تركيا.. ماذا تعني سياسية "التشديد النقدي"؟
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تركيا ماذا تعني سياسية التشديد النقدي ؟، عكس أداء رئيسة البنك المركزي التركي، حفيظة غاي إركان، خلال مؤتمرها الصحفي الأول، الخميس، هدوءا وتقبلا للانتقادات، وبينما فسر محللون اقتصاديون .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تركيا.
عكس أداء رئيسة البنك المركزي التركي، حفيظة غاي إركان، خلال مؤتمرها الصحفي الأول، الخميس، هدوءا وتقبلا للانتقادات، وبينما فسر محللون اقتصاديون استجابتها لعشرات الأسئلة على أنها مؤشر يدل على "الشفافية وبناء الثقة"
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تركيا.. ماذا تعني سياسية "التشديد النقدي"؟ وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التشدید النقدی
إقرأ أيضاً:
سياسية أمريكية لـ صدى البلد: القاهرة شريك لا غنى عنه في استقرار المنطقة
تدخل مصر مرحلة إقليمية جديدة بعد انتهاء الحرب على غزة وهدوء الجبهات الإقليمية، ما يتيح لها فرصة تعزيز دورها الإقليمي بدلا من التراجع، وإعادة صياغة مكانتها كركيزة للاستقرار في المنطقة.
تمتلك القاهرة موقعا استراتيجيا يجعلها الفاعل الأقدر على إدارة ملفات غزة وسيناء، والإشراف على إعادة الإعمار والحدود، بدعم من خبرتها الأمنية وثقة المجتمع الدولي فيها كوسيط موثوق.
كما يمنح استقرار الجبهات المصرية مساحة لتوسيع نفوذها العسكري والاقتصادي، واستثمار موقعها الحيوي في البحرين الأحمر والمتوسط في مبادرات الدفاع المشترك وحماية الممرات البحرية، إلى جانب تعزيز دورها كمركز لوجستي للطاقة والتجارة.
وفي الجانب الاقتصادي، تمتلك مصر القدرة على تعظيم مواردها من خلال تطوير موانئ البحر الأحمر و قناة السويس، وربطها بشبكات التجارة والاستثمار الإقليمي والدولي، ما يجعلها مركزا لوجستيا واستراتيجيا بين شرق المتوسط والخليج وشرق إفريقيا.
وفي هذا الصدد قالت السياسية الأمريكية ومحامية الأمن القومي الأمريكي إيرينا تسوكرمان خلال تصريحات خاصة لـ«صدى البلد»، إن مصر تلعب دورا محوريا في المرحلة المقبلة، مشيرة إلى أن تجربتها في إدارة الملفات الإقليمية تجعلها شريكا استراتيجيا لا غنى عنه لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.
وأضافت أن القاهرة تمتلك القدرة على الموازنة بين القوى الإقليمية الكبرى، مثل تركيا وإيران وإسرائيل، فضلاً عن نفوذها في ليبيا والسودان وشرق إفريقيا، ما يمنحها موقعًا فريدًا لتنسيق المبادرات الإقليمية والدولية.
الجيش المصري يمثل قوة أساسية في المنطقة
وأوضحت تسوكرمان أن ارتباط مصر بالقضية الفلسطينية يمنحها شرعية شعبية وسياسية واسعة، ويجعلها الطرف الأكثر قبولًا في أي ترتيبات تخص الفلسطينيين، وهو ما يعزز دورها التفاوضي على الصعيدين العربي والدولي.
كما أكدت أن الجيش المصري، مع برامج تحديثه المستمرة وقدراته النوعية في الدفاع الجوي والبحري والبري، يمثل قوة أساسية لدعم المبادرات الأمنية والاستقرار في المنطقة.
وأشارت تسوكرمان إلى أن المرحلة الراهنة ليست تحديا لمكانة مصر، بل فرصة لإعادة صياغة دورها ليصبح أكثر تأثيرا وتخصصا، مع تعزيز قدرتها على قيادة ملفات إعادة الإعمار والأمن في غزة، وحماية الممرات البحرية في البحرين الأحمر والمتوسط، ودعم الاستقرار الإقليمي.
وأضافت أن القاهرة تمتلك عناصر القوة الضرورية لتكون مركزًا للتنسيق الإقليمي والدولي، واستثمار الفرص الاقتصادية والعسكرية والدبلوماسية لتعظيم تأثيرها في المنطقة.