يسرا اللوزي تقع في فخ الإدمان في مسلسل صلة رحم
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في تطور جديد لشخصية ليلى التي تلعبها النجمة يسرا اللوزي في مسلسل صلة رحم، وبعد الصدمات المتتابعة التي تعرضت لها تدخل ليلى في طور جديد تماما وتتبدل شخصيتها بالكلية.
بعد اللجوء إلى العقاقير المهدئة دخلت ليلى في مرحلة الإدمان وبدأ عليها آثار وسلوكيات المدمنين، ففي أحد المشاهد وأثناء مناقشة عادية مع ناريمان تنفعل ليلى بشدة وبدون داعي فيما يبدو انه بسبب نقص المخدر ثم تستأذن للمغادرة فورًا.
تتحول ليلى بشكل متطرف وتعتاد السهر في أماكن مختلفة عن شخصيتها بصحبة يوسف، فتذهب إلى أحد نوادي الديسكو وتتناول الكحول والمخدرات وتعترف ليوسف بمشاعرها وتطلب منه أن يبقى إلى جانبها. في الوقت نفسه اعترفت ليلى لوالدها وأخيها بخطة زوجها حسام لتأجير الرحم، وطلبت من أخيها زياد أن يبدأ في إجراءات دعوى الخلع أو الطلاق.
تفاصيل مسلسل صلة رحم
مسلسل صلة رحم من بطولة النجم إياد نصار، والنجمة يسرا اللوزي والنجمة أسماء أبو اليزيد، ومن تأليف محمد هشام عبية مؤلف مسلسلي بطلوع الروح والإمام، وإخراج تامر نادي مخرج مسلسل المتهمة.
أحدث أعمال يسرا اللوزي فيلم ليلة العيد الذي عُرض في يناير الماضي بدور العرض السينمائية، ويدور في إطار درامي حول قضايا المرأة، من خلال معاناة عدة سيدات يتعرضن لمشاكل وأزمات بسبب عدم تفهم بعض الرجال لحقوقهن. وتشارك يسرا اللوزي في بطولة الفيلم أمام النجمة يسرا وريهام عبد الغفور، سيد رجب، عبير صبري، نجلاء بدر، هنادي مهنا، ومن ﺇﺧﺮاﺝ سامح عبدالعزيز، وتأليف أحمد عبد الله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يسرا اللوزي مسلسل صلة رحم صلة رحم النجمة يسرا اللوزي الفن بوابة الوفد تفاصيل مسلسل صلة رحم یسرا اللوزی مسلسل صلة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية
كشف الدكتور إبراهيم عسكر، مدير البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن العالم كله، وليس مصر فقط مصر، يواجه وحش المخدرات التخليقية الذي يغزو العالم، وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان إلى الانتحار والقتل والعنف المتزايد في المجتمع.
وتابع، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية، من بينها حادثة الإسماعيلية الشهيرة، وتكررت المشاهد بشكل مختلف وفي أماكن مختلفة، وهناك مشاكل في بعض المحافظات."
وأضاف:"لدينا مشاكل في بعض المحافظات، لدرجة أن ارتفاع معدل الجريمة يعود في أساسه إلى تعاطي المواد المخدرة. ومن أهم أسباب انتشار هذه الأمور هو سهولة الحصول على هذه النوعية من المخدرات، بالإضافة إلى البحث عن المتعة الزائفة والرغبة في التجربة."
ولفت إلى أن هناك هجمات من المخدرات على مدار عشر أو عشرين عاماً، بدأت بالمخدرات الطبيعية، ثم الصناعية، بدءًا بالترامادول، ووصولًا إلى المخدرات التخليقية التي بدأت بالفودو والاستروكس، وانتهاءً بالشابو المنتشر حاليًا بشكل كبير، بالإضافة إلى البودر الذي بدأ يدخل إلى الساحة.
واختتم:"تناول تلك المخدرات وانتشارها بين الشباب له أسباب خفية، إما القبول الاجتماعي، أو الرغبة في زيادة التركيز أو القدرة الجنسية، أو العمل لساعات طويلة دون وعي، بالإضافة إلى فئات من الشباب تندفع بدافع التجربة، أو بسبب رخص الثمن وسهولة الحصول عليها."