مسلسل محارب الحلقة 10.. حسام يستغل حبس إبراهيم لتسليم محارب
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة الماضية من مسلسل محارب ذهاب حسن الرداد في دور محارب لأبناء عمومته في البلد مقدما كفنه لهم حتى يسامحونه على قتل والده لوالدهم منذ 25 عام، طالبا منه مساعدته في الأخذ بثأر والدته التي دهسها رامي العزازي بسيارته، وحمايته من القبض عليه بسبب التهم التي قام أحمد زاهر في دور حسام بتلفيقها له.
كما شهدت أيضا مشادة بين إبراهيم ومنال إخوة محارب، ما جعل محمود ياسين في دور إبراهيم يترك المنزل ويتجه لأحد الأشخاص المتخصصين في الإتجار بالمخدرات لمساعدته، وأثناء قيامهم باستقلال سيارة أجرة لتوزيع المخدرات، تم القبض على إبراهيم في مسلسل محارب الحلقة 10، ثم تم حبسه في القسم حتى يتم عرضه على النيابة.
وعندما علم المحامي بما حدث لإبراهيم، فرح كثيرا بذلك الخبر، أملا في استدراج محارب للقبض عليه عندما يسمع بخبر القبض على أخيه في قضية مخدرات في مسلسل محارب الحلقة 10، حتى يقوم بالإبلاغ عنه ليتم القبض عليه بعد هروبه من قضية قتل محمود العزازي رجل الأعمال الشهير ووالد رامي الشاب الذي دهس والدة محارب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محارب مسلسل محارب ملخص مسلسل محارب دراما المتحدة مسلسلات رمضان مسلسل محارب الحلقة 10
إقرأ أيضاً:
ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق
بيروت - الوكالات
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن فرنسا وسوريا طلبتا من لبنان تسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق جميل الحسن، بعد الاشتباه بأنه موجود في بيروت.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه مع فرار الحسن عقب انهيار نظام الأسد، أصبحت بيروت مركزا لضغوط دبلوماسية متزايدة، إذ تؤكد مصادر غربية وسورية أن الحسن موجود على الأراضي اللبنانية، حيث يسعى مسؤولون أمنيون سابقون من النظام إلى إعادة بناء شبكات نفوذهم.
ووفقا لمسؤول فرنسي، فقد قدمت فرنسا وسوريا طلبات رسمية إلى السلطات اللبنانية لاعتقال الحسن وتسليمه. ويأتي الطلب الفرنسي استنادا إلى حكم محكمة باريس التي أدانت الحسن غيابيا بجرائم ضد الإنسانية، بينما يأتي الطلب السوري في إطار مساعي الحكومة الجديدة لملاحقة أبرز المتورطين في الانتهاكات خلال فترة حكم الأسد.
وقال مسؤول قضائي لبناني رفيع إن بيروت لا تملك معلومات مؤكدة عن مكان وجود الحسن، مضيفا أن الأجهزة المعنية لم تتلق أي إشعار رسمي يؤكد دخوله أو إقامته داخل لبنان.
ولد الحسن عام 1953 قرب بلدة القصير على الحدود مع لبنان. وقد انضم إلى الجيش وصعد في الرتب خلال حكم حافظ الأسد الذي استولى على السلطة في انقلاب عام 1970.
وكضابط شاب، أرسل الحسن عام 1982 للمشاركة في سحق تمرد جماعة الإخوان المسلمين في مدينة حماة.
وحصل على فرصة أكبر لممارسة نفوذه بعد وفاة حافظ الأسد عام 2000، حين ورث بشار الأسد السلطة. وكان حافظ قد أنشأ شعبة المخابرات الجوية لحماية النظام من الانقلابات، وقد أصبحت إحدى أكثر المؤسسات الأمنية نفوذا، وتولت قضايا حساسة، بما في ذلك دور في برنامج الأسلحة الكيميائية، وفق عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية. وتولى الحسن قيادتها عام 2009.