رشاد العليمي: عاصفة الحزم حمت ما تبقى من الدولة اليمنية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أكد رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، أن الحوثيين وصلوا إلى عدن ورفعوا شعارات الصرخة المعروفة لديهم .
وقال رشاد العليمي في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج " المشهد " المذاع على قناة " تن "، :" عاصفة الحزم ساعدت اليمنيين في مقاومة مشروع الحوثيين ".
وأضاف رشاد العليمي :" تم تحرير 80 % من الأراضي اليمنية بسواعج يمنية وبدعم من تحالف دعم الشرعية في اليمن ".
وأضاف رشاد العليمي :" عاصفة الحزم حمت ما تبقى من الدولة اليمنية وأحيت الامل لدى الشعب اليمني الراغب في استعدة وطنه من جديد ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رشاد العليمي العليمي اليمن الحوثيين اخبار التوك شو رشاد العلیمی
إقرأ أيضاً:
عيدروس الزبيدي يطلب دعمًا دوليًا لتمكين الحكومة اليمنية من استئناف تصدير النفط ويحدد ثلاث أزمات تحتاج إلى اصلاحات عاجلة
شدد عضو مجلس القيادة اللواء الزُبيدي،على أهمية دعم المجتمع الدولي للحكومة اليمنية لاستئناف تصدير النفط لتمكينها من توفير الخدمات الأساسية للمواطنين.
وفي التفاصيل، عقد عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي،اليوم الثلاثاء، لقاءً عبر الاتصال المرئي مع القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن، جوناثان بيتشيا.
وبحث اللقاء بحضور رئيس هيئة التشاور والمصالحة المساندة لمجلس القيادة الرئاسي، محمد الغيثي، وعضو الهيئة، الدكتور ناصر الخبجي، مستجدات الأوضاع على الساحة المحلية في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة والإقليم، وتأثير ذلك على جهود التهدئة وفرص التوصّل إلى سلام دائم ومستدام.
وتطرق اللقاء، إلى الأوضاع الإنسانية والاقتصادية الصعبة التي تعاني منها البلاد، وخاصة في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة.
واكد عيدروس على أهمية دعم الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي في تنفيذ إصلاحات اقتصادية عاجلة، ومعالجة الأزمات الخدمية والمعيشية التي يعاني منها المواطنين، وفي مقدمتها أزمة الكهرباء، وتدهور العملة، وانقطاع المرتبات.
من جانبه، أكد القائم باعمال السفير الامريكي، موقف بلاده الداعم لمساعي السلم والاستقرار في اليمن والمنطقة.
وشدد على أهمية التنسيق المشترك مع كافة الأطراف السياسية للمضي في تنفيذ الإصلاحات، وتوفير الدعم اللازم للتخفيف من الأزمة الإنسانية.
وفي نهاية اللقاء، شدد الجانبان على أهمية مواصلة التشاور والتنسيق، وتعزيز قنوات التواصل بين مجلس القيادة الرئاسي والحكومة من جهة، والإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي من جهة أخرى، بما يسهم في الدفع بجهود السلام والتنمية إلى الأمام، ويحقق تطلعات الشعب اليمني في مستقبل آمن ومستقر، وفق وكالة سبأ.