عيد الأم 2024.. رسائل مكتوبة لتهنئة الأمهات في عيدهن
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
عيد الأم 2024، ننشر لكم في السطور التالية رسائل وعبارات مكتوبة لتهنئة الأمهات في عيدهن، حيث يحل اليوم الاحتفال بيوم الأم المصرية، التي تمنح أبنائها العطاء وتمد أسرتها بكل الحب والرعاية والاهتمام والتفاءل والأمل.
عيد الأم 2024عيد الأم 2024، يحتلف هذا العام بكافة تفاصيله ويبحث الجيع عن رسائل نثية مكتوبة لارسالها عبر الفيسبوك أو الواتساب للأمهات في العيد احتفالا معهن وتقديرا لهن على جهودهن المبذولة في الأسرة وتوفير كافة سبل السعادة والجمال والترابط.
ووفق ما يقدمه موقع الفجر الإلكتروني في النقاط التالية في عيد الأم 2024، رسائل وعبارات مكتوبة لتهنئة الأمهات في عيدهن، ومن أبرز العبارات المكتوبة ما يلي:
• إلى أمي الغالية، أشكرك لأنك كنت وما زلت الشمعة التي تنير دربي، أشكرك لأنك أفنيت عمرك وأنت ترسمين لي طريق النجاح، أشكرك لأنك معطاءة بلا مقابل، أشكرك لأنك الداعم الأول والمعلمة الأولى لنا، كل عام وأنت المهجة القلب، كل عام وأنت سبب السعادة، كل عام وأنت مصدر النور في بيتنا، أدام الله عليك الصحة والعافية يا ست الحبابي.
• إلى من حملتني في بطنها تسعة أشهر، إلى من علمتني الوقوف والمشي، إلى من ساندتني منذ نعومة أظافري إلى الآن، إلى من كانت لي الدواء والعافية، إليك يا أمي الحنونة، في عيدك اليوم أود لو أنت كان بإمكاني أن أهديك عمري، لو كان بإمكاني أن أهديك قلبي؛ لأعبر لك عما في قلبي من حب وامتنان لك، شكرا لوجودك في حياتي.
• أمي الغالية، تكريما لك ولجهودك وعطائك قرروا أن يكون لك يوم في العام للاحتفال بك، لكن هذا لا يكفي يا أمي، فكل يوم تكونين فيه بصحة وعافية سيكون هو عيدا لنا، كل يوم وكل عام وأنت شمعتنا المضيئة.
• كل عام وأنت بألف خير يا سيدة كل النساء ويا فاتنة قلبي، من غير وجودك لا طعمة للحياة ولا لون، كل عام وأنت سكر العمر وحلوه.
• اسمك هو أول اسم في عمري ناديته، رائحتك هي أول رائحة شممتها في عمري، نبضات قلبك هي أول شيء سمعته في حياتي، كل عام وأنت سيدتي الأولى.
رسالة شكر وتقدير للأم في عيدهارسالة شكر إلى أمي
أمي الحبيبة
اكتب لك رسالة شكر لتذكيرك بمدى تميزك حقًا بالنسبة لي، وفي الحقيقة لا أعرف من أين أبدأ! شكرًا جزيلًا على كل ما تفعلينه من أجلي، شكرًا للعبك هذا الدور المهم في حياتي.
أنت حقًا صخرتي التي أستند إليها، وأنا أضيع بدونك، ولقد كنت هناك معي خلال كل نهضة وسقوط، وأنا ممتن جدًا لك، وشكرا لك لكونك من أكبر المعجبين بي.
لقد وجدت طريقة لجعل أدائي المدرسي ممتاز، وشكرًا لكونك نموذجا رائعا.. أنت امرأة قوية ولطيفة ومستقلة.. أشكرك على تقديم مثال رائع لي لأتبعه على مر السنين، وأنا ممتن لك إلى الأبد.
شكرًا أمي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کل عام وأنت عید الأم 2024 إلى من فی عید
إقرأ أيضاً:
الرد على رسائل القراء
في هذه الزاوية الأسبوعية، التي سارت منذ بدايتها على نهج ثابت في تناول القضايا التربوية والتعليمية والإرشادية، أحرص على تقديم رؤى تتفاعل مع الواقع التعليمي وتفهم تحوّلاته وتحدياته، بلغة علمية مسؤولة، تنشد العمق دون تعقيد، والتأمل دون انفعال.
وقد التزمت أن تظل هذه الزاوية قريبة من نبض الميدان، تستمد مادتها من الطلاب، وأولياء الأمور، والمعلمين، والعاملين في الحقل التربوي، وتعيد تشكيل هذه الأصوات في إطار تحليلي هادئ يركّز على الفهم العميق.
ولم تكن هذه الزاوية يومًا منبرًا لصوت واحد، بل تأسّست على التفاعل والانفتاح، واستقبلت على الدوام رسائل القرّاء؛ بما فيها من آراء، واستفسارات، وتساؤلات، وملاحظات نقدية بنّاءة تستحق التأمل.
وقد آثرت الرد على هذه الرسائل عبر هذه الزاوية لتكرار مضامينها أو تشابه طلباتها، فرأيت أن يكون الجواب هنا أعم نفعًا وأوسع فائدة.
وفي هذا العدد، أقدّم ردودًا مختصرة ومباشرة على عدد من الرسائل التي وصلتني مؤخرًا، وذلك على النحو الآتي :
ــــ عبدالرشيد تركستاني: ما حدث لابنك من تجاوز من أحد المعلمين يستوجب تدخلًا رسميًا، فلا تربية دون احترام.
ــــ محمد همّام: ارتفاع رسوم المدارس الأهلية غير المبرر يستدعي رقابة حازمة ومراجعة تنظيمية.
ــــ أحمد آدم: التقنية التعليمية وسيلة داعمة، لا بديل عن دور المعلم والعلاقة الإنسانية.
ــــ فيصل السلمي: كثافة الواجبات لا تعني جودة، والأجدر التركيز على نوع المهمة لا عددها.
ــــ عبدالمحسن المطيري: شعور طالب الدراسات العليا بالإحباط لا يعني الفشل؛ خذ خطوة هادئة، وواصل بحثك بثقة.
ــــ د. محمد العتيبي: موضوع التقاعد الأكاديمي تناولته سابقًا في مقال يمكن الرجوع إليه.
ــــ سعد القحطاني: القبول في الدراسات العليا يجب أن يُبنى على الكفاءة، وليس على المعدل وحده.
ــــ حسين خليفة: القيمة الحقيقية لعودة المشرفين التربويين للميدان تكمن في وضوح الأدوار وجودة الممارسة، لا في الحضور الإداري وحده.
ــــ خلف الثبيتي: إعادة هيكلة إدارات النشاط والموهوبين خطوة موفقة، لكن الأثر الحقيقي مرهون بمدى تفعيلها عمليًا داخل المدارس.
ــــ علي الشريف: النظر في آلية نقل أعضاء هيئة التدريس بين الجامعات قضية تستحق التفكير الجاد في تطويرها، لما فيها من تعزيز للكفاءة وتبادل الخبرات.
ــــ د. أحمد سليمان: مشاركة عضو هيئة التدريس في المؤتمرات العلمية، المحلية والدولية، ضرورة علمية ومهنية، لا ينبغي أن تُقابل بعوائق إدارية أو تهميش للجدوى.
ــــ د. فهد الأحمدي: طرحك جدير بالاهتمام، وقد لامس فكرة سبق أن راودتني، وستكون- بإذن الله- محورًا لأحد الموضوعات القادمة في هذه الزاوية.
ـــ مشعل الزهراني: مقترح تخصيص حصة أسبوعية لتعليم مهارات الحياة والتعامل مع الضغوط مقترح مهم، فالتربية الحديثة لا تكتفي بالمحتوى العلمي، بل تهتم ببناء الشخصية المتزنة.
ـــ فيصل الغامدي: الصعوبة في التواصل مع أعضاء هيئة التدريس خارج وقت المحاضرة، قد يعزى إلى تعدد مهام عضو هيئة التدريس، ويبقى من حق الطالب الحصول على وقت كافٍ للإرشاد الأكاديمي، ويُستحسن تنظيم ساعات مكتبية معلنة لذلك.
ـــ صالح اليامي: عدم اكتشاف مشكلة ابنك القرائية إلا في الصف الرابع، قد تعزى مسؤوليته إلى المدرسة والأسرة معًا، ويجب تعزيز أدوات التشخيص في الصفوف الأولى.
وختامًا، فإن تنوع الرسائل واختلاف الأصوات يعكس وعيًا تربويًا حيًا، وحرصًا صادقًا من فئات المجتمع التعليمي على تطوير الميدان. وبين تساؤلات، وتأملات، وهموم، تتكوّن صورة أوضح للمشهد التربوي، ويُفتح المجال لفهم أعمق وحوار مستمر. فالتربية مشروع تشاركي لا ينهض إلا بتكامل الرؤى واستمرار الإصغاء.