خسارة جديدة كبيرة للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم.. تحديث مباشر
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
العملة اليمنية (وكالات)
فقد الريال اليمني 6 نقاط في الاسبوع الثاني من شهر رمضان مقابل العملات الاجنبية، في التعاملات الصباحية غير الرسمية بمدينة عدن.
وفي التفاصيل، سجل سعر بيع الدولار الواحد 1672ريالا، مقارنة مع 1666 امس الاثنين فيما تراوح السعودي بين 438و440.
اقرأ أيضاً طبيب مصري يفجِّر مفاجأة حول تناول الشاي بعد الفطار في رمضان 18 مارس، 2024 قيادي بارز بصنعاء يكشف عن تطورات خطيرة في البحر الأحمر خلال الساعات الماضية 18 مارس، 2024وينشر "مساحة نت" آخر تحديث لأسعار صرف الريال اليمني أمام الدولار الأمريكي والريال السعودي في كل من العاصمة صنعاء ومدينة عدن خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، 19 آذار، 2024، والتي جاءت على النحو الموضح في السطور التالية وفق مصادر مصرفية عديدة.
إليكم أسعار الصرف:
في عدن
- الدولار:
الشراء: 1660
البيع: 1672.
- السعودي:
الشراء:438
البيع: 440
في صنعاء:
- الدولار:
الشراء: 525
البيع: 528.
- السعودي:
الشراء: 139.80
البيع:140
مع الإشارة إلى أن الأسعار أعلاه غير ثابتة وتشهد تغيرا من حين لآخر خصوصا في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة عدن.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الدولار الريال السعودي اليمن حضرموت صنعاء عدن مارب
إقرأ أيضاً:
انهيار متواصل للريال اليمني.. تعرف على أسعار الصرف اليوم 21 يونيو 2025
شمسان بوست / خاص:
شهد الريال اليمني، اليوم السبت 21 يونيو 2025، أنهيار متسارع أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، في حين واصل استقراره النسبي في العاصمة صنعاء، وسط تفاوت كبير في سعر الصرف بين المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية وتلك الخاضعة لسلطة الحوثيين.
ويعكس هذا الانقسام النقدي تفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد، مع تصاعد المخاوف من انهيار شامل للعملة في الجنوب، وتأثير ذلك المباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية.
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم:
في عدن:
الدولار الأمريكي:
شراء: 2716 ريال
بيع: 2735 ريال
الريال السعودي:
شراء: 714 ريال
بيع: 717 ريال
في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
شراء: 535 ريال
بيع: 540 ريال
الريال السعودي:
شراء: 140 ريال
بيع: 140.5 ريال
ويواصل الريال اليمني في عدن الانزلاق إلى مستويات غير مسبوقة، ما يضع مزيدًا من الضغوط على المواطن في ظل تفاقم الأوضاع الاقتصادية وغياب الإصلاحات الحقيقية في السياسة النقدية.
ويخشى مراقبون من أن يؤدي استمرار التدهور في مناطق الحكومة إلى مزيد من الانفلات المالي وارتفاع معدلات الفقر، ما لم تُتخذ خطوات عاجلة لإنقاذ الاقتصاد ومعالجة الانقسام المالي الحاد في البلاد.