صحافة العرب:
2025-06-10@01:06:19 GMT

- سر الأطواق في كأس العالم للسيدات

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

- سر الأطواق في كأس العالم للسيدات

شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن سر الأطواق في كأس العالم للسيدات، نيوزيلندا 8211; لفت عدد من اللاعبات في منافسات كأس العالم للسيدات 2023 الجارية حاليا في نيوزيلندا وأستراليا، الأنظار بوضع أطواق على رقابهن .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سر الأطواق في كأس العالم للسيدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سر الأطواق في كأس العالم للسيدات

نيوزيلندا – لفت عدد من اللاعبات في منافسات كأس العالم للسيدات 2023 الجارية حاليا في نيوزيلندا وأستراليا، الأنظار بوضع أطواق على رقابهن أثناء المباريات، الأمر الذي أثار العديد من التساؤلات.

حيث ارتدت الكندية ريبيكا كوين والكوستاريكية روكي رودريغيز تلك الأطواق خلال مباريات منتخب بلادهما في مرحلة المجموعات.

وذكرت صحيفة mirror البريطانية أن هاتين اللاعبتين ليستا سوى اثنتين من بين عديد من اللاعبين واللاعبات الذين حرصوا على ارتداء ذلك الطوق المعروف باسم “Q-Collar”.

وأوضحت الصحيفة أن هذا الطوق عبارة عن قطعة من السيليكون تحمل شكل حدوة حصان، ووظيفتها الأساسية حماية الدماغ من الداخل والتقليل قدر الإمكان من احتمالية تعرض اللاعبين واللاعبات للإصابة في هذا المكان الحساس من الجسم.

وحسب نتائج دراسة نشرتها الجمعية الطبية الأمريكية، فإن النساء هن الأكثر عرضة لإصابات الدماغ من نظرائهن الرجال، بحيث تشير الاحتمالات إلى أن إمكانية تعرض لاعب لإصابات الدماغ كل 1000 ساعة لعب، ترتفع لدى النساء إلى 1.5 حالة.

وفي الوقت نفسه تزداد إمكانية إصابة النساء والفتيات بارتجاج بالمخ نتيجة ألعاب الهواء وضرب الكرة بالرأس أكثر من الرجال، وهو أمر يعود إلى الاختلافات بين الجنسين فيما يتعلق بقوة عضلات الرقبة وأيضاً الدورة الشهرية لدى النساء.

وفي المجمل فإن اللاعبين الذكور واللاعبات الإناث لجأوا إلى استخدام هذا الطوق؛ رغبة منهم في التقليل من احتمالية تعرضهم لإصابات الدماغ.

وأبرزت “ميرور” تصريحات للدكتور ديفيد سميث صاحب اختراع الطوق، قال فيها إن هذا الجهاز يحد من حركة الدماغ المفرطة داخل الجمجمة، وبالتالي يقلل من مخاطر التعرض لإصابات الدماغ.

وأكدت الصحيفة في الوقت نفسه، أن الطوق ما زال محل جدل كبير، على الرغم من أن عدداً من الرياضيين المحترفين في الولايات المتحدة الأمريكية خاصة، قد بدأوا في استخدامه بوتيرة متزايدة.

وعلى الجهة المقابلة قال جيمس سموليغا، أستاذ علم وظائف الأعضاء في جامعة هاي بوينت بولاية كارولينا الشمالية، لصحيفة New York Times الأمريكية، إن مخاطر هذا الجهاز تكمن في أن الرياضيين سيشعرون بأنهم محميون وبذلك سيلعبون بطريقة أكثر خشونة.

وتستمر منافسات كأس العالم للسيدات في أستراليا ونيوزيلندا حتى يوم 20 أغسطس 2023، ويشارك فيها منتخب المغرب كأول ممثل عربي في المونديال النسوي.

المصدر: arabicpost

Shares

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سر الأطواق في كأس العالم للسيدات وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“بومة الليل”.. دراسة صادمة تكشف سر تدهور الدماغ لدى محبي السهر

#سواليف

كشف باحثون عن نتائج صادمة حول تأثير عادات #النوم على #الصحة_العقلية. ووجدت أن أولئك الذين يفضلون #السهر لوقت متأخر يعانون من #تدهور إدراكي أسرع مقارنة بأولئك الذين يستيقظون مبكرا.

وقامت الباحثة آنا وينزلر من جامعة غرونينخن الهولندية بتحليل بيانات نحو 23800 مشارك، ووجدت أن 5% فقط منهم يصنفون كـ” #بومة_الليل ” (أو “رجل السهر”)، وهو الشخص الذي يميل إلى البقاء حتى وقت متأخر من الليل.

لكن المفاجأة كانت في اكتشاف أن هذه الفئة تواجه مخاطر أعلى للتدهور المعرفي، وليس بسبب توقيت نومهم بحد ذاته، بل بسبب السلوكيات غير الصحية المرتبطة بنمط حياتهم.

مقالات ذات صلة أفضل 6 أطعمة لصحة العظام.. احرص على تناولها 2025/06/07

فبعد تحليل بيانات ما يقارب 24 ألف شخص، توصل الباحثون إلى أن المصنفين في فئة “بومة الليل” يعانون من تدهور إدراكي أسرع من “الطائر المبكر” (الشخص الذي يستيقظ عادة في الصباح الباكر ويذهب إلى الفراش في وقت مبكر من المساء)، مع فارق قد يصل إلى عشر سنوات في شيخوخة الدماغ.

وأشارت الدراسة التي أجرتها جامعة غرونينخن إلى أن المشكلة تكمن في السلوكيات المصاحبة لنمط الحياة الليلي. فالأشخاص الذين يسهرون حتى ساعات متأخرة غالبا ما يدخنون أكثر، ويستهلكون كميات أكبر من الكحول، ويقلعون عن ممارسة الرياضة، وهي عوامل تسرع بشكل ملحوظ من تدهور الوظائف الإدراكية.

والمفارقة الأكثر إثارة تكمن في أن هذا التأثير السلبي يكون أكثر وضوحا بين الأفراد الحاصلين على تعليم عال. ويفسر الباحثون ذلك بالتناقض بين الساعة البيولوجية لهؤلاء الأشخاص ومواعيد عملهم الصباحية، ما يؤدي إلى معاناتهم من نقص مزمن في النوم. فالجسم الذي لا يحصل على قسط كاف من الراحة ليلا، يصبح عاجزا عن أداء عمليات “التنظيف” الطبيعية التي يقوم بها الدماغ أثناء النوم لإزالة السموم وترسيخ الذكريات.

ولحسن الحظ، يؤكد الباحثون أن تعديل بعض العادات يمكن أن يقلل من هذه المخاطر، حتى لمن لا يستطيعون تغيير طبيعتهم الليلية. فالتركيز على تحسين جودة النوم، والإقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب الكحول، جميعها عوامل يمكن أن تشكل درعا واقيا ضد التدهور المعرفي المبكر.

مقالات مشابهة

  • نادي مسار يضمن المشاركة في كأس العرب للأندية للسيدات 2025
  • هاتفك يدمّر دماغك بصمت: تصفح مواقع التواصل قبل النوم قد يقودك إلى الكارثة
  • دراسة تحذر : كثرة النوم قد تكون خطراً على الدماغ
  • إسرائيل تلجأ لتجنيد النساء لسد النقص في الجيش
  • دراسة حديثة: النوم لمدة طويلة له تأثير سلبي على الدماغ
  • العمل لساعات طويلة يغير بنية الدماغ.. دراسة تشرح
  • الفلبين بطل آسيوية هوكي الجليد للسيدات
  • دراسة تحذر: السهر يسرّع شيخوخة الدماغ ويزيد خطر الإصابة بالخرف والسكري
  • غسل الدماغ وإبادة العقل لدى الأنظمة الاستبدادية.. التقنيات والأساليب والوظائف
  • “بومة الليل”.. دراسة صادمة تكشف سر تدهور الدماغ لدى محبي السهر