يظل مصير يحيى سعيد ابن مؤذن أصفهان (أحمد عبد الوهاب) مجهولا داخل قلعة آلموت، إذ تكشف أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 20، اليوم، عن المصير الذي ينتظره خاصة مع شكوك حسن الصباح فيه بعد إنكاره معرفة زيد ابن سيحون (أحمد عيد) الذي قتل والديه في مدينة أصفهان وهرب.

ومن المتوقع أن تتعقد الأمور بالنسبة ليحيى مع أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 20، وذلك بعد ما يعرف أن حبيبته نورهان (سارة الشامي) موجودة داخل قسم الجواري في قلعة آلموت فهي من حوريات حلم الجنة، إضافة إلى الاختبار الذي يخضعه له برزك أميد (سامي الشيخ) بعد ما طلب منه تقارير عن صديقيه طيفور وسليمان، ومدى إيمانهما بالإمام حسن الصباح ودعوته.

مسلسل الحشاشين الحلقة 20

مسلسل الحشاشين الحلقة 20.. اختبار صعب لـ يحيى في قلعة آلموت 

وواجه يحيى في الحلقة الماضية من مسلسل الحشاشين اختبارا صعبا، إذ قرر حسن الصباح إدخاله إلى حلم جهنم بعد ما وجد أنه قد يشكل خطرا على قلعة آلموت، وإيمانها الأساسي بعد معرفته بإحدى حوريات حلم الجنة، ويمنع عنه الطعام والنوم لعدة أيام متواصلة حتى يستطيع الوصول إلى الحقيقة وليزيد إيمانه بالصباح، وينجح يحيى في الصمود أما هذا الاختبار لينتظره في مسلسل الحشاشين الحلقة 20 اختبارا أقوى وأصعب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل الحشاشین الحلقة 20 قلعة آلموت یحیى فی

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظر المسجد الأقصى في عيد "الحانوكاة" اليهودي؟

