أكد بابا الفاتيكان، أنه يجب وقف أي أعمال يمكن أن تغذي دوامة العنـف في الشرق الأوسط، وذلك وفقا لنبأ عاجل، عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.

 

جدد البابا فرنسيس بابا الفاتيكان دعوته لوقف إطلاق النار في غزة، قائلا “كفى، توقفوا! من فضلكم، أوقفوا ضجيج السلاح وفكروا في الأطفال، وفي كل الأطفال كما تفكّرون في أبنائكم”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بابا الفاتيكان العنف الشرق الاوسط إطلاق النار غزة

إقرأ أيضاً:

ويتكوف: حماس منفتحة على التخلي عن سلاحها.. ونتنياهو ملزم بإنهاء الحرب

قال ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، إن حركة حماس منفتحة على التخلي عن سلاحها، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ملتزم بإنهاء الحرب، بحسب "سكاي نيوز عربية".

وزير خارجية بريطانيا: من غير المرجح حل النزاع في أوكرانياالجيش البريطاني: إسرائيل تقصف غزة أعنف من الحرب العالمية الثانية


وبحسب ما نقلته صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية قال ويتكوف: "هدفنا هو استعادة المحتجزين في صفقة واحدة وإنهاء الحرب وليس إبرام صفقات جزئية". 

وأوضح ويتكوف أنه: "لا يمكن الحديث عن نصر ما لم يتم تحرير جميع الرهائن".

وتابع: "الخطة هي إنهاء الحرب، ويجب تغيير مسار التفاوض إلى مبدأ الكل أو لا شيء".

وأشار ويتكوف إلى أن هناك جهدا مشتركا من إسرائيل والولايات المتحدة لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء، إلى غزة.

وأضاف: "هناك صعوبات ونقص لكن لا يوجد تجويع، وبعد أن نفند هذه المزاعم من حماس سنكون قادرين على مواصلة التفاوض لإنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن".

طباعة شارك المبعوث الأميركي الشرق الأوسط إ حماس

مقالات مشابهة

  • ويتكوف: حماس منفتحة على التخلي عن سلاحها.. ونتنياهو ملزم بإنهاء الحرب
  • وزير الخارجية الأمريكي يبحث مع نظيرته الكندية الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
  • «خبير استراتيجي» يكشف خطة نتنياهو لتغيير الشرق الأوسط
  • بيان صادر عن طيران الشرق الأوسط.. هذا ما جاء فيه
  • دولة فلسطين مفتاح الشرق الأوسط الجديد
  • السودان يغرق في دوامة العنف.. مئات القتلى ونزوح واسع في كردفان وانهيار شامل للخدمات
  • الوزير الشيباني: الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على أراضينا تغذي العنف وتزعزع الاستقرار ويجب وقفها
  • فورين أفيرز: كيف يفسد نتنياهو فرصة ترامب للسلام؟
  • الشرق الأوسط فوق رقعة النار.. هل تقترب الحرب الكبرى؟
  • الأقليات في الشرق الأوسط بين الاعتراف والإنكار