الفلوس بتجيلي بأقل مجهود.. ياسمين صبري تروي قصة نجاحها وتوجه رسالة للشباب
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عرضت فضائية “العربية” تقريرًا بـ عنوان: “ياسمين صبري تروي قصة نجاحها: بدأت موظفة في مكتبة الإسكندرية ودلوقتي الفلوس بتجيلي بأقل مجهود”.
وقالت الفنانة ياسمين صبري إنها خاضت رحلة طويلة لتصل إلى النجومية في فترة بسيطة بعدما بدأت عملها موظفة بمكتبة الإسكندرية ثم بشركة اتصالات قبل اتجاهها للإعلانات.
. مساحة مبتكرة بتجارب غامرة|شاهد
وأضافت ياسمين صبري أنها عندما كانت تعمل في الإعلانات كان لديها معايير محددة في اختيار الإعلان الذي ستقوم به، حيث إنها كانت ترفض إعلانات مثلا عن الزيت والصابون.
فيما وجهت رسالة للشباب في بداية حياتهم أن يضعوا لنفسهم قيمة ولا يتنازلوا عنها، معقبة: “البس التاج وانت بس اللي شايفه”، وتعتبر ياسمين نفسها محظوظة بنجاحها الكبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين صبري فضائية العربية الاعلانات مكتبة الاسكندرية یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
لمى الكناني تروي عن تأثير اختلاف اللهجات على الهوية والتواصل.. فيديو
خاص
تحدّثت الفنانة لمى الكناني عن التحديات التي واجهتها أثناء تنقلها بين مناطق مختلفة داخل المملكة، لاسيما في ما يتعلق باختلاف اللهجات المحلية.
وأشارت لمى قائلة: “أنا عندي مكس، يعني فيه مصطلحات تعلمتها، زي بالخرج تعلمت (طامس)، في جدة كنا نقول (liquid)، حتى السلام في المدرسة كان مختلف، في لحن السلام، وذي كانت من معاناتي”.
وهذا الاختلاف لا يتوقف عند حدود الكلمات، بل يمتد ليشمل النطق وأسلوب التعبير، ويظهر ذلك كيف يمكن للهجة أن تكون مرآة للهوية، وعنصرًا أساسيًا في تكوين الانتماء الاجتماعي والثقافي.
ويؤكد متخصصون في علم اللغة والاجتماع أن اللهجة المحلية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل هي أيضًا رمز لانتماء الفرد إلى بيئة معينة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/GhP0Y521AQrI8jE_.mp4إقرأ أيضًا:
عبدالرحمن بن نافع عن ارتباطه بلمى الكناني: لا أعرف أساس المعلومة.. فيديو