بطولة ميامي للتنس: كولينز تحرز أول ألقابها في دورات الألف بعد قرار اعتزالها
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كولينز أصبحت الآن اللاعبة ذات التصنيف الأدنى التي تفوز بلقب دورة ميامي
فازت اللاعبة الأمريكية دانييل كولينز، التي أعلنت أن هذا الموسم سيكون الأخير لها في ملاعب الكرة الصفراء، بأول ألقابها في دورات الألف نقطة في التنس.
اقرأ أيضاً : ديمتروف يتأهل لنهائي بطولة ميامي للتنس لمواجهة يانيك سينر
وجاء الفوز على اللاعبة الكازاخستانية إيلينا ريباكينا، المصنفة الرابعة عالمياً، في نهائي دورة ميامي بنتيجة 7-5 و6-3.
كولينز، البالغة من العمر 30 عامًا والوصيفة في بطولة أستراليا المفتوحة 2022، لم تصل من قبل إلى نهائي إحدى دورات “دبليو تي ايه” للألف نقطة، وقد أصبحت الآن اللاعبة ذات التصنيف الأدنى التي تفوز بلقب دورة ميامي، حيث استغرقت ساعتين لتحقق الفوز.
وفي مباراة متوازنة، تمكنت كولينز من فرض تفوقها في نقاط الكسر، حيث فازت في 3 من أصل 7، بينما فازت منافستها في 1 من 10.
وقد أظهرت كولينز هدوءًا في نهاية المباراة، حيث كافحت من أجل إرسالها وتمكنت من حسم النقطة الرابعة للفوز بالمباراة.
وبفضل هذا الفوز، ستتقدم كولينز من المركز الـ 53 إلى المركز الـ 22 في التصنيف العالمي للاعبات المحترفات، الذي سيصدر الاثنين.
وكانت كولينز قد كشفت في وقت سابق من هذا العام أنها تعاني من التهاب المفاصل.
من ناحية أخرى، فشلت ريباكينا، البالغة من العمر 24 عامًا والفائزة ببطولة ويمبلدون في عام 2022، في الفوز بلقب ميامي للعام الثاني على التوالي، بعد خسارتها في نهائي عام 2023 أمام اللاعبة التشيكية بترا كفيتوفا.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
مسير ومناورة ووقفة لخريجي دورات التعبئة في المخادر بإب
الثورة نت /..
نفذت دفعة من خريجي دورات التعبئة العامة المفتوحة ” طوفان الأقصى” بمديرية المخادر محافظة إب المرحلة الثانية، مناورة ومسير ووقفة تزامنا مع ذكرى يوم الولاية.
وتضمنت المناوة لعدد 120 خريجا من أبناء عزلتي بني سرحة وجبل عقد، بحضور مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة عبدالفتاح غلاب ومدير المديرية نبيل العواضي، ومسؤول التعبئة بالمديرية حافظ حجر، ومسؤول التدريب والتأهيل بالتعبئة العامة سراج السراجي، تطبيق ميداني باستخدام الأسلحة المتوسطة والخفيفة في مشهد افتراضي يحاكي الهجوم على مواقع وثكنات عسكرية للعدو الصهيوني والأمريكي.
وعبر الخريجون عن فخرهم واعتزازهم بمواقف القيادة الثورية، التي رفعت رؤوس أبناء اليمن والأمة نصرةً لفلسطين.
وجدد بيان صادر عن الوقفة والمسير، استعدادهم وجهوزيتهم العالية للمواجهة والمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، نصرةً للشعب الفلسطيني في غزة والتصدي لأي عدوان على اليمن.
وأدان البيان العدوان الإسرائيلي السافر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشيدين بعظمة الرد الإيراني المتواصل والذي سجل خسائر فادحة للعدو الإسرائيلي، وأثبت أن إسرائيل قشة وأوهن من بيت العنكبوت.
وأكد الخريجون أهمية الدورات التعبوية ودورها في الإعداد والبناء والتدريب لأحرار هذا البلد المعوّل عليهم استنهاض الأمة ومقارعة الطغيان ودول الاستكبار ومواجهة الأعداء، وفي مقدمتهم الأمريكان وبني صهيون.
وفي الوقفة، ثمّن مسؤول التعبئة بالمحافظة جهود القائمين على هذه الدورات والمؤهلين الذين لم يألوا جهدًا في سبيل تدريب وتأهيل المشاركين و تزويدهم بأساسيات المعارف والمهارات العسكرية والثقافية.
وأشار إلى أن مثل هذه المسارات والمناورات تأتي تطبيقًا لما أخذه المشاركون من دروس نظرية، وتنفيذًا لتوجيهات القيادة الثورية باستمرار أنشطة التعبئة العامة والتأهيل والتدريب العسكري والقتالي من أجل تعزيز الموقف الراسخ والمبدئي مع غزة والبقاء على جهوزية دائمة.