بعد وفاة شيرين سيف النصر بها.. طرق الوقاية من هبوط الدورة الدموية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
بحزن عميق، ودعنا الفنانة الشهيرة شيرين سيف النصر بطريقة مفاجئة وصادمة لجمهورها ومحبيها، كانت شيرين نجمة مُشرقة خلال فترة التسعينيات، وتُوفيت نتيجة هبوط في الدورة الدموية.
هبوط الدورة الدمويةهبوط الدورة الدموية، والمعروف أيضًا باسم الوقوف الدموي أو انخفاض ضغط الدم الارثوستاتي، هو حالة يحدث فيها انخفاض مؤقت في ضغط الدم عند الوقوف أو الجلوس بعد الاستلقاء.
- عوامل وراثية
- نقص السوائل في الجسم
- بعض الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب والمدرات البولية)
- الإصابة بالسكري
- مشاكل في الجهاز العصبي
- الحمل
- الشيخوخة
- الدوخة والشعور بالدوار
- الشعور بالإغماء أو الإعياء
- الرؤية المتضبّبة
- الشعور بالتنميل أو الوخز في الأطراف
- آلام في الصدر
- غثيان أو قيء
لتشخيص هبوط الدورة الدموية، قد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات مثل قياس ضغط الدم عند الاستلقاء والوقوف. كما قد يطلب إجراء اختبارات أخرى لاستبعاد أي أسباب كامنة.
- زيادة تناول السوائل وتناول الأملاح
- استخدام جوارب ضاغطة
- تعديل الأدوية المسببة للمشكلة
- علاج أي حالات أساسية كالسكري أو مشاكل القلب
- في بعض الحالات الشديدة، قد يتم اللجوء إلى أدوية لزيادة ضغط الدم
في حالات هبوط الدورة الدموية الخطيرة والمستمرة، قد يلزم إجراء المزيد من الفحوصات والعلاج تحت إشراف طبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انخفاض ضغط الدم مضادات الاكتئاب الإصابة بالسكري مشاكل القلب الإصابة بالسكر هبوط الدورة الدموية اسباب هبوط الدورة الدموية وفاة شيرين سيف وفاة شيرين سيف النصر شيرين سيف شيرين سيف النصر الدورة الدموية الجهاز العصبي هبوط الدورة الدمویة ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.