إيران تستدعي سفراء بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. أدانوا الهجوم على إسرائيل
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
استدعت وزارة الخارجية الإيرانية سفراء عدد من الدول الأوروبية بسبب مواقف دولهم إزاء رد الحرس الثوري الإيراني على الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلنت الخارجية الإيرانية إبلاغها لسفراء الدول الأوروبية بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بأن عملية الحرس الثوري تمت في إطار حق الدفاع عن النفس".
وأضافت: "أبلغنا سفراء فرنسا وبريطانيا وألمانيا أننا ملتزمون بالقوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة".
ونفذت إيران في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد هجوما موسعا ضد الاحتلال الإسرائيلي بالصواريخ والطائرات المسيرة أصابت خلاله أهداف منها أهم قاعدة جوية في النقب، بصاروخ خيبر، وهي تعد القاعدة التي انطلق منها الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق.
بالتزامن مع الهجوم الإيراني، انطلقت عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل. وشاركت جماعة الحوثي في اليمن، الهجمات ضد الاحتلال، عبر صواريخ كاتيوشا أطلِقت في اتّجاه هضبة الجولان، ومسيّرات في اتّجاه الأراضي المحتلة
وقد تزامن ذلك مع سماع أصوات انفجارات في منطقة الجليل الأعلى، فيما ذكرت القناة الـ 12 العبرية، "أن الجيش ينفذ هجوما واسعا في قلب لبنان".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الخارجية الإيرانية الحرس الثوري الاحتلال الجولان الاحتلال الحرس الثوري الجولان الخارجية الإيرانية المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اقتصاد بريطانيا يواصل الانكماش للشهر الثاني
انكمش الاقتصاد البريطاني للشهر الثاني في أكتوبر، مقابل توقعات بالانتعاش حيث لم يتعاف قطاع تصنيع السيارات إلا بشكل طفيف من الهجوم السيبراني الذي استهدف شركة جاغوار لاند روفر.
وقال المكتب الوطني للإحصاء إن إجمالي الانتاج المحلي تراجع بواقع 0.1 بالمئة في أكتوبر، عقب انخفاض بواقع 0.1 بالمئة في سبتمبر السابق عليه، بحسب ما ذكرته الجمعة وكالة الأنباء البريطانية.
وكان أغلب خبراء الاقتصاد توقعوا زيادة بواقع 0.1 بالمئة لأكتوبر على أمل انتعاش جديد في قطاع التصنيع يقوده تعافي جاغوار لاند روفر من الهجوم السيبراني.
وتظهر البيانات أن الاقتصاد البريطاني لم يحقق نموا منذ يونيو فيما ظل إجمالي الناتج المحلي مستقرا أو انخفض على مدار الأربعة أشهر الماضية.
وأشارت شركات كثيرة مؤخرا إلى أن النشاط في الاقتصاد تباطأ في الفترة السابقة على الموازنة التي أعلن عنها في 26 نوفمبر حيث تصاعدت التكهنات بشأن تدابير ضريبية محتملة.