هل يُمكن تطبيق نظام حماية الأجور ؟
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن هل يُمكن تطبيق نظام حماية الأجور ؟، خلفان الطوقيصدر قبل أيام قرار من وزارة العمل يُنظم حماية الأجور في القطاع الخاص، وربما هذا القرار مر مرور الكرام بسبب أنه صدر في وقت .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يُمكن تطبيق نظام حماية الأجور ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خلفان الطوقي صدر قبل أيام قرار من وزارة العمل يُنظم حماية الأجور في القطاع الخاص، وربما هذا القرار مر مرور الكرام بسبب أنه صدر في وقت صدرت فيه مراسيم سلطانية دسمة تخص قانون العمل، وقانون
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يُمكن تطبيق نظام حماية الأجور ؟ وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا تهدّد بحظر تطبيق (واتساب) بالكامل
#سواليف
قالت #روسيا الجمعة، إنها #تدرس #حظر #خدمة #الرسائل_الشهيرة #واتساب ، متّهمة #التطبيق بعدم التصدي للجرائم، في وقت تدفع موسكو الروس للتحوّل إلى خدمات رقمية مدعومة من الدولة.
ومنذ أغسطس (آب) الماضي، تحظر روسيا إجراء مكالمات عبر المنصة على أراضيها، وذلك في إطار حملة أوسع نطاقاً ضد شبكات التواصل الاجتماعي المملوكة للغرب.
ويقول معارضون إن الحملة ترمي إلى إجبار الروس على استخدام المنصّات المحلية.
وقالت هيئة الإشراف على الاتصالات في روسيا “روسكوماندور”، إن “(واتساب) يُستخدم للإعداد لأعمال إرهابية في البلاد وتنفيذها، وللقيام بعمليات احتيال وغيرها من الجرائم ضد مواطنينا”.
وأضافت الهيئة “إذا لم يلتزم تطبيق الرسائل بالتشريعات الروسية، فسيتم حظره بالكامل”.
مقالات ذات صلةولم تصدر شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة “ميتا” المالكة لخدمة الرسائل، أي تعليق على الفور.
وإلى تلغرام، يُعد “واتساب” واحداً من أكثر تطبيقات الرسائل رواجاً في روسيا. وتطالب موسكو كلا التطبيقين بإتاحة بيانات مستخدمين عندما تطلبها أجهزة إنفاذ القانون، للتحقيق في عمليات احتيال وفي أنشطة تصنّفها روسيا “إرهابية”.
ويخشى نشطاء حقوقيون أن يؤدي ذلك إلى توسيع نطاق رقابة الدولة في روسيا، وأن يُستخدم الإجراء لاستهداف معارضين للكرملين أو للغزو الروسي لأوكرانيا.