12 تصريحا مهما عن تطوير منتج السياحة النيلية في مصر
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
السياحة النيلية في مصر منتج فريد يتميز بامتداد نهر النيل بداية من القاهرة مرورا بمدن محافظات الصعيد ليقف عند محافظة أسوان ،وينال ذلك المنتج اهتمام وزارة السياحة والآثار وهناك مساع حثيثة لتطويره.
في إطار ذلك نرصد أبرز 12 تصريحا صادرا عن وزير السياحة والآثار أحمد عيسى لتطوير منتج السياحة النيلية في مصر
1-تذليل أى معوقات قد تحول دون تطوير منتج السياحة النيلية في مصر
2- العمل على زيادة حجم الطاقة الفندقية العائمة
3-الاهتمام بـ الرحلات النيلية الطويلة بين القاهرة وأسوان
4-الرحلات النيلية الطويلة تخلق تجربة سياحية جديدة منها زيارة مسار رحلة العائلة المقدسة
5- رفع الضوابط والمعايير المنظمة لعمل هذا المنتج بما يساهم في تحسين جودة الخدمات السياحية
6- زيادة أعداد ورفع كفاءة المراسي النيلية الموجودة حالياً بطول المجرى الملاحي لنهر النيل
7- تقنين أوضاع بعض المراسي الغير مرخصة ومعرفة مدى جاهزيتها
8- رفع كفاءة الأهوسة والطاقة الاستيعابية لها والوقت الذي تستغرقه الفنادق العائمة في الدخول والخروج منها
9- الاستفادة من المنشآت الفندقية العائمة المتوقفة حالياً وبحث إمكانية إعادة تشغيلها
10- مناقشة أهمية توفيق أوضاع الذهبيات النيلية العاملة حالياً وحصر شامل لها
11- تدريب أطقم عمل المنشآت الفندقية العائمة
12-التنسق للتأهيل والصيانة الدورية للشمندورات الموجودة بطول المجرى الملاحي لنهر النيل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة النيلية السياحة النيلية في مصر السياحة منتج السياحة النيلية السیاحة النیلیة فی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية التركي: نزع سلاح حماس ليس أولوية حاليا
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، السبت، إن نزع سلاح حركة حماس لا يعد أولوية في المرحلة الحالية من العملية السياسية في غزة، مشددا على أن "الخطوة الأولى لا يمكن أن تكون نزع السلاح، بل علينا أن نكون واقعيين ونضع الأمور في نصابها الصحيح".
وأضاف فيدان، في حديثه خلال منتدى الدوحة 2025، أن أنقرة تواصل بذل كل ما في وسعها لضمان تنفيذ خطة السلام في غزة في أسرع وقت ممكن، وإنهاء المأساة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وأشار الوزير التركي إلى وجود جهود كبيرة، لا سيما في المجالين الإنساني والدبلوماسي، لوقف الحرب وتنفيذ خطة السلام، مؤكداً استمرار التنسيق مع الشركاء في المنطقة، إلى جانب الولايات المتحدة وأوروبا، لضمان تطبيق الاتفاق ودفعه قدما.