القدس المحتلة - خاص صفا تستعد جامعات "الهيكل" المزعوم لتنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى المبارك، احتفالًا بما يسمى "عيد الحانوكاة- الأنوار" اليهودي، الذي يبدأ الأحد المقبل الموافق 14 كانون الثاني/ديسمبر الجاري، ويستمر لثمانية أيام. وبدأت الجماعات المتطرفة لحشد أنصارها لتنفيذ اقتحامات واسعة للأقصى بأعداد كبيرة، وأداء طقوس وصلوات تلمودية في باحاته، فصلًا عن إدخال الشمعدان للمسجد المبارك. واستعدادًا للاحتفال بالعيد اليهودي، أنزلت آليات الاحتلال مجسمًا ضخمًا لشمعدان "الحانوكاة" على أنقاض حارة المغاربة، أمام حائط البراق غرب المسجد الأقصى. وتدّعي "جماعات الهيكل" أن "طقوس العيد مرتبطة بانتصار المكابيين على الإغريق وإعادة تدشين الهيكل الثاني في القدس المحتلة"، لتتخذ من هذه الذكرى ذريعة لتكثيف اقتحاماتها للمسجد الأقصى. ويتخلل العيد اليهودي تنظيم مسيرة استيطانية تُسمى "المكابيين"، والتي تجوب حول سوق القدس وداخل البلدة القديمة، وسك إجراءات مشددة من شرطة الاحتلال. في المقابل، انطلقت دعوات مقدسية وفلسطينية لتكثيف الحشد والتواجد الواسع في المسجد الأقصى والقدس، للتصدي لمخططات المستوطنين واعتداءاتهم المتواصلة على المسجد المبارك، رغم قيود الاحتلال المفروضة على الفلسطينيين. وخلال العام الماضي، شهد المسجد الأقصى اقتحام أكثر من 2,565 مستوطنًا للمسجد خلال"عيد الحانوكاة"، بقيادة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرّف إيتمار بن غفير، والذي اقتحمه في يومه الأول. خطوات متقدمة المختص في شؤون القدس أمجد شهاب يقول إن "جماعات الهيكل" المتطرفة تستغل الأعياد اليهودية من أجل تنفيذ أجندتها وأهدافها في المسجد الأقصى، عبر الاقتحامات الواسعة والجماعية، وأداء الطقوس والصلوات التلمودية، ورفع أعلام الاحتلال وغيرها. ويوضح شهاب في حديث خاص لوكالة "صفا"، أن الجماعات المتطرفة تسعى للانتقال من مرحلة التقسيم الزماني إلى المكاني في المسجد الأقصى، ومحاولة فرض وقائع جديدة عليه. ويضيف أن هذه الجماعات تجاوزت كل الخطوط الحمراء في اعتداءاتها وممارساتها بحق الأقصى، ومحاولاتها لتغيير الواقع التاريخي والديني القائم فيه، في ظل غياب أي رادع فلسطيني وعربي وإسلامي. ويشير إلى أن المستوطنين باتوا يؤدون طقوسهم وصلواتهم التلمودية قرب باب الرحمة والمصلى المرواني، في محاولة لتغيير الواقع القائم بالمسجد المبارك. عدوان واسع وسيشهد المسجد الأقصى خلال ثمانية أيام العيد، عدوانًا متطرفًا عليه، يشمل سلسلة اقتحامات واسعة وأداء الطقوس التلمودية داخله، ومحاول إدخال الشمعدان إلى باحاته، بهدف تحويله إلى "كنيس يهودي". وفق شهاب وخلال هذا العيد، يحرص المستوطنون على إشعال شمعدان "الحانوكاة" عند أعتاب الأقصى، وخاصة بابي الأسباط والمغاربة، وقرب البؤر الاستيطانية الواقعة في البلدة القديمة بالقدس، فضلًا عن محاولة إشعال شموع ترمز "للحانوكاة" داخل المسجد المبارك. ويبين شهاب أن الاحتلال عمّل على تقليص صلاحيات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، وبات يفعل كل شيء بالمسجد الأقصى دون تنسيق معها، ويسمح للمستوطنين المتطرفين باستباحة حرمته وتدنيس باحاته. ويعمل "جماعات الهيكل"، كما يؤكد المختص في شؤون القدس، وفق خطوات متقدمة، لأجل فرض السيطرة الكاملة على الأقصى، وتفريغه من المصلين والمرابطين في ساعات الاقتحام، بهدف فرض وقائع تهويدية عليه وتهويده. ويؤكد أن المسجد الأقصى على شفا تغيير جذري في وضعه القانوني والديني والتاريخي، في ظل الصمت العربي والإسلامي، وغياب الردع. وخلال الأعياد اليهودية، تُكثف شرطة الاحتلال من اعتداءاتها على الأقصى والمقدسيين، من خلال تنفيذ عمليات الاعتقال والإبعاد، وتقييد حركة المقدسيين، وتنغيص حياتهم، بفعل الإجراءات والقيود التي يفرضها على المدينة المقدسة. ويحذر شهاب من خطورة الاعتداءات والممارسات الإسرائيلية بحق الأقصى، ومحاولات الجماعات المتطرفة فرض وقائع جديدة عليه، وصولًا لهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم مكانه. 

مقالات مشابهة

  • أحداث مثيرة بطلها ميرنا وسالي.. تفاصيل الحلقة 86 من مسلسل سلمى
  • ما بعد الأزمة.. سيناريوهات مفتوحة لمستقبل صلاح داخل قلعة ليفربول
  • ماذا ينتظر الذهب في 2026؟
  • مواجهة صادمة بين سالي وميرنا.. تفاصيل مسلسل سلمى الحلقة 86
  • موعد عرض الحلقة 10 مسلسل ورود وذنوب والقنوات الناقلة المفتوحة
  • مشاهدة الحلقة 41 مسلسل المدينة البعيدة بجودة عالية.. اعرف القنوات الناقلة
  • مسلسل ميدتيرم يتصدر مؤشرات البحث بعد الحلقة الأولى
  • ماذا ينتظر المسجد الأقصى في عيد "الحانوكاة" اليهودي؟
  • ماذا ينتظر المسجد الأقصى في عيد "الحانوكاة"؟
  • موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل ميدتيرم والقنوات الناقلة