مدحت العدل: «شاهدت 53 فيلمًا لتشارلي تشابلن في 4 أيام بعد انبهاري بفكرة المسرحية» (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
كشف السيناريست مدحت العدل، كواليس كتابته للعرض المسرحي «تشارلي تشابلن»، مشيراَ إلى أنه شاهد 53 فيلماَ خلال 4 أيام بعد إعجابه بالفكرة .
أخبار متعلقة
«لم يُخطئ».. مدحت العدل يناشد نقيب الموسيقيين التراجع عن إلزام أحمد سعد بالاعتذار
مدحت العدل: «البرادعي كان مرعوب من الناس في ميادين 30 يونيو»
مدحت العدل: «اللي يحرّم الفن مستحيل يكون مصري»
وقال «العدل» خلال لقائه ببرنامج «معكم»الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي ويذاع على شاشة CBC:«جاء لي محمد فهمي وأحمد البوهي ليعرضوا عليا الفكرة، وجدت أنهم منبهرين بالفكرة وانبهارهم بالفكرة انتقل لى».
وأضاف:«في 4 أيام اتفرجت على 53 فيلم خاصة بتشارلي تشابلن، كانوا هم جايبين الأفلام على الفلاشة، وبكيت وهم يعرضون المسرحية قولت لهم محدش هيكتب المسرحية دي غيري».
مدحت العدل تشارلي تشابلن مسرحية تشارلي تشابلنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مدحت العدل زي النهاردة مدحت العدل
إقرأ أيضاً:
2300 وفاة خلال 10 أيام.. موجة حر قاتلة تضرب أوروبا!
أظهرت دراسة حديثة أن التغير المناخي وراء ارتفاع حاد في عدد الوفيات بسبب موجة الحر التي تجتاح المدن الأوروبية الكبرى منذ أواخر يونيو الماضي، حيث بلغت حصيلة الضحايا نحو 2300 شخص خلال 10 أيام فقط.
وقامت فرق بحثية من المملكة المتحدة والدنمارك وهولندا وسويسرا بتحليل بيانات الطقس وحالات الوفيات بين 23 يونيو والثاني من يوليو في 12 مدينة أوروبية كبرى.
وأظهرت النتائج أن نحو ثلثي الوفيات، أي حوالي 1500 حالة، ناجمة مباشرة عن تأثيرات التغير المناخي الذي رفع درجات الحرارة النهارية بمقدار 1 إلى 4 درجات مئوية إضافية، ما دفع حرارة بعض المدن لتتجاوز 40 درجة مئوية.
ولم تكن تلك الأرقام لبلوغ هذا المستوى لولا ظاهرة الاحتباس الحراري، إذ لولاها، كان عدد الوفيات بسبب الحرارة سينخفض إلى نحو 800 حالة فقط، وتضررت بشكل خاص الفئات الأكثر هشاشة مثل كبار السن وذوي الأمراض المزمنة، حيث شكلت الفئة التي تبلغ 65 عاماً فما فوق 88% من حالات الوفاة.
موجة الحر هذه لم تؤثر فقط على حياة الأفراد، بل كشفت عن هشاشة النظم الصحية والبيئية في مواجهة الكوارث الطبيعية التي تتزايد حدتها مع استمرار تغير المناخ.
وحذر الباحثون من أن ارتفاع درجات الحرارة بهذه الوتيرة قد يؤدي إلى مزيد من الوفيات إذا لم تتخذ إجراءات عاجلة للحد من الانبعاثات والاعتماد على خطط استجابة فعالة.
وتسلط هذه الدراسة الضوء على التحديات الحقيقية التي تواجه أوروبا وغيرها من المناطق في ظل أزمة المناخ، مؤكدة ضرورة العمل السريع والمشترك لحماية الأرواح والحد من الكوارث البيئية في المستقبل القريب.