صلاح خاشقجي : من أكبر الأخطاء في إدارة مشروعك التجاري ألا تعطي نفسك راتبا..فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
الرياض
أوضح صلاح خاشقجي نائب رئيس مجلس إدارة شركة تمرة الماليةأكبر الأخطاء في إدارة المشروع التجاري.
وقال خاشقجي :” من أكبر الأخطاء في إدارة مشروعك التجاري ألا تعطي نفسك راتبا”، مشيرا إلى أن هذا الراتب مقابل الوقت.
وأضاف:”المشروع يمكن يحقق أرباح، لكن من ناحية الوقت يمكن مثلا قضاء هذا الوقت في العمل مع أوبر وكريم يكون أفضل من البيزنس”.
من أكبر الأخطاء في إدارة مشروعك التجاري ألا تعطي نفسك راتبا! #بودكاست_فرصة مع صلاح خاشقجي @salahkhashoggi
تابعوا الحلقة السادسة:https://t.co/mghPAehc6w pic.twitter.com/UMQs3JqVqW
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 7, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرباح استثمار صلاح خاشقجي مشروع تجاري
إقرأ أيضاً:
لو يئست من نفسك.. الحل في كنز بين أيديك
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، ومفتي الجمهورية السابق أن الصلاة على سيدنا رسول الله ﷺ إنما هي بعض حقه، والصلاة على النبي ﷺ تقبل من كل أحد، من المنافق ومن الفاسق، ومن المؤمن ومن التقي، ومن غيرهم، لتعلقها بالمقام الأجل.
هل احتفل الصحابة بالمولد بعد موت النبي؟ وكيل الأزهر: ميلاد النبي كان نقطة تحول تاريخية للبشرية جمعاء كنز بين أيديك لو يئست من نفسكوتابع جُمعة أن من يئس من نفسه ورأى أنه لا يطيع ربه إلا قليلاً فليشرع في الصلاة على النبي ﷺ مستحضراً حقه ووجوب الأدب معه، فإن ذلك يحمله على القيام بالفرائض، واجتناب المناهي، والتقرب إلى الله تعالى، وكلما صلى على النبي ﷺ فتحت له الأبواب، لأن الله قد قبلها ولو صدرت من قلب فاسق شقي، فما بالك لو أنها قد صدرت من قلب مؤمن تقي.
الإكثار من الصلاة على النبيوأضاف جمعة أنه ينبغي أن نكثر من الصلاة على سيدنا رسول الله ﷺ أيضاً تكثيراً للثواب؛ لأنها جمعت فأوعت، فهي ذكر لله في نفسها، وهي مع ذلك امتثال لأمره تعالى حيث أمرنا أن نصلي عليه ﷺ ومع أنها طاعة في نفسها مستقلة، إلا أنها تشتمل على تعظيم سيد الخلق، وهو أمر مقصود في ذاته، ولأنها تشتمل على أشرف كلمة وهي: (أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله) فالصلاة عليه ﷺ إقرار منك بالوحدانية ابتداءً، لأنك تبدأها بأن تطلب الصلاة من الله وهذا توحيد، وتنتهي بالإيمان بسيد الخلق ﷺ.
فضائل الصلاة على النبيوهذا بعض شأن الصلاة عليه ﷺ ولا يدرك شأنها إلا من فتح الله عليه، فهي الوقاية، وهي الكفاية، وهي الشفاء، وهي الحصن الحصين، وهي التي تولد حب رسول الله ﷺ في قلوب المؤمنين، فيقبلون على الطاعة ويتركون المعصية، وهي التي تحافظ على ذلك الحب وتصونه، وهي التي يترقى بها العبد عند ربه، وهي التي تجعل المؤمن ينال شرف إجابة النبي ﷺ عليه، حيث إنه يجيب على من صلى عليه، وهي مدخل صحيح، للدخول على السيد المليح الفصيح ﷺ ، فالدخول على سيدنا رسول الله ﷺ يبدأ بالصلاة عليه وبكثرة الصلاة عليه.