مجدي عبد الغني يعلق على تجاهل خالد مرتجي مصافحة لاعبة الزمالك
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
علق مجدي عبد الغني نجم الكرة المصرية، على تجاهل خالد مرتجي، أمين صندوق النادي الأهلي، مصافحة مريم مصطفى، لاعبة الزمالك للكرة الطائرة، أثناء تسليم ميداليات البرونزية لبطولة كأس مصر.
وقال مجدي عبدالغني في تصريحات عبر برنامج "يا مساء الأنوار": "مينفعش رأي الجمهور يتحكم في رأي الإدارة، لازم الجمهور يكون جمهور واللاعب لاعب والمدرب مدرب، والإدارة إدارة، والإدارة تاخد فرصتها، وإذا لم توفق يتم تغييرها في الانتخابات".
وأضاف: "الجمهور أصبح يسيطر على أفكار المسؤولين، ويخلي حد مسؤول يرتكب خطأ مفروض ميرتكبوش وهو مسؤول".
وتابع: "طالما طلعت على المنصة وقبلت الطلوع على المنصة كمسؤول لازم تسلم على كل اللي طالع، إنما متسلمش على حد يبقى متطلعش أصلا، أنت مسلمتش عشان ترضي الجمهور".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك الكرة المصرية النادي الأهلي أمين صندوق النادي الأهلي بطولة كأس مصر رأي الجمهور خالد مرتجي لاعبة الزمالك مريم مصطفى
إقرأ أيضاً:
عبد الغني: استمرار المساعدات المصرية يؤكد الدعم اللامحدود للقضية الفلسطينية
أشاد الدكتور محمد عبد الغني، مقرر لجنة مباشرة الحقوق السياسية والتمثيل النيابي بالحوار الوطني، بنجاح مصر في إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة والذي يُعد دليلًا واضحًا على الدعم اللامحدود الذي تقدمه الدولة المصرية للقضية الفلسطينية ولأشقائنا في غزة، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية في مصر تدرك جيدًا أن قضية غزة هي قضية أمن قومي، ولا يمكن التخلي عنها تحت أي ظرف من الظروف.
وأوضح عبد الغني، أن مصر عليها العمل دوليًا مع الأمم المتحدة على تفعيل آلية مستدامة لإدخال المساعدات بمشاركة دول غربية داعمة مثل إسبانيا والنرويج والدنمارك والسويد، وذلك في إطار مواصلة الجهود المصرية الرامية لضمان استمرار تدفق المساعدات، مشيرًا إلى أن ذلك لا بد أن يتم بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول الغربية الداعمة للقضية الفلسطينية.
ولفت عبد الغني، في تصريحات صحفية، إلى أن تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة إلى هذا الحد الكارثي ستكون له تداعيات بالغة الخطورة على استقرار الشرق الأوسط، مشددًا في الوقت ذاته على أن استغلال الاحتياجات الإنسانية لأهالي غزة واللعب بورقة التجويع؛ يمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي.
واعتبر عبد الغني أن الحرب على غزة، بكل ما تحمله من تداعيات وامتدادات، خلقت لدى إسرائيل وهمًا بامتلاكها للقوة المطلقة وقدرتها على فرض إرادتها على الجميع، سواء برضاهم أو رغمًا عنهم.
واستطرد: “أعتقد أن هذا الوهم هو ما دفع إسرائيل لاتخاذ قرارات مثل موافقة الكنيست على بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، وهو ما ينسف تمامًا أي حديث عن نية حقيقية لتحقيق السلام مع جيرانها”.