يتناول الإعلامي د.عمرو الليثي والفنان أحمد صيام في حلقة اليوم الاربعاء، "مسجد الامام الشافعي من خلال برنامج «مولانا»، وهو حلقات جديدة  خلال شهر رمضان ودويتو من البرنامج الشهير "رمضان المصري "، وزيارة جديدة للتاريخ يكتبها الكاتب محمد الشبه ويخرجها تامر حسني، عبر إذاعة الشرق الأوسط.
برنامج "مولانا "، يكشف قصص أصحاب المقامات وحلقة اليوم من مسجد السيدة زينب، وفي الحلقة كشف البرنامج المقام ومن صاحبه والتاريخ والمكان والناس الصالحين والعديد من المعلومات.

وقال عمرو الليثي، ان الامام الشافعي يرجع نسبه الي بيت عبد مناف جد الرسول " ص" وان المصريين فور وصوله الي مصر أحبوه واصبح مصري مثلهم

ليعقب أحمد صيام، : "وفور مجيئه  المحروسة سنة ١٩٩ ھجریة والمصریین احبوه وحبوا منهجه الوسطي اللي جمع فيه افضل مافي المذھبین الحنفي والمالكي ، ومكث في مصر خمس سنوات ثم توفي فجأة ، وطلب قبل وفاتهما يدفع ھنا في الضریح الخاص به.

ليعقب عمرو  الليثي، ان صلاح الدین الایوبي عمل لضریح الشافعي قبة بدیعة من اجمل القباب في مصر وبنى مدرسة بجوار مسجده لتدریس المذھب الشافعي 
ليرد صيام، ان الضریح كان اول مبنى یقام في المكان اللي فيه حالیا وبعد كده المصریین بدأوا يبنوا مقابرهم  بجواره ودي كانت بدایة منطقة الامام الشافعي رضى الله عنه.

فكرة البرنامج وحلقات رمضان المصري الجديدة ، قرر صاحبنا رمضان المصري " أحمد صيام " وطول الشهر مع د. عمرو الليثي بجولات في مساجد مصر ومقامات الاولياء الصالحين ، والاثنان يحكيان لنا عن تاريخ الجوامع واصحابها وفي الحكايات صفحات مدهشة من تاريخ المصريين.
 
وفي كل حلقة نسمع في الخلفية مقاطع لعظماء الانشاد الديني، طه الفشني والنقشبندي.. وغيرهم

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو الليثي أحمد صيام مسجد الامام الشافعي محمد الشبه تامر حسني إذاعة الشرق الأوسط الامام الشافعی عمرو اللیثی

إقرأ أيضاً:

بعد غياب ثلاث سنوات.. «أغاني وأغاني» يعود ويثير الجدل

أثار الإعلان عن عودة «أغاني وأغاني» جدلاً وردود فعل متباينة، ففيما رحب كثيرون، عارض آخرون فكرة الغناء والطرب وسط الدمار والفقد.

القاهرة: التغيير

في عودة طال انتظارها، يشهد الوسط الفني السوداني حراكًا لافتًا مع استئناف تصوير البرنامج الرمضاني الأشهر في البلاد «أغاني وأغاني» من داخل مدينة الإنتاج الإعلامي بالعاصمة المصرية القاهرة، بعد توقف دام ثلاث سنوات فرضته الحرب التي عصفت بالسودان منذ ابريل 2023م.

وبرغم الجدل الواسع على منصّات التواصل الاجتماعي والمعارضة الكبيرة لفكرة الغناء وسط الدمار والفقد، تمضي قناة النيل الأزرق في إنتاج موسم ربما هو الأضخم في تاريخ البرنامج، في محاولة لإحياء ما انقطع من ذاكرة رمضان السودانية.

عودة من خارج الديار

وبدأت القناة تسجيل الموسم الجديد مستخدمة أحدث الاستديوهات والتقنيات الهندسية والفنية في القاهرة، في خطوة تُعد الأكبر منذ تأسيس البرنامج.

وتأتي هذه النسخة بروح متجددة تجمع بين الأغنيات الوطنية والحماسية والأعمال الطربية الخالدة، في محاولة لالتقاط اللحظة السودانية وتوثيق قيم التسامح والتكافل والصمود التي برزت خلال الحرب.

وأكدت القناة أنها ستُخصص مساحة معتبرة من الحلقات لأغنيات تدعم “القوات المسلحة ومعركة الكرامة”، وتحتفي بالدور الشعبي في مواجهة الأزمة، إلى جانب باقة من الأغنيات التراثية والكلاسيكية التي صنعت هوية البرنامج- بحسب تعبير القناة.

ويتولى الإعلامي والباحث مصعب الصاوي تقديم النسخة الجديدة، واضعًا لمساته الخاصة على البرنامج الذي ارتبط لسنوات بصوت وحكايات الراحل السر قدور، مؤسس ذاكرة “أغاني وأغاني” وصاحبه لـ17 موسمًا متتاليًا.

ويعِد الصاوي جمهور البرنامج بتوليفة مختلفة ومفاجآت فنية تمزج الأصوات الشابة بالمخضرمة.

نجوم البرنامج

يشهد الموسم الجديد مشاركة مجموعة واسعة من الفنانين، من بينهم هدى عربي، ياسر تمتام، محمد دفع الله، أحمد محمد أحمد عوض، إنصاف فتحي، منى مجدي، فاطمة عمر، شكر الله عز الدين، حسين شندي، ريماز ميرغني، مأمون سوار الدهب، وأحمد دسوقي.

كما يشارك كبار الشعراء والموسيقيين والإعلاميين، منهم التجاني حاج موسى، سمية حسن، عمر الجزلي، القلع عبد الحفيظ، محمود علي الحاج، الهادي الجبل وآخرون.

وأعربت الفنانة هدى عربي في تعليق ملتهب بالحماس عن سعادتها بالعودة، واعدةً بموسم “رهيب”، مؤكدة أنّ البرنامج يمنح الفنانين فرصة لتعويض الجمهور بعد سنوات من الانشغال بالحفلات والظروف الاستثنائية.

ردود فعل متباينة

رغم الحفاوة التي أبداها كثير من محبي البرنامج، إلا أن موجة انتقادات واسعة ظهرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، دعت القناة والفنانين إلى التوقف عن الغناء تقديرًا لظروف الحرب والموت التي يعيشها السودانيون.

ويرى المنتقدون أن الوقت غير مناسب للاحتفالات الفنية والبرامج الغنائية في ظل المأساة التي يعيشها السودانيون، بينما يؤكد آخرون أن الثقافة والفن جزء من مقاومة الألم وحفظ الذاكرة الجمعية.

استعدادات رمضان

وبالتوازي مع البرنامج، تُحضّر قناة النيل الأزرق لباقة واسعة من البرامج الدينية والاجتماعية والثقافية، سُجّل جزء منها داخل ولايات السودان، إلى جانب برامج تُشجّع العودة الطوعية والمبادرات المجتمعية والشبابية، إضافة إلى سهرة أسبوعية خاصة بالمغتربين والجاليات بالخارج.

بهذه العودة من القاهرة، يستعيد “أغاني وأغاني” حضوره في وجدان المشاهد السوداني، بعد ثلاث سنوات من الغياب القسري.

وبين أصوات الحرب التي ما زالت تعلو، يحاول البرنامج أن يعيد بعضًا من روح رمضان وجماليات الأغنية السودانية، في خطوة لا تخلو من الجدل، لكنها تحمل شغفًا واضحًا لإحياء الفن في زمن الانكسار.

الوسومأغاني وأغاني الحرب السر قدور السودان القاهرة القوات المسلحة حسين شندي رمضان شكر الله عز الدين فاطمة عمر مأمون سوار الدهب مدينة الإنتاج الإعلامي مصعب الصاوي منى مجدي هدى عربي

مقالات مشابهة

  • "عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي".. بكلمات مؤثرة عمرو الليثي ينعي ممدوح الليثي
  • هل يجوز صيام الأيام القمرية بنية النافلة وكفارة اليمين؟.. الإفتاء تجيب
  • استقبال حافل لفيلم الست في العرض الأول بالرياض
  • تكريم عمرو الليثي بالمنتدى الإعلامي بريديج في أبوظبي
  • عمرو الليثي: عمار الشريعي لحن تتر رأفت الهجان في دقائق
  • لأول مرة هتسمعها.. اعرف من عمرو الليثي إزاي موسيقى رأفت الهجان اتعملت في 5 دقايق
  • محمد فراج يرد على انتقادات شخصيته فى فيلم الست بعد الهجوم عليه
  • إطلالة قصيرة بعد غياب عامين.. يسرا تعود من جديد لدراما رمضان 2026
  • بعد غياب ثلاث سنوات.. «أغاني وأغاني» يعود ويثير الجدل
  • مش مجرد لاعب ده قصه كفاح واسم مصر.. عمرو الليثي يدعم صلاح برسالة مؤثرة