مسلسل الحشاشين الحلقة 19.. المواجهة الأولى بين يحيى وزيد بن سيحون
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
يجمع حسن الصباح (كريم عبد العزيز)، كلا من يحيى ابن مؤذن أصفهان (أحمد عبد الوهاب)، وزيد بن سيحون (أحمد عيد)، الذي قتل والده وجها لوجه، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 19، لكن يقول يحيى إنها المرة الأولى التي يراه فيها، ثم يسأله بعد ذلك عن أصدقائه وإذا كانوا مؤمنين بالفعل بدعوة حسن الصباح.
مسلسل الحشاشين الحلقة 19.. الصباح يطمئن زيد ابن سيحون
يحاول حسن الصباح طمأنة زيد بن سيحون من جانب يحيى، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 19، مؤكدا أنه لم ينضم إلى قلعة آلموت من أجل الانتقام من ابن سيحون الذي قتل والديه، لكنه لم يقتنع بالأمر ويرى أن حسن الصباح يلعب بيحيى وابن سيحون بين أصابعه كالدمى.
ويتهم ابن سيحون، حسن الصباح بالجنون، خلال حديثه مع برزك أميد (سامي الشيخ)، وهو الأمر الذي يغضبه تماما، ويهدده أنه إذ استمر في الحديث حول هذا الأمر سوف يكتب نهايته.
مسلسل الحشاشين الحلقة 19.. صديقا يحيى يعاتباه على إنكار قاتل والدهعلى الجانب الآخر، يخبر يحيى صديقيه طيفور وسليمان، أنه رأى قاتل والديه زيد ابن سيحون، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 19، ويخبراه أن حسن الصباح يتلاعب معه، ويجب عليه انتهاز الفرصة والانتقام لوالديه كما كان يخطط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين الحلقة 19 أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 19 الحلقة 19 مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشين الحشاشين مسلسل الحشاشین الحلقة 19 حسن الصباح ابن سیحون
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي: لا نهاية لهجمات الحوثيين على إسرائيل وواشنطن توقف المواجهة
كشفت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، اليوم السبت، عن مواقف متقدمة للإدارة الأمريكية بشأن التعاطي مع جماعة الحوثي، في ظل استمرار الجماعة في شن هجمات صاروخية وبالطائرات المسيّرة على إسرائيل، رغم الضربات الجوية المتكررة على صنعاء والحديدة.
ونقلت المجلة عن مسؤول أمريكي قوله إن "الحوثيين لن يوقفوا هجماتهم على إسرائيل أبداً"، مشيراً إلى أن الإدارة الأمريكية قررت التوقف عن إنفاق الأموال واستخدام الذخائر المتطورة في "معركة لا نهاية لها" ضد الجماعة.
وأوضح المسؤول أن واشنطن اختارت "أقل الخيارات سوءاً"، بوقف إطلاق النار من طرفها تجاه الحوثيين، والتركيز بدلاً من ذلك على معالجة "أسباب الهجمات" من خلال توجيه الموارد نحو احتواء التصعيد إقليمياً.
ويعكس هذا الموقف تحولا لافتا في الاستراتيجية الأمريكية، التي شاركت منذ أواخر العام 2023 في دعم تحالف دولي لتأمين الملاحة في البحر الأحمر عقب سلسلة من الهجمات الحوثية على سفن تجارية، بعضها مرتبط بإسرائيل.
من جهته، صعّد زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي من لهجته، مؤكداً أن العمليات القادمة "ستكون أكثر فاعلية وتأثيراً على العدو الإسرائيلي"، ودعا أنصاره إلى الخروج في مظاهرات أسبوعية دعماً لما وصفه بـ"القضية المركزية".
وفي تطور جديد، أعلن المتحدث العسكري باسم الجماعة، يحيى سريع، إطلاق صاروخ باليستي فرط صوتي تجاه مطار بن غوريون في تل أبيب، وقال إن الضربة "حققت هدفها وأجبرت الملايين على اللجوء إلى الملاجئ"، وهو ما نفاه الجيش الإسرائيلي، مؤكداً اعتراض الصاروخ.
وتوعّد وزير الدفاع الإسرائيلي، في أعقاب هجوم جديد على مطار صنعاء، بتدمير المطار "مراراً وتكراراً"، مشيراً إلى أن "الموانئ الخاضعة لسيطرة الحوثيين ستستمر في التعرض لأضرار جسيمة"، وموضحاً أن الجماعة "ستُفرض عليها عزلة جوية وبحرية تامة".
وأطلقت جماعة الحوثي منذ 17 مارس الماضي نحو 32 صاروخاً وعدداً كبيراً من الطائرات المسيّرة باتجاه العمق الإسرائيلي، كما زعمت فرض حظر جوي على مطار بن غوريون، وحظر بحري على ميناء حيفا.
وهددت الجماعة بالعودة إلى استهداف السفن التجارية المرتبطة بإسرائيل، في البحر الأحمر وخليج عدن، مؤكدة أنها ستوسّع دائرة عملياتها خلال المرحلة المقبلة.
وبحسب الإحصاءات المعلنة، فقد شن الحوثيون منذ نوفمبر 2023 وحتى يناير 2024 هجمات استهدفت نحو 100 سفينة، وأسفرت عن غرق سفينتين، وقرصنة سفينة ثالثة، إلى جانب إطلاق أكثر من 200 صاروخ وطائرة مسيّرة باتجاه أهداف إسرائيلية.
ومنذ 20 يوليو 2024 وحتى 28 مايو 2025، نفذت إسرائيل تسع موجات جوية استهدفت البنية التحتية الحيوية في اليمن، وتحديداً المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
وأسفرت تلك الضربات عن تدمير مطار صنعاء بالكامل، إلى جانب أربع طائرات مدنية تابعة للخطوط الجوية اليمنية، كما استُهدفت الموانئ الثلاثة الرئيسية في الحديدة، ومصنعان للأسمنت، ومحطات كهرباء حيوية في الحديدة وصنعاء.