موقع 24 : تركيا تعلن عن قرار جديد بشأن إقامة اللاجئين السوريين في اسطنبول
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تركيا تعلن عن قرار جديد بشأن إقامة اللاجئين السوريين في اسطنبول، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي عمليات الترحيل إلى سوريا جارية بالفعل أ ف ب السبت 29 يوليو 2023 21 01منح مكتب والي إسطنبول .، والان مشاهدة التفاصيل.
تركيا تعلن عن قرار جديد بشأن إقامة اللاجئين السوريين...
عمليات الترحيل إلى سوريا جارية بالفعل (أ ف ب)
السبت 29 يوليو 2023 / 21:01
منح مكتب والي إسطنبول اللاجئين السوريين غير المسجلين في المدينة، مهلة تقل عن شهرين للعودة إلى مناطق التسجيل الأولى لهم، وفقاً لما ذكره المكتب على موقعه على الإنترنت.
السلطات التركية تحذر بشكل روتيني غير المسجلين في اسطنبول بالمغادرة
المواطنون السوريون المسجلون في ولايات أخرى أمامهم حتى 24 سبتمبر للعودة
تركيا.
وأفاد مكتب الوالي في بيان، أمس الجمعة، بأن المواطنين السوريين الذين تم تسجيلهم في البداية في ولايات تركية أخرى، أمامهم حتى 24 سبتمبر (أيلول) للعودة.
وفي تركيا، يتحمل المحافظون، الذين يتم تعيينهم، مسؤولية تنفيذ سياسات الحكومة المركزية في الولايات.
وأضاف البيان أن هذا يستثني السوريين الذين انتقلوا إلى اسطنبول بتصاريح سفرK في أعقاب الزلازل المدمرة التي ضربت جنوب شرقd تركيا في فبراير (شباط).
اسطنبول بالمغادرة وقررت الآن تسريع العملية".
وأضاف "يمكن أن تكون هناك مراجعات لتشمل أو تستبعد مجموعات معينة من الأشخاص، ويمكن تمديد الموعد النهائي بسبب التحديات اللوجستية، من بين أمور أخرى، كما هو الحال في عام 2019" ، حسبما قال المسؤول لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عبر الهاتف.
وتستضيف تركيا 3.3مليون لاجئ سوري تحت الحماية المؤقتة، ويقيم أكبر عدد من السكان في العاصمة المالية اسطنبول.
وازدادت المشاعر المعادية للمهاجرين حديثاً في تركيا وسط أزمة ارتفاع تكاليف المعيشة، وقال العديد من السوريين وجماعات حقوق الإنسان أخيراً إن "عمليات الترحيل، حتى إلى سوريا التي مزقتها الحرب، جارية بالفعل".
وعلى الرغم من العدد الكبير للسوريين في اسطنبول إلا أن الكثافة السورية الأكبر تتركز في الولايات التركية الجنوبية، بالقرب من الحدود السورية في غازي عنتاب وهاتاي وأورفا وأضنة، إذ تقدر أعدادهم بحوالي مليون ونصف المليون لاجئ تقريباً.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تركيا تعلن عن قرار جديد بشأن إقامة اللاجئين السوريين في اسطنبول وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی اسطنبول
إقرأ أيضاً:
«علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، إن الإمام البخاري لم يكن مجرد راوٍ أو جامعٍ للأحاديث، بل كان أول من جرد الحديث الشريف وميّزه عن الآراء الفقهية، فجعل في كتابه «الجامع الصحيح» أبوابًا دقيقة تعبّر عن فقهه وفهمه للحديث، دون أن يخلط بينها وبين اجتهادات الفقهاء.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن البخاري لم يقتصر على كتابه الصحيح، بل ألّف عددًا من الكتب الأخرى مثل: الأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، وخلق أفعال العباد، والتاريخ الكبير، والتاريخ الأوسط، والتاريخ الصغير، والقراءة خلف الإمام، وغيرها، مشيرًا إلى أن الإمام لم يشترط الصحة المطلقة إلا في كتابه الصحيح فقط، أما باقي مؤلفاته فكان يقبل فيها الحديث الضعيف إذا لم يجد الصحيح، لأنه يرى أن الحديث الضعيف حجة في بعض المواضع.
وبيّن الدكتور علي جمعة أن سند الأحاديث في "صحيح البخاري" يتراوح بين ثلاثي وتساعي (أي بين 3 إلى 9 رواة بين البخاري والنبي ﷺ)، مؤكدًا أنه لا يوجد حديث في الصحيح بسند عشاري، وهو ما يدل على دقة الإمام البخاري في اختياره للرواة وتقليله عدد الوسائط قدر الإمكان.
كما أشار إلى أن العلماء بعد البخاري قاموا بعمل موسوعات عن رجال "صحيح البخاري"، ووجدوا أنهم جميعًا ثقات، بل إنهم إذا وجدوا كلامًا على راوٍ معين تتبعوا الرواية نفسها في الصحيح، ليجدوا لها طريقًا آخر دون هذا الراوي، حفاظًا على دقة الكتاب.
وقال الدكتور علي جمعة: "الإمام البخاري لم يؤلف كتابًا عاديًا، بل الأمة كلها خدمته، واعتبرته كتاب أمة، وليس كتاب فرد.. كل محدث وكل ناقد وكل عالم في اللغة والنحو والفقه خدم هذا الكتاب، ولذلك كان الناس يتبركون بقراءته في الكوارث والمجاعات والحروب، كما يتبركون بقراءة القرآن الكريم، وكانوا يقرؤونه تعبّداً وتعلّماً وتعليماً".
وأضاف: "الناس الذين ينكرون السنة لا يفهمون طبيعة هذا الكتاب، ويظنون أنه مجرد جهد بشري يمكن الطعن فيه بسهولة، بينما هو في الحقيقة كتاب أجمعت عليه الأمة وحققته قرونًا بعد قرون، ولهذا لا يجوز التعامل معه كأي كتاب عادي، بل يجب احترام الجهد الجماعي الذي أنتجه".