«معلومات الوزراء»: 74% زيادة في استخدام خدمات الإنترنت المحمول خلال رمضان 2024
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
مجلس الوزراء.. يواصل مركز المعلومات وعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء في رصد تفاصيل استخدامات المصريين للإنترنت في رمضان 2024 وذلك على مدار الـ24 ساعة، وفقًا لما أعلنه الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.
تفاصيل استخدامات الإنترنت في رمضان 2024وأوضح المركز على الصفحة الرسمية له تفاصيل استخدامات الإنترنت في رمضان 2024 كالتالي:
- 74% زيادة في استخدام خدمات الإنترنت المحمول، بسبب ارتفاع عدد المستخدمين إلى 9 ملايين مستخدم جديد.
- 29% زيادة في استخدام خدمات الإنترنت الثابت بسبب ارتفاع عدد المستخدمين إلى 800 ألف مستخدم جديد.
- 28 مليون صانع فيديو فيديو قصير بمعدل 10 ملايين ساعة يوميا «مقاطع فيديو قصيرة ترفيهية» بنسبة زيادة 41%.
- 41 مليون مشاهد بمعدل 14 مليون ساعة مشاهدة يوميًا.
- 19 مليون متسوق إلكتروني بمعدل 1.3 مليار زيارة يوميا بنسبة انخفاض 3%.
- تصفح الإنترنت وتنزيل المحتوى: 49 مليون مستخدم بنسبة زيادة 66% بمعدل 109 مليارات زيادة يوميًا من خلال 49 مليون مستخدم.
- الدردشة الإلكترونية: 40 مليون مستخدم بنسبة زيادة 10% بمعدل 675 مليار رسالة يوميًا.
- ألعاب الكترونية: 21 مليون لاعب بنسبة زيادة 20%، بمعدل مليون ساعة يوميًا.
- منصات التواصل الاجتماعي: 42 مليون مستخدم بنسبة انخفاض 20%، بمعدل 17 مليار زيارة يوميًا.
مركز المعلومات وعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراءوالجدير بالذكر أن مركز المعلومات وعم اتخاذ القرار، هيئة حكومية مصرية تابع لرئيس مجلس الوزراء ومقره في العاصمة المصرية القاهرة، تأسس المركز في عام 1985 علي يد الدكتور عاطف عبيد.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يتفقد جناح «مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار» بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
محافظ الأقصر يستقبل وفدا مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء
ترشيدا للمياه.. مركز المعلومات ينشر 10 نصائح للمزارعين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الوزراء مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار مرکز المعلومات اتخاذ القرار ملیون مستخدم بنسبة زیادة یومی ا
إقرأ أيضاً:
قائد لواء البراء المصباح أبو زيد يكشف معلومات خطيرة عن “بقال” حكاية الكود السري ومصدر المعلومات
متابعات ـ تاق برس – ازاح قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد طلحة، الستار عن معلومات خطيرة وغير مسبوقة عن القيادي في الدعم السريع ” إبراهيم بقال”.
وقال فى منشور له على حسابه على منصة فيس بوك، إن بقال كان يعمل مصدرًا لصالحي منذ سنوات طويلة ، قبل اندلاع تمرد قوات الدعم السريع، وكان حينها على تواصل دائم مع رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ياسر عرمان، حيث كانا يلتقيان بشكل متكرر في فندق كانون بمنطقة الخرطوم2.
وأضاف “أذكر في العام 2018 اتصل عليّ المتمرد (علي دخرو) بخصوص بقال وحينها سجلت المكالمة بيني وبين دخرو واسمعتها لبقال وكان حينها الدعـم السريع يريد أن يستخدم بقال كمصدر نافذ وسط محيطه القبلي للاصطياد به وتحقيق بعض الأهداف.
وأضاف “أذكر بعد أحداث ثورة ديسمبر صنعنا معـركة وهمية في الوسائط بيني وبين بقال لنسبك خطة إدارتنا له كمصدر، وتدخل الكثيرون من الاخوان ليوقفوا حينها رحى المعـركة المصطنعة بيننا ومنذ ذلك الحين والى لحظة سقوط مدني كان يعمل بصورة ممتازة وكنت أعتبره بطلا مخلصاً، ويمدني دائماً بالمعلومات المميزة عبر تواصل محدد بطريقة معينة واستمرت علاقته بمدلل ودخرو وسفيان ولقاءاتهم في الولائم وجلسات الرياض في مقار الهيئة وغيرها من مواقع شرق النيل والصالحة ووجبات السمك وجلسات تحمير الضأن الشهية شارع الستين.
وتابع “للمعلومية هو من أخبرني لحظتها باستشهاد المفتش العام للجيش حينها وعندما نشرت بوست لحظتها جن جنونهم كيف وصلتنا المعلومة وكانت طلباته المستمرة بتوفير معينات للعمل وكاميرات وأجهزة للمونتاج واستيديوهات أمنه وغيره لمدلل وغيره وللأسف ما حدث بعد ذلك أنه بعد سقوط سنجة بدأ بالتمرد فعلياً وظن أن المليشيا قد انتصرت وان الدولة فقدت السيطرة وبدأ في التمرد علي وأغلق التطبيق الذي كنت اتواصل معه عبره وبدأ في العصيان وأحيانا يطلب مبالغ كبيرة نظير تعاونه بحجة غلاء الأسعار وحوجته لشراء الوقود”.
وتابع “منذ لحظة سقوط الدندر قطع التواصل معي تماما لأنه ظن أن دولة 56 انهارت وحين ضاق الحال بالجنجويد وفي يوم استرداد كبري سوبا من المليشيا حاول مرة أخرى ان يتواصل معي عبر فتاة لم أعرف من هي حتى اللحظة اتصلت علي وقالت لي : السيد المصباح ابوزيد رجاء السيد الوزير يطلب معك مواعيد وكان (الوزير) هو الكود الذي نتعامل به في الملف.. وحددت المواعيد الا انه لم يتصل حتي لحظة تعريده من الصالحة”.
واضاف المصباح “للقصة بقية ستكشف فيها تفاصيل اكثر دقة وخطورة خلال الفترة المقبلة.
إبراهيم بقالالمصباح أبوزيدقائد لواء البراء بن مالك
???? ما هو الحلو الذى جلبته المليشيا إلى دارفور ؟