أعلن الجيش اللبناني ، اليوم الثلاثاء، تسلمه جثمان المسؤول في حزب القوات اللبنانية باسكال سليمان من السلطات السورية.

وقال الجيش اللبناني، إن جثة باسكال سليمان ستُنقل إلى المستشفى العسكري للكشف عليها استكمالا للتحقيقات.

ومن جانبها ، قالت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية إن التحقيق في قتل باسكال سليمان يجب أن يكون واضحا وشفافا وعلنيا.

وأكد الدائرة الإعلامية في الحزب، أن جريمة خطف وقتل باسكال سليمان جريمة سياسية.

وتم اختطاف باسكال سليمان، الأحد الماضي، بحسب ما أعلنه الجيش اللبناني، وحزب "القوات اللبنانية"، الذي قال قبل الإعلان عن مقتله إنه "إذا لم تُكشف هوية الجهة الخاطفة فيعني أن الجهة المجهولة معلومة"، ملوحًا بـ"التصعيد الشعبي والسياسي" لمعرفة مصيره.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السلطات السورية الاعلامية التحقيق الجيش اللبناني القوات اللبنانية الجیش اللبنانی باسکال سلیمان

إقرأ أيضاً:

الجيش في الحمادي

منذ أن حررت القوات المسلحة منطقة الحمادي التي تمثل اول مدخل لجبال النوبة من جهة الشمال وخسرت مليشيا الجنجويد المعركة وفر ناظر المنطقة والعمد الموالين إلى المليشيا إلى نيالا هروبا من تاريخهم وماصنعت أياديهم أثناء فترة احتلال المليشيا المنطقة وقد سامت الناس العذاب وسقتهم مر الشراب ومنذ أن وصل فرسان الصياد الحمادي بدأت غرف المليشيا المعلوفة من المال المنهوب من المصارف ومن المواطن الترويج لمزاعم انتهاك الجيش لحقوق المواطنيين وادعاء ارتكاب مجزرة بحق سكان الحمادي لأن الجيش حصد ببسالة وشجاعة الجنجويد واخرهم ضابط خرج بزوجته وأبنائه مسرعا بعربة قتاليه عليها مدفع دوشكا وأمره مقاتلي الصياد بالتوقف ولكن إثر الهروب فأطلق عليه النار وهلك الضابط وأسرته ورفع قميصه بادعاء انه مدني من الحمادي والواقع انه من كادقلي جاء ضمن ضباط الاحتلال وغرف المليشيا الإعلامية التي تنشط من نيروبي وكمبالا وبعضهم في كرري بام درمان والابيض تسعى لترهيب الجيش وتخويف رجال لايعرف الخوف درب قلوبهم وفرض حماية إلى المتعاونين مع المليشيا كما حدث في بعض مدن الجزيرة حينما اثاروا قضية الكنابي والان فرسان الصياد يتعرضون لحملة جائرة من المليشيا التي هرب منها من هرب وبقي آخرين انقلبوا على اعقابهم يدعون مساندة القوات المسلحة سرا وكانوا مجرد أدوات باطشة في يد المليشيا التي تحتضر في كردفان وماهي الا ايام ويلتحم جيش كادقلي بالصياد لكتابة آخر سطر في كراسة ا لمليشيات في كردفان
نسأل الأخ مكي أحمد الطاهر القيادي الكبير أين الناظر الذي كنت تدعي انه باقيا في الحمادي ولن يغادرها
هرب الناظر بقادي إلى نيالا وهرب العمدة بخاري والعمدة شايب والعمدة مالك دراس ابوهم وتبعهم حماد الساير وسابعهم عمدة كنانه سعد عبدالله ادريس وتركوا الدبيبات التي استباحتها المليشيا ليلة أمس نهبا وسلبا وقتلا في انتظار الصياد لرد الظلم وحماية أهل المنطقة من مجرمي المليشيا
يوسف عبد المنان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش المصري يعلن سقوط طائرة تدريب ومقتل طاقمها
  • الجيش المصري يعلن سقوط طائرة عسكرية ومقتل طاقمها
  • عاجل || الجيش المصري يعلن سقوط طائرة عسكرية ومقتل طاقمها
  • قائد الجيش استقبل سليمان
  • السيسي يستقبل نظيره اللبناني: نطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية فورًا
  • الخارجية السورية تتحرك لمعالجة أوضاع السوريين في سجن رومية اللبناني
  • الجيش في الحمادي
  • السلطات السورية تعلن تشكيل "الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية وللمفقودين"
  • أبو قصرة يعلن دمج كافة الوحدات العسكرية ضمن وزارة الدفاع السورية
  • اليونيفيل تدعو السلطات اللبنانية إلى ضمان تنفيذ مهامها دون تهديد