تواجدت الفنانة يسرا في بيروت مؤخرا من أجل تكريمها في مهرجان بيروت لسينما المرأة.

وتعاونت يسرا مع منسقتي الأزياء ميساء وسهر عزب، واخترن فستانا من تصميم جورج شفرا، مكون من قطعتين، الأولى Cape أسود من الشيفون مزين عند الرقبة بعقد كبير وعند الأكمام بشراشيب ذهبية، وأسفله، في التصميم الرسمي، Body Suit ذهبي يكشف الجسم بالكامل وبدون بطانة ، لكن يسرا ارتدته فستانا كاملا يغطي كل جسدها.

ونسقت يسرا الفستان مع أقراط ذهبية كبيرة وطويلة، وارتدت فوقه عباءة سوداء مطرزة بالأسود، وجاءت الإطلالة كلها غير متناسقة، سواء بسبب الأقراط الكبيرة، أو الشراشيب الذهبية عند الأكمام مما زاد من لمعان الإطلالة، أما ارتدائها للعباءة فكان غير مناسب بالمرة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

جولة طبية.. حليب صناعي يشبه حليب الأم وعلاج لسرطان البروستاتا

طريقة واعدة لتحسين الحليب الصناعي ليصبح قريبا من حليب الأم الطبيعي، وروبوتات صغيرة صنعت لإيصال العلاج للخلايا السرطانية المقاومة للأدوية، وعلاج واعد لسرطان البروستاتا، بعض ما حملته الأيام الماضية من أبحاث طبية.

هل يصنع البشر حليبا كحليب الأم؟

يحتوي حليب الثدي البشري على مزيج فريد من سكريات البريبايوتك التي يصعب تكرارها في حليب الأطفال التجاري. وقد أظهر بحث جديد نشر يوم 13 يونيو/حزيران الحالي في مجلة "ناتشر فود" (Nature Food)، وأجراه علماء في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، وجامعة كاليفورنيا، ديفيس، كيف يمكن للنباتات المعدلة وراثيا أن تساعد في سد هذه الفجوة.

قام فريق الدراسة بإعادة برمجة آلات صنع السكر في النباتات لإنتاج مجموعة متنوعة من سكريات الحليب البشري، والتي تسمى أيضا السكريات قليلة التعدد في الحليب البشري.

ويمكن أن تؤدي النتائج إلى حليب صناعي أكثر صحة وبأسعار معقولة للأطفال، أو حليب نباتي خال من الألبان أكثر تغذية للبالغين.

روبوت صغير يستهدف الخلايا السرطانية

طور المهندسون في جامعة كاليفورنيا سان دييغو روبوