إحذروا إختراق هواتفكم.. أبل تنبه مستخدميها في 92 دولة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
حذرت شركة أبل، اليوم الخميس (11 نيسان 2024)، مستخدميها في الهند و91 دولة أخرى، من هجوم مأجورين ببرامج تجسس على اجهزتهم.
وبحسب تقرير لوكالة "رويترز"، وتابعته "بغداد اليوم" فان هذه التحذيرات ارسلت إلى المستخدمين المستهدفين عبر البريد الإلكتروني، بعد اكتشاف "ابل"
وجاء في الإخطار أن الشركة المصنعة لهواتف آيفون ترسل مثل هذه الإخطارات بوجود تهديد محتمل عدة مرات سنويا منذ 2021 وأنها أخطرت المستخدمين في أكثر من 150 دولة إجمالا حتى الآن.
ووفقا للإخطار، فالهجمات التي ينفذها مأجورون ببرمجيات تجسس أمر نادر، وأكثر تعقيدا من أنشطة الجرائم الالكترونية أو البرمجيات الضارة.
ونشر بعض المشرعين الهنود من قبل صورا على وسائل التواصل الاجتماعي لإخطار من الشركة يقول: "تعتقد أبل أن مهاجمين ترعاهم دول يستهدفونك ويحاولون هاتفك عن بعد.
وذكرت الشركة بعد ذلك أنها لم تشر في تلك الإخطارات المتعلقة بوجود تهديد محتمل إلى "أي مهاجم محدد ترعاه دولة".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
أمير قطر ورئيس الإمارات يدعمان جهود وقف إطلاق النار بغزة
أكد أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، دعمهما لجهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال بيان للديوان الأميري القطري إن أمير دولة قطر ورئيس دولة الإمارات أكدا خلال مباحثاتهما في أبو ظبي، دعمهما للوصول إلى سلام شامل على أساس حل الدولتين يحفظ أمن المنطقة واستقرارها.
كما شملت المباحثات -وفقا للبيان- العلاقات الأخوية بين البلدين، والسبل الكفيلة بدعمها وتوطيدها، وتعزير العمل الخليجي المشترك.
وكان أمير دولة قطر وصل، في وقت سابق اليوم، أبو ظبي في زيارة قصيرة استمرت عدة ساعات.
سمو الأمير المفدى يغادر مدينة أبوظبي، بعد زيارة أخوية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وكان في مقدمة مودعي سموه أخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة. #قطر #الإمارات https://t.co/vIvm2eHxKV pic.twitter.com/Ya5gWufwiC
— الديوان الأميري (@AmiriDiwan) June 2, 2024
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة، خلّفت حتى اليوم أكثر من 118 ألف شهيد ومصاب وأكثر من 10 آلاف مفقود ودمارا هائلا في الأحياء السكنية والبنى التحتية والمستشفيات.
وتقود قطر ومصر بمشاركة الولايات المتحدة وساطة غير مباشرة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل في مسعى للتوصل إلى اتفاق يضمن وقفا لإطلاق النار وتبادلا للأسرى والمحتجزين.