القصيم الأعلى.. "البيئة" تحدد أماكن هطول أمطار خلال الأيام الماضية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
سجّلت منطقة القصيم أعلى معدل لكميات هطول الأمطار بـ 30,4 ملم في محطة القطار، وذلك ضمن 6 مناطق شهدت هطول كميات متفرقة من الأمطار حتى صباح الأربعاء 20 مارس 2024م.
ووفقًا للتقرير اليومي لوزارة البيئة والمياه والزراعة الذي يرصد كميات هطول الأمطار في مناطق المملكة كافة، رصدت 87 محطة رصد هيدرولوجي ومناخي من الساعة التاسعة صباحًا يوم الثلاثاء 19 مارس حتى الساعة التاسعة صباحًا يوم الأربعاء 20 مارس 2024م، هطول أمطار في مناطق: «الرياض، المدينة المنورة، القصيم، الشرقية، عسير، الحدود الشمالية.
أخبار متعلقة تكافل وتحسين للدخل.. الأسر المنتجة تخفف العبء على ربة المنزل في رمضانالقيادة تهنئ رئيس الجمهورية التونسية بذكرى استقلال بلادهأعلى هطول بالقصيم
وأوضح التقرير أن منطقة القصيم سجلت أعلى كمية في محطة القطار بلغت «30,4» ملم، وفي مطار القصيم 14,5 ملم، وفي الشقة العليا بريدة 18,3 ملم، وسجلت المنطقة الشرقية في حفر الباطن - محطة القطار 24,0 ملم، وفي مطار القيصومة سجلت «17,7» ملم، فيما سجّلت منطقة الرياض 19,2 ملم في شقراء، و17,5 ملم في الحريق، وفي منطقة المدينة المنورة 1,6 ملم في وادي الفرع، و1,0 ملم في اليتمة - وادي الفرع.
وبحسب التقرير سجلت منطقة عسير 1,3 ملم في مطار أبها، بينما سجلت الشعف - أبها 0,8 ملم، فيما سجلت منطقة الحدود الشمالية 0,8 ملم في حرس حدود الجديدة - عرعر، و0,6 ملم في حزم الجلاميد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض هطول أمطار معدل هطول الأمطار
إقرأ أيضاً:
مخاوف من انتشار الجوع مع توقع هطول مزيد من الأمطار على إندونيسيا
باندا آتشيه (وكالات)
تستعد جزيرة سومطرة الإندونيسية التي ضربتها الفيضانات لمزيد من الأمطار الغزيرة أمس، في وقت حذّر حاكم إحدى الأقاليم المنكوبة من أن عدد القتلى تخطى 900 وسط مخاوف من انتشار الجوع.
واجتاحت سلسلة من العواصف الاستوائية والأمطار الموسمية جنوب شرق وجنوب آسيا، ما تسبب بانزلاقات وفيضانات عارمة امتدت من غابات سومطرة المطيرة إلى مزارع في مرتفعات في سريلانكا. ولقي أكثر من 1770 شخصاً حتفهم في كوارث طبيعية تضرب إندونيسيا وسريلانكا وماليزيا وتايلاند وفيتنام منذ الأسبوع الماضي.
وأفادت وكالة الأرصاد الجوية الوطنية الإندونيسية أن الأمطار قد تعود إلى إقليمي آتشيه وشمال سومطرة، حيث جرفت الفيضانات طرقا وغمرت منازل بالأوحال وقطعت الإمدادات.
وقال حاكم آتشيه مذاكر مناف إن فرق الاستجابة لا تزال تبحث عن جثث في الأوحال التي وصلت إلى مستوى الخصر. لكن الجوع أحد أخطر التهديدات التي تواجهها القرى النائية التي يصعب الوصول إليها. وقال إن عدداً كبيراً من السكان يفتقرون إلى احتياجات أساسية فيما لم تصل المساعدات بعد إلى مناطق عديدة في الأرياف النائية بآتشيه، مضيفاً، الناس لا يموتون من الفيضانات، بل من الجوع، هذا هو الواقع.
وأكد مذاكر أن قرى بأكملها جرفتها مياه الفيضانات في منطقة آتشيه تاميانغ المكسوة بالغابات المطيرة. وأوضح أن منطقة آتشيه تاميانغ دُمرت بالكامل، من أعلاها إلى أسفلها، حتى الطرق وصولاً إلى البحر. وقال: أصبحت العديد من القرى والأقضية الآن مجرد أسماء.