استمتع بطعم النجاح مع كحك العيد الناعم بالسمن: طريقة تحضيره ومقاديره
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
استمتع بطعم النجاح مع كحك العيد الناعم بالسمن: طريقة تحضيره ومقاديره، يعتبر كحك العيد بالسمن واحدًا من ألذ وأشهى أنواع الحلويات التي تميز احتفالات عيد الفطر المبارك في العالم العربي. إذا كنت تتساءل عن كيفية تحضير هذا الحلوى الشهية بالمنزل، فإليك مقاديره وطريقة تحضيره بطريقة سهلة ومبسطة:
استمتع بطعم النجاح مع كحك العيد الناعم بالسمن: طريقة تحضيره ومقاديرهالمقادير:
- 3 أكواب دقيق السميد الناعم
- 1 كوب سمن طبيعي
- 1 كوب سكر ناعم
- 1 ملعقة صغيرة من بيكنج باودر
- نصف ملعقة صغيرة من القرفة
- نصف ملعقة صغيرة من الهيل المطحون
- 1/4 كوب ماء الورد
- 1/4 كوب ماء الزهر
- حبة بيضة (اختياري)
- حبيبات السمسم للتزيين
طريقة التحضير:
1.
2. أضيفي القرفة والهيل المطحون إلى الخليط واخلطيهما جيدًا.
3. في وعاء منفصل، اخلطي الدقيق مع البيكنج باودر.
4. أضيفي الدقيق المخلوط بالبيكنج باودر تدريجيًا إلى خليط السمن والسكر وقومي بالتجانس حتى تتكوّن عجينة لينة.
5. أضيفي ماء الورد وماء الزهر إلى العجينة واستمري في العجن حتى تتماسك.
6. شكّلي العجينة إلى كرات صغيرة وضعيها على صواني الخبز المغلفة بورق الخبز.
7. إذا رغبتِ في إضافة بيضة للعجينة، فقمي بتخفيفها بالبيضة واعتمديها في الخطوة السابقة.
8. قومي بتزيين كل كرة من كرات العجين بحبيبات السمسم.
9. أدخلي الصواني إلى الفرن المُسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية واخبزي الكحك لمدة 15-20 دقيقة أو حتى يصبح لونه ذهبيًا فاتحًا.
10. اتركي الكحك ليبرد قليلًا قبل التقديم، ويمكنك تخزينه في علب محكمة الإغلاق للحفاظ على طراوته.
استمتع بطعم النجاح مع كحك العيد الناعم بالسمن: طريقة تحضيره ومقاديره، بهذه الطريقة البسيطة والسهلة، يمكنك الاستمتاع بكحك العيد الناعم بالسمن في أجواء الاحتفال بعيد الفطر المبارك، وتقديمه لضيوفك وأحبابك كهدية لذيذة ومحببة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كحك العيد الناعم كحك العيد عيد الفطر طريقة تحضير كحك العيد مقادير الكحك العيد 1445
إقرأ أيضاً:
الارتقاء بعقل الرياضي بالعلم
يقول جون ديدي:”التعلُّم ليس مُجرد إعداد للحياة، بل هو الحياة نفسها”، اليوم في عالم الرياضة لم يعد النجاح يعتمد فقط على الجوانب الفنية والبدنية والنفسية والمهارية، بل أصبح العقل هو اللاعب الخفي، الذي يضع الفارق الحقيقي بالارتقاء به رياضياً.
الرياضي المتميز هو من تسلح بالعلم، ومع أدوات النجاح يحقق الإنجاز، ومن خلال التعليم يستطيع أن يستوعب بطريقة سريعة جداً وبإتقان.
دائماً في أوربا نجد اللاعب، في دوري الجامعات تكون فرصته أكبر للالتحاق بدوري المحترفين ببلده، وهذا يرجع لتميزه تعليمياً، وهناك أمثلة عديدة، ومنها اللاعب جورجيو كيليني المدافع الإيطالي الذي أكمل درجة البكالوريوس في الاقتصاد والتجارة، وأيضاً فينسنت كومباني المدافع البلجيكي ومدرب بايرن ميونيخ حاليًا، الذي أكمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة مانشستر.
يعتبر التعليم أمر جوهري؛ وذلك لجعل اللاعب يتميز في تطبيق الأدوار المطلوبة منه، كتحليل المواقف واتخاذ القرارات وتجعله أكثر ثقة بنفسه، ويوفر له فرصاً بعد الاعتزال؛ مثل العمل كمعد بدني أو معد فني …إلخ؛ حيث يلم بأمور التغذية والإصابات وقوانين اللعبة، والأهم أن يقدم نفسه كقدوة إيجابية للشباب والمجتمع ويستطيع التأثير في غيره، ومن ناحية أخرى أن يمثل نفسه وبلده في المحافل الدولية.
لذا أنصح الأندية في مملكتنا الغالية، بأن يهتموا بتطوير الجوانب الذهنية للاعبين، وهذا من خلال إكمال الدراسة الجامعية، والجانب الثاني من خلال محاضرات وندوات التثقيفية داخل النادي.
فهل تتنبه الأندية الرياضية في بلادي، وتحرص على أن يكمل لاعبوها دراستهم الجامعية، أم يبقى الأمر بلا تغيير؟