عبدالله الشارجي: مريض الفصام لا يشفى تمامًا .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
الرياض
أكد رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس إدارة جمعية احتواء الدكتور عبد الله الشارجي، أن مريض الفصام لا يشفى تمامًا، لافتًا أن الأدوية تسهم في تخفيف الأعراض.
وقال الشارجي خلال لقائه على برنامج 120 المُذاع على قناة الإخبارية:” أن الفصام مرض مزمن وسيبقى مع المريض طوال عمره”، لافتًا أن علاجه هو أن يكون على المريض قدرة في التحكم بأفعاله.
وأضاف :” الأدوية تساعد المريض على التعامل في مجتمعه وأسرته ولكن لا تشفيه تمامًا”، لافتًا إلى أهمية الدعم النفسي والأسري للمريض.
وعن عدد المستفيدين من جمعية احتواء، أشار إلى أن هنا 5 آلاف مستفيد من الجمعية .
فيديو | رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس إدارة جمعية احتواء د. عبد الله الشارجي: مريض الفصام لا يشفى تماما والأدوية تسهم في تخفيف الأعراض.. وهنالك 5 آلاف مستفيد من جمعية احتواء#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/EAZyZiQKNE
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 23, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدعم النفسي مرض مزمن مريض الفصام
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية ترصد أجندة أعمال القمة العربية في بغداد
كشف مراسل قناة القاهرة الإخبارية رمضان المطعني تفاصيل وصول الوفود العربية إلى العاصمة العراقية، مشيرا إلى أن الجلسة الافتتاحية، التي كانت مقررة قبل نحو نصف ساعة، تأخرت قليلًا، لكن مشهد وصول الرؤساء والقادة يتضح بشكل تدريجي. وأضاف أن العديد من الدول العربية أرسلت وفودها إلى بغداد، إلا أن بعض الدول مثل السعودية، الإمارات، الكويت، البحرين، عمان، الأردن، تونس، الجزائر، المغرب، السودان، لبنان، وسوريا، غابت قياداتها، واكتفت بتمثيل وزراء الخارجية أو رؤساء الوزراء.
القاهرة الإخبارية تكشف تفاصيل توافد القادة العرب إلى العراق للمشاركة في قمة بغداد "الحكومة العراقية": القمم العربية أصبحت منصة لتقريب وجهات النظر ومواجهة الانقساماتوأشار المطعني، خلال رسالة له على الهواء، إلى تصريح المتحدث باسم الحكومة العراقية، الذي أكد أن مستوى التمثيل لن يؤثر على قرارات القمة أو الملفات التي ستُناقش. ولفت إلى حضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، حاملًا رؤية مصر للأزمات الإقليمية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، التي وصفها الأمين العام للجامعة العربية بأنها تشهد أبشع إبادة جماعية في التاريخ.
وأوضح أن الجلسة الافتتاحية ستشهد كلمات لعدد من الوفود والرؤساء، يتبعها اجتماعات مغلقة تهدف إلى صياغة مشاريع قرارات تم إعدادها عبر أكثر من 16 اجتماعًا تحضيريًا. كما أشار إلى أن القمة ستتبعها قمة اقتصادية وتنموية تضم مبادرات من عدة دول عربية سيتم مناقشتها واعتماد بعضها، وتابع رمضان أن ملف ليبيا يبقى من الملفات الساخنة، حيث أصدر وزير الخارجية المصري بيانًا دعا فيه إلى عودة الهدوء والاستقرار في البلاد، بالتزامن مع وصول الرئيس السيسي إلى بغداد.
وأشار كذلك إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للمنطقة لم تحقق حلولًا بارزة، مع غياب الرئيس السوري عن القمة، حيث مثل سوريا وزير الخارجية الذي ألقى الكلمة باسم بلاده، وختم رمضان المطعني بأن العراق لعب دورًا بارزًا في التحضيرات لهذه القمة، مقدمًا عدة مبادرات ومحاولات لحلحلة الأزمات الإقليمية، عاودًا بذلك الظهور الفاعل على الساحة العربية بعد فترة من الغياب السياسي النسبي.