات السياسية للحكومة المقبلة.

وعقّدت نتيجة الانتخابات التشريعية التي جرت يوليو/تموز الماضي تشكيل الحكومة، إذ لم تفض إلى غالبية صريحة في الجمعية الوطنية، الغرفة السفلى للبرلمان المنقسم حاليا إلى 3 كتل: اليسار الذي تصدر نتائج الانتخابات، ويمين الوسط، واليمين المتطرف.

وكلّف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الخامس من سبتمبر/أيلول الجاري ميشال بارنييه المنتمي لحزب الجمهوريين اليميني بتشكيل الحكومة الجديدة، آملا أن ينجح في إخراج فرنسا من المأزق السياسي.

وبعد مرور أكثر من أسبوعين على التكليف، أعلن الوفد المرافق لبارنييه أمس الجمعة أن التشكيلة النهائية للحكومة أُرسلت إلى قصر الإليزيه.

لكن أثارت بعض الأسماء التي أُعلن عنها القلق في أوساط الغالبية الرئاسية، وندد بها اليسار.

ومنهم 3 وزراء منتمين لليمين، بينهم برونو روتايو زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ والمتوقع أن يتولى حقيبة الداخلية، والسيناتورة لورانس غارنييه عن حزب الليبراليين التي اختيرت لوزارة العائلة.

ويعرف روتايو المحافظ بمواقفه اليمينية المتطرفة في ملف الهجرة، وغارنييه بمواقفها المناهضة لزواج الشواذ وللإجهاض الاختياري.

مصلحة جماعية

وفي مواجهة التردد وباسم "المصلحة الجماعية"، دعا ماكرون حلفاءه إلى "مساعدة" رئيس الوزراء في تشكيل حكومته.

وأفاد عدد من المشاركين في اجتماع زعماء أحزاب ستنضوي في الحكومة بأن بارنييه أكد أنه لن يزيد الضرائب على الطبقات الوسطى.

وأشاد غابرييل أتال، رئيس الحكومة السابق ورئيس كتلة نواب معسكر ماكرون، بهذا القرار بعدما هدد نواب الكتلة بعدم المشاركة في حكومة تخطط لزيادة الضرائب.

وأعلن بارنييه -في بيان صادر عن مكتبه- أنه يرغب في "تحسين الخدمات العامة، خصوصا المدارس والصحة، وضمان الأمن، وتنظيم الهجرة وتعزيز الاندماج".

وأكد المكتب أن بارنييه يعتزم "تشجيع الشركات والمزارعين وتعزيز الجاذبية الاقتصادية لفرنسا وضبط المال العام".

وأوضح رئيس الوزراء الأربعاء أن الوضع المالي في البلاد "خطر جدا".

ويصل دين فرنسا إلى 110% من الناتج المحلي الإجمالي، ويقدر العجز العام بنحو 5.5% من الناتج المحلي الإجمالي، في حين يحدد ميثاق الاستقرار الأوروبي سقف هذا العجز عند 3%، والدين عند 60% من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة عضو.

مظاهرات اليسار

ويعبّر اليسار -الذي تمثله أكبر كتلة في الجمعية الوطنية- عن غضبه من الحكومة المقبلة التي تضم شخصيات يمينية.

وتظاهر آلاف الأشخاص السبت في شوارع باريس للتنديد بـ"حكومة ماكرون-بارنييه"، بدعوة من حزب الخضر وحزب فرنسا الأبية وجمعيات ومنظمات طلابية وبيئية ونسوية.

وأُعلن عن نحو 60 تجمعا في كل أنحاء فرنسا، حسب حزب "فرنسا الأبية".

وقالت رئيسة كتلة الحزب في الجمعية الوطنية ماتيلد بانو "إنها مسألة كرامة شعب بأكمله، بعد انتخابات أنكرها وسرقها الرئيس".

وكتبت المنظمات في دعوتها إلى التظاهرات أن بارنييه "رئيس وزراء يميني متشدد، ومعاد للمجتمع، ومعاد للمهاجرين وله ماض معاد للمثليين"، و"لن يتمكن من الحكم إلا باتفاق دائم مع (زعيمة اليمين المتطرف) مارين لوبان".

مقالات مشابهة

  • شاب مغربي وزيراً في الحكومة الفرنسية الجديدة
  • إعلان تشكيل الحكومة الفرنسية وسط رفض من اليمين المتطرف واليسار
  • بعد أزمة سياسية.. فرنسا تعلن تشكيل الحكومة الجديدة
  • اليسار المتطرف واليمين المتطرف في فرنسا ينتقدان تشكيلة الحكومة الجديدة
  • ترقب لإعلان الحكومة الفرنسية الجديدة وأحزاب يسارية تخرج للشارع
  • المكتب الإعلامي بغزة: الاحتلال قتل أيتام وأرامل حضروا لمدرسة الزيتون للحصول على دعم مالي
  • مسار صعب يخوضه رئيس الوزراء الفرنسي.. تحديات بانتظار الحكومة الجديدة ( شاهد)
  • عاجل| ميقاتي يُطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته إزاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
  • توفيق سلطان يشيد بمواقف ميقاتي واداء الحكومة
  • الملك في زيارة خاصة بفرنسا ويعود قبل افتتاح البرلمان