بدائل اقتصادية للمكسرات.. الفول السوداني ينقذ الموقف «نفس الطعم والريحة»
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
مع ازدياد تكلفة المكونات الأساسية، تواجه ربات البيوت تحديًا في تحضير الحلويات اللذيذة دون المساس بميزانية الأسرة، ويرغبن في إيجاد بعض الحلول الإبداعية لتحضير حلويات مميزة، دون الاعتماد على المكسرات باهظة الثمن.
الشيف نجلاء الشرشابي خلال برنامج «على قد الإيد»، المذاع على قناة cbc sofra، قدمت بدائل اقتصادية للمكسرات، مع نصائح لتحضيرها بطرق بسيطة تضمن نفس الطعم واللون المميز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكسرات فول سوداني الفول السودانی عین الجمل
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: انضمام مصر لتجمع بريكس ساهم في التخفيف من آثار حدة الأزمات العالمية
أكد المهندس ميشيل الجمل، رئيس شعبة الأدوات الكهربائية، أنه بعد مرور 18 شهراً على انضمام مصر إلى تجمع بريكس، ساهم ذلك في التخفيف من آثار الأزمات العالمية الراهنة واقتناص العديد من الفرص، كما ساعد في فتح أسواق جديدة للتصدير، خاصةً مع الحيز الجغرافي الواسع والقوة الشرائية والاستهلاكية الكبيرة للدول الأعضاء في التجمع.
وأوضح الجمل في تصريحات صحفية له اليوم أن هناك مكاسب كبيرة لمصر من انضمامها إلى تجمع بريكس لأول مرة، مثل زيادة حجم العلاقات الاقتصادية بينها وبين دول الأعضاء، فضلاً عن التعامل بالعملات المحلية، ما يخفف الضغوط على الدولة فيما يتعلق بالنقد الأجنبي، وزيادة حجم التبادل التجاري بين مصر والدول الأعضاء.
وأضاف أن التقارب مع مجموعة بريكس يساعد في الترويج للإصلاحات التي شهدتها البيئة الاقتصادية والاستثمارية في مصر خلال السنوات الأخيرة، ما يعزز فرص جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية.
وأكد أن التكتل من شأنه أن يكسر هيمنة الغرب وينهي نظام القطب الواحد الذي تتزعمه الولايات المتحدة الأمريكية، من خلال التركيز على تحسين الوضع الاقتصادي العالمي وإصلاح المؤسسات المالية. مضيفًا أن وجود مصر في تجمع بريكس يمثل قوة كبيرة للاقتصاد المصري خلال السنوات القليلة القادمة، لأنه يضم العديد من الدول الكبرى على مستوى العالم، على رأسها الصين.
مشروعات مستقبليةوأشار الجمل إلى أن مصر تتطلع إلى جذب عدد كبير من المشروعات المستقبلية، وخاصة مشروعات الرقمنة والتنمية الزراعية والاستثمارات البيئية والبنية التحتية من كبار المستثمرين العالميين ورواد الأعمال في دول بريكس، بالإضافة إلى زيادة عدد السياح القادمين إلى مصر، ولا سيما في ظل تطلع الدولة المصرية لجذب 30 مليون سائح بحلول 4 سنوات.
وفي ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها مصر، جاء الإعلان عن انضمامها إلى بريكس اعتباراً من يناير 2024، بمثابة نقطة ضوء تلقاها المصريون بترحيب وتفاؤل كبيرين.