الخيتوني يلتقي أعيان الرقدالين و الجميل و العسة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
التقى الواء “عبدالحكيم الخيتوني”، رئيس الغرفة الأمنية المشتركة المشكلة بقرار من وزير الداخلية المكلف، أعيان ومشايخ الرقدالين والجميل والعسه.
وأعرب الأعيان والمشايخ، عن دعمهم لعمل الغرفة الامنية المشتركة، من أجل المحافظة على الأمن وتنفيذ المهام المكلفة بها في تأمين وحماية الحدود والمحافظة على مقدرات الوطن والمواطنين، ومنع ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها.
كما أكدوا أيضاً على أهمية الحفاظ على الأمن القومي ودعم الجهود الأمنية التي تبذل في هذا الشأن.
من جهته أعرب رئيس الغرفة الأمنية المشتركة عن شكره وتقديره على هذه المبادرة التي تصب في الصالح العام، مشيداً بدور الأعيان والمشايخ في دعم الجهود الامنية بما يضمن تحقيق وتعزيز الأمن والاستقرار.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أعيان ومشايخ
إقرأ أيضاً:
الملك يلتقي رؤساء دول ومسؤولين مشاركين في مؤتمر الاستجابة
الملك يؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة الملك يؤكد أهمية العمل بشكل متواز لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل دائم وكاف
عقد جلالة الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء، لقاءات منفصلة مع رؤساء دول ومسؤولين مشاركين في مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد.
اقرأ أيضاً : الملك: ضميرنا المشترك يتعرض للاختبار الآن بسبب الكارثة في غزة - فيديو
فقد التقى جلالته، الرئيس الرواندي بول كاغامي، والرئيس الموزمبيقي فيليب جاسينتو نيوسي، والرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، والرئيس المنتخب وزير الدفاع في جمهورية إندونيسيا برابوو سوبيانتو.
كما التقى جلالته، رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، ورئيس الوزراء السلوفيني روبرت غولوب.
اقرأ أيضاً : الملك يؤكد لبلينكن أهمية تكثيف الجهود لوقف تفاقم الوضع الإنساني المأساوي في غزة
وأكد جلالة الملك ضرورة تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، والعمل بشكل متواز لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل دائم وكاف.
وجدد جلالته التأكيد على وقف الكارثة الإنسانية التي يعيشها أهالي غزة، مشيرا إلى أن الأوضاع في القطاع خطيرة للغاية وبحاجة إلى تكثيف الجهود من أجل تعزيز المخزون من المواد الأساسية.
واعتبر جلالة الملك الاعتراف الدولي بخاصة من دول أوروبية بدولة فلسطين بأنها خطوة إيجابية يجب أن يستفاد منها.
وأكد جلالته ضرورة العمل الجاد والفاعل للتوصل إلى أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وحضر اللقاءات رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، ورئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني.