هناك العديد من التمارين الرياضية التي يمكنك ممارستها لتقوية عضلاتك، ويتوقف نوع التمارين على المجموعة العضلية التي تهدف إلى تقويتها والأهداف الشخصية الخاصة بك، هنا بعض التمارين الشائعة لتقوية العضلات، بحسب ما نشره موقع هيلثي :

أطعمة غنية بالبروتينات والحديد يمكنك تضمينها في نظامك الغذائي شبانة: الأخطاء الدفاعية وراء خسارة الأهلي.

. وكولر يُجامل موديست على حساب فريقه ما هي التمارين الرياضية التي يمكنني ممارستها لتقوية عضلاتي؟

رفع الأثقال: يمكنك استخدام الأثقال الحرة أو الأجهزة المعدة لهذا الغرض. يستهدف رفع الأثقال العديد من المجموعات العضلية مثل الصدر، الظهر، الكتفين، الذراعين والساقين.

التمارين القائمة على الجسم: مثل القرفصاء (السكوات)، والانحناءات، والشدات، والزحافات. تستهدف هذه التمارين العضلات الأساسية مثل الأرداف، الفخذين، البطن، والظهر.

تمارين القوة الوظيفية: تشمل تمارين مثل الانحناءات الأمامية والخلفية، والدفع والسحب، والتمارين الجانبية. تستهدف هذه التمارين العضلات المستخدمة في الحركات اليومية.

تمارين القوة القائمة على المقاومة: مثل استخدام أجهزة المقاومة المطاطية أو أجهزة تدريب الكابلات. يمكنك استهداف مجموعات عضلية محددة وتحسين القوة والتحمل.

تمارين القوة القائمة على الجاذبية: مثل الضغطات والجلوس على الحائط والانحناءات. يمكنك استخدام وزن جسمك كمقاومة لتقوية العضلات.

اليوجا والبيلاتس: توفر هذه التمارين تمارين تركيز على تقوية العضلات الأساسية وتحسين المرونة والتوازن.

يجب أن تتحدد برامج التمارين الخاصة بك وفقًا للأهداف الشخصية والقدرات البدنية الخاصة بك، قد تكون من الأفضل استشارة مدرب رياضي مؤهل لتصميم برنامج تدريب شخصي يناسب احتياجاتك ويضمن ممارسة التمارين بشكل صحيح وآمن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التمارين الرياضية نوع التمارين رفع الاثقال الجسم الذراعين الكتفين

إقرأ أيضاً:

الإيجابية السامة وفن التخلي

في عالمٍ يُلح علينا بشعارات التحفيز، والابتسامات المصطنعة، والعبارات اللامعة مثل “كن إيجابيًا مهما حدث”، “تخلى عما يؤذيك” ننسى أن الإيجابية الحقيقية لا تعني إنكار المشاعر الإنسانية، بل الاعتراف بها والمرور عبرها بصدق.

ولكن! ماهي الإيجابية؟

الإيجابية، ببساطة، هي الميل لرؤية الجانب المُضيء من الأشياء، والسعي للسلام النفسي، والنظر للأزمات من زاوية النمو والتعلم. وهي بلا شك سلوك ناضج ومفيد في الحياة.

ولكن… متى تنقلب هذه الإيجابية ضد الإنسان بدلًا من أن تكون لصالحه؟

ومتى تصبح الإيجابية “سامة”؟

تُصبح الإيجابية سامة حين تتحوّل إلى قناع يُخفي الألم الحقيقي، ووسيلة للهروب من المشاعر الصعبة، أو عندما تُستخدم لإسكات الآخرين وتقزيم معاناتهم.

حين يُقال لشخص يتألم: “تجاوز الأمر، على الأقل أنت أفضل من غيرك”، حين يُقال لمن فقد عزيزًا: “كل شيء يحدث لسبب” حين يُقال للمقهور: “كن ممتنًا، فهناك من هو أسوأ حالًا منك”

هنا لا تُمارَس الإيجابية كتعاطف، بل كأداة للإنكار، والتقليل، والعزل.

فالإيجابية السامة تُفقد الإنسان جزءًا من إنسانيته.

وتجعلنا نرفض الاستماع الحقيقي، ونبتعد عن الأحزان، ونخشى أن نتلامس مع الألم.

وبإسمها تحوّلنا إلى كائنات أنانية، تهتم فقط بالمُتعة اللحظية، وترفض العلاقات العميقة، وتُقصي من يعاني، وتضع مُلصق “السلبي” على كل متألم.

وراء كثير من الدعاوى لقطع العلاقات، والانعزال عن “الطاقة السلبية”، تجد أشخاصًا جُرحوا بعمق، ولم يجدوا من يحتويهم، فقرروا ألا يعودوا بشرًا يشعرون، بل “مدربي طاقة”، أو “مرشدي سعادة”، أو “ناجين روحيًا”، يوزعون نصائح مُفرغة من الرحمة.

لكن الحقيقة هي: كل من يطلق وصف “سلبي” على المتألمين، فقط لأنهم يعبرون عن مشاعرهم، هو إنسان فقد شيئًا من إنسانيته، ويريد أن ينتقم من الضعف الذي كان فيه يومًا، بدل أن يضمده.

وفي هذا السياق، نستحضر قول لوري ديشين: “لست مضطرًا لأن تكون إيجابيًا طوال الوقت، فلا بأس تمامًا بأن تشعر بأنك حزين، أو غاضب، أو مُنزعج، أو مُحبط، أو خائف أو قلق، إمتلاكك للمشاعر لا يجعلك “شخص سلبي”، بل يجعلك إنسانًا”

همسة
دعونا نُعيد تعريف القوة.

فالقوة ليست في دفن الألم تحت قناع “كل شيء على ما يرام”، بل في مواجهته.

القوة ليست في إنكار مشاعر الآخرين والتراقص على آلامهم وتسميتها سلبية، بل في الجلوس معهم، والإنصات، والمشاركة.

فالإيجابية الحقيقية ليست أداة فصل عن العالم، بل وسيلة للتواصل معه بصدق.

مقالات مشابهة

  • «Superman: Legacy».. حين تصبح القوة عبئاً
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 276 (محمد سلامة)
  • الحداد: السمنة وضعف العضلات السبب الأبرز لآلام الرقبة والظهر..فيديو
  • الإيجابية السامة وفن التخلي
  • آخر ظهور لكاظم الساهر مفتول العضلات يثير التفاعل.. صور
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 275 (أحمد الشيخ يوسف)
  • قبلان: لا يملك أحد شرعية نزع القوة الدفاعية التي تحمي لبنان
  • ضجيج الطعام.. لماذا لا يمكنك التوقف عن التفكير في وجبتك القادمة؟
  • تطورات أعمال تطوير مدينة الملك فهد الرياضية
  • إدارة القوة الجوية تُنهي عقود محترفيها بالتراضي