دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في كتابه الجديد بعنوان "الجيل القلق"، يدعو عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت إلى إحداث ثورة في كيفية إدارة الآباء والأمهات لهواتف أولادهم المراهقين وحساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي.

وبشكل مختصر، كتب هايدت أنه يجب ألا يكون لدى الأطفال سوى القليل من الوصول إلى أي منهما حتى بلوغ عمر الـ16 عامًا.

وبينما شكّك البعض في الأسس العلمية وراء أطروحة هايدت، ولكنه يقول إن وجهة النظر تلك مستمدّة من سنوات من البحث، من خلال تحقيقات تصوّر صراعات الصحة النفسية المتزايدة بين المراهقين الأمريكيين، والإحصائيات التي تشير إلى أن العديد من المراهقين في الولايات المتحدة يعانون بالفعل من الاكتئاب أو القلق بطريقة ما.

وقد ردّدت جمعية علم النفس الأمريكية صدى مخاوفه في تقرير جديد يستنكر تصاميم منصات التواصل الاجتماعي "غير الآمنة للأطفال".

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: صحة الأطفال صحة نفسية وسائل التواصل الاجتماعي

إقرأ أيضاً:

لكهرباء تقتل فتى في بعقوبة

11 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة: أكدت دائرة صحة ديالى، السبت، وفاة فتى إثر صاعقة كهربائية أثناء عمله شمال غرب بعقوبة، في حادثة تُعد الثالثة من نوعها خلال شهر تشرين الأول الجاري.

وقال مدير إعلام دائرة صحة ديالى فارس العزاوي، إنّ فتى في مقتبل العمر توفي قبل قليل نتيجة تعرضه لصاعقة كهربائية أثناء عمله في محل لبيع الأسماك قرب ناحية هبهب، على بُعد نحو 20 كيلومتراً شمال غرب بعقوبة.

وأضاف العزاوي أن هذه الحادثة تعد الثالثة من نوعها خلال تشرين الأول الجاري، في وقت تسجل فيه المحافظة سنوياً بين 30 إلى 35 حالة وفاة جراء الصعقات الكهربائية، أغلب ضحاياها من الفئات العمرية دون العشرين عاماً.

وأشار إلى أن عدم الالتزام بإجراءات السلامة الكهربائية في أماكن العمل والمنازل ما يزال سبباً رئيسياً لتكرار هذه الحوادث المؤسفة، التي غالباً ما يذهب ضحيتَها أطفال أو شبان في مقتبل العمر.

تسجل محافظة ديالى سنوياً عشرات الوفيات بسبب الصعقات الكهربائية، خاصة بين فئة الشباب والأطفال، نتيجة ضعف الوعي بإجراءات السلامة في أماكن العمل والمنازل، ورغم التحذيرات المتكررة من الجهات الصحية والجهات المعنية، تستمر هذه الحوادث نتيجة الإهمال وغياب التدابير الوقائية الأساسية، ما يجعلها قضية متكررة تحتاج إلى تدخل عاجل للحد من تكرارها.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • «السديس»: الجيل الجديد منشغل بمحتوى التواصل الاجتماعي وعلينا إبراز العلماء لتوجيهه دينيًا ووطنيًا
  • "رضيع عملاق" يثير الدهشة على منصات التواصل
  • هل تعلم ماذا يتابع ابنك المراهق على وسائل التواصل الاجتماعي؟
  • لكهرباء تقتل فتى في بعقوبة
  • بعد مقتـ ل21 شخصا.. الأمم المتحدة تحث أمريكا على ضبط النفس مع تصاعد التوتر مع فنزويلا
  • ضبط صانعة محتوى بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء بهدف الربح
  • «جدل».. وسائل التواصل الاجتماعي بين حرية الرأي وفرض القيود
  • أنجلينا جولي تكشف تفاصيل "مؤلمة" عن طلاقها من براد بيت
  • سمو وزير الخارجية وعدد من وزراء خارجية الدول العربية والإسلامية والأوروبية يعقدون اجتماعًا مع الرئيس الفرنسي حيال الأوضاع في قطاع غزة
  • سوق الهواتف الذكية يزداد حماسة.. Alcatel وVivo تعيدان المنافسة بأجهزة متطورة