المستشار الإعلامي لـ"الأونروا": هل الدول المانحة مستعدة لاستقبال هجرة جماعية؟
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المستشار الإعلامي لـ الأونروا هل الدول المانحة مستعدة لاستقبال هجرة جماعية؟، ونقلت وكالة سما، مساء اليوم السبت، عن أبو حسنة أن الوكالة الأممية عرضة للتقليصات الأممية التي طالت المنظمات الأممية ككل، محذرا من حدوث مجاعة حقيقية .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المستشار الإعلامي لـ"الأونروا": هل الدول المانحة مستعدة لاستقبال هجرة جماعية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت وكالة سما، مساء اليوم السبت، عن أبو حسنة أن الوكالة الأممية عرضة للتقليصات الأممية التي طالت المنظمات الأممية ككل، محذرا من حدوث مجاعة حقيقية في قطاع غزة خلال الأشهر المقبلة.وأكد أبو حسنة أن وكالة "الأونروا" تقدم مساعدات غذائية ونقدية لما يزيد عن مليون و700 ألف فلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وسوريا، منهم في غزة وحدها لمليون و200 ألف لاجئ، بشكل دوري.وقال المسؤول الأممي:وشدد عدنان أبو حسنة على أن "80 % من سكان القطاع من اللاجئين من بينهم 800 ألف لاجئ لا يستطيعون توفير وجبتين في اليوم وهذا خطير"، مضيفا "أبلغنا العالم أننا بحاجة لـ70 مليون دولار بصورة عاجلة من أجل شراء مواد غذائية للقطاع، كما أننا بحاجة لـ30 مليون دولار لتوزيع مساعدات نقدية للاجئين في لبنان وسوريا".ولفت أبو حسنة إلى أن الوكالة تحاول إدماج الدول العربية في ميزانية "الأونروا"، منوها إلى مساهمة الإمارات بـ20 مليون لدعم الوكالة خلال عامين، متسائلا في الوقت نفسه، هل الدول المانحة مستعدة لاستقبال هجرة جماعية.في بداية العام الجاري، وجّهت الأونروا نداء لجمع 1,6 مليار دولار من أجل برامجها وعملياتها واستجابتها الطارئة في سوريا ولبنان والضفة الغربية (التي تشمل القدس الشرقية) وقطاع غزة والأردن، في حين أنها تواجه نقصا مزمنا في التمويل منذ 10 سنوات، وقد بدأت الوكالة هذا العام (2023) بديون بقيمة 75 مليون دولار مُرحلة من عام 2022.وتحتاج الأونروا بشكل عاجل إلى نحو 200 مليون دولار لمواصلة تقديم الخدمات هذا العام ودفع رواتب موظفيها وإنهاء حلقة الديون المفرغة، ومن أجل الاستمرار في تقديم المعونة الغذائية لنحو 1,2 مليون شخص في قطاع غزة دون انقطاع، فإن الوكالة بحاجة ماسة إلى تأمين 75 مليون دولار (مع الحاجة إلى 35 مليون دولار بحلول شهر آب/أغسطس).في حين أن 600,000 لاجئ من فلسطين في سوريا والأردن ولبنان مهددين بوقف المساعدات النقدية لهم في الربع الأخير من العام، ما لم يتم تأمين مبلغ إضافي قدره 30 مليون دولار بحلول أكتوبر/تشرين الأول.وكانت قد نظّمت منظمة التحرير الفلسطينية تظاهرة حاشدة أمام فندق الموفنبيك في بيروت، في 20 يونيو/حزيران الماضي، احتجاجاً على تقليص خدمات وكالة الأونروا، وبالتزامن مع انعقاد جلسة اللجنة الاستشارية للأونروا نصف السنوية الثانية في لبنان.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المستشار الإعلامي لـ"الأونروا": هل الدول المانحة مستعدة لاستقبال هجرة جماعية؟ وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي يتيح للأردن صرف 834 مليون دولار
قال صندوق النقد الدولي اليوم الأربعاء، إنه سيتيح للأردن الحصول على حقوق سحب خاصة تبلغ 611.78 مليون وحدة، أي نحو 834 مليون دولار، في إطار تسهيلين.
وأضاف الصندوق أنه استكمل المراجعة الثالثة للترتيب بموجب تسهيل الصندوق الممدد للأردن مما يتيح له الوصول الفوري إلى 97.784 مليون وحدة من حقوق السحب الخاصة (134 مليون دولار)، و700 مليون دولار أخرى في إطار تسهيل الصلابة والاستدامة بإجمالي 611.78 مليون وحدة حقوق سحب خاصة.
يهدف الترتيب إلى دعم إصلاحات هيكلية في قطاعي المياه والطاقة، وتعزيز قدرة الحكومة الأردنية على التعامل مع الطوارئ الصحية العامة، بما فيها الأوبئة المستقبلية.
يستهدف دعم الصندوق المساهمة في تعزيز استقرار ميزان المدفوعات الأردني على المدى الطويل، بدعم المرونة الاقتصادية والاستدامة، ومعالجة نقاط الضعف طويلة الأجل.
وترتكز إجراءات الإصلاح على محاور رئيسية، تشمل تعزيز الاستدامة المالية لقطاع الطاقة وكفاءة استخدام الموارد، وتحسين إدارة قطاع المياه وضمان استدامته المالية، إلى جانب تعزيز مرونة القطاع المالي، وتطوير منظومة الاستجابة للطوارئ الصحية بما فيها الأوبئة.
كما يُعزز الترتيب الجديد حيز السياسات والاحتياطات المالية، بما يُمكّن الأردن من تخفيف المخاطر الناشئة عن التحديات الإقليمية والاقتصادية.
وأكد الصندوق أن الاقتصاد الأردني حافظ على الاستقرار الكلي رغم التوترات الإقليمية، مستفيدًا من سياسات اقتصادية متوازنة ودعم دولي متواصل، وسجّل الناتج المحلي نموًا بنسبة 2.5% في 2024، مع توقعات بارتفاعه تدريجيًا في السنوات المقبلة.
التضخموأوضح أن التضخم لا يزال منخفضًا، مدعومًا بسياسة نقدية متحفظة وربط سعر الصرف، بينما تجاوزت احتياطيات البنك المركزي 20 مليار دولار بنهاية 2024، متخطية معايير كفاية الاحتياطي لدى الصندوق.
إعلانوأحرزت الحكومة تقدمًا في ضبط أوضاع المالية العامة وخفض الدين، مع الحفاظ على الإنفاق الاجتماعي والاستثماري، بحسب بيان صندوق النقد الدولي.