شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ‎مديرة صندوق النقد القدرة التنفيذية مكنت الأردن من الحفاظ على الاستقرار المالي، قالت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيبا إن الحكمة، والرؤية والقدرة التنفيذية مكنت الأردن من الحفاظ على الاستقرار المالي والنقدي الكلي .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ‎مديرة صندوق النقد: القدرة التنفيذية مكنت الأردن من الحفاظ على الاستقرار المالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

‎مديرة صندوق النقد: القدرة التنفيذية مكنت الأردن من...

قالت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيبا: إن "الحكمة، والرؤية والقدرة التنفيذية مكنت الأردن من الحفاظ على الاستقرار المالي والنقدي الكلي عبر اجراء إصلاحات استباقية وبالتالي تجاوز التحديات الاقتصادية العالمية".

جاء ذلك خلال لقائها بوزيرالمالية محمد العسعس، الخميس، في واشنطن، حيث أشارت جورجيبا، إلى أن الإصلاحات الاقتصادية التي نفذتها الحكومة الأردنية عبر برنامج التسهيل الممتد، ساهمت في التصدي للصدمات الاقتصادية العالمية والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي.

من جهته قال وزير المالية العسعس: ان الحكومة نفذت سياسات مالية عادلة بشكل مؤسسي أدت الى توسيع قاعدة الإيرادات دون زيادة أو رفع النسب الضريبية.

وأشار الى ان الأردن نجح بالحفاظ على الاستقرار الكلي عبر اتخاذ إجراءات وإصلاحات استباقية.

بدوره عرض محافظ البنك المركزي شركس الإجراءات المتخذة من قبل البنك المركزي الأردني للمحافظة على الاستقرار النقدي ومتانة القطاع البنكي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ‎مديرة صندوق النقد: القدرة التنفيذية مكنت الأردن من الحفاظ على الاستقرار المالي وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

النقد الغائب.. والنقاء المهدد!

في زمن تطغى عليه الضوضاء، وتتصارع فيه الصور والكلمات بلا هوادة، تكاد تسمع صرخة حادة تبحث عن أذن تسمع: أين هم النقاد؟ ليس أولئك الذين يوزعون الشهادات الرخيصة، بل حماة الذائقة، وحراس الجودة، وضمير المجتمع الحي في شتى المجالات.

لم يعد النقد رفاهية أو ترفاً فكرياً، بل تحول إلى ضرورة حيوية، هو الميزان الذي يمنع انهيار الجودة، والنور الذي يكشف زيف الرديء عن قيمة الأصيل..ومع ذلك فنحن نواجه غياباً مريباً لسلطته، وتراجعاً صارخاً لدوره، في لحظة تاريخية نحتاج فيها إلى صوته أكثر من أي وقت مضى.

لماذا غاب الناقد؟
لأن العالم اليوم يركض خلف السرعة: إنتاج سريع، واستهلاك أسرع، و"إعجابات" تقاس بالثواني..في هذا الزخم، لا مكان للقراءة الهادئة، ولا للتفكير المتعمق، ولا للكلمة الصادقة التي تبحث عن الحقيقة قبل أن تبحث عن الإطراء..لقد ضاقت المساحة حول الناقد، وتحولت كلمته في نظر الكثيرين من دعامة إصلاح إلى تهديد شخصي، فآثروا خطاب المديح الآمن الذي يربت على الأكتاف ولا يبني أفقاً.

النتيجة: غياب النقاء
وبطبيعة الحال مع غياب النقد، يغيب "النقاء" – نقاء التقييم، وصدق الموقف، وصفاء الرؤية..في الفن والإعلام، في التعليم والسياسة، في الاقتصاد والإدارة، يختلط الحابل بالنابل، ويتساوى الجهد العميق مع الادعاء السطحي..حيث يصبح الاحتفاء الحقيقي – المبني على معايير صلبة – هو الخطوة الأولى لأي نهضة تُرجى.

أين نماذجنا التي نفتقدها؟
لطالما كانت الحياة الثقافية العربية تزخر بمن كانوا ضميراً يقظاً..كان طه حسين ناقداً صارم العين، جريء السؤال، قبل أن يكون عميداً..وكان العقاد صاحب القلم الذي يحلل بعمق ولا يجامل..وظهرت أمينة رشيد كنموذج للنقد المنفتح المتوازن..ومارس يوسف إدريس نقداً حياً ينبض بتجربة المبدع وقدرة القاصّ على رصد التفاصيل. .لقد احترموا عقل القارئ، واستفزوا أسئلته، ولم يخشوا سوى التزييف والزيف.

هل من أمل في العودة؟
نعم.. العودة ممكنة.. لكنها تحتاج إلى إدراك جماعي أن النقد الحقيقي ليس هدماً، بل هو بناء..هو محاولة لإقامة ميزان عادل، وفتح باب للحوار الجاد، الناقد الحقيقي لا يكتب ليسقط أحداً ،بل ليرفع السقف، وليضيء الطريق.

عندما نعيد الثقة في الحوار، ونحترم العقل كقيمة عليا، ويعود الاحترام للكلمة الموضوعية، سيعود الناقد إلى مكانه الطبيعي: حارساً للنقاء، وشرطاً لأي تميز، وضرورة لأي حياة فكرية وثقافية حقيقية تستحق أن تحتفى.

مقالات مشابهة

  • المملكة تستضيف اجتماع اللجنة التوجيهية التنفيذية للبرنامج التعاوني لأمن الطيران في الشرق الأوسط
  • عاجل.. الرئيس اليمني يحذر من تداعيات قرار النقد الدولي وقف أنشطته ويؤكد بأن الإنسحاب الفوري لقوات الإنتقالي من المهرة وحضرموت هو الخيار الوحيد
  • الصين تخطط لتعزيز الصادرات والواردات في 2026
  • الرجل الشقلباظ!
  • صندوق النقد يوافق على صرف 130 مليون دولار ويشيد باستقرار الأردن المالي
  • للتحقيقات.. النيابة تأمر بحبس مديرة كيان تعليمي وهمي بسوهاج
  • صندوق النقد الدولي يقر المراجعة الرابعة ويُتيح للأردن 240 مليون دولار دعمًا للبرنامج الاقتصادي
  • النقد الدولي يوقف مشاورات المادة الرابعة والعليمي يحمل الانتقالي
  • وزير العدل يستقبل مديرة مركز سيادة القانون بجمهورية فنلندا
  • النقد الغائب.. والنقاء المهدد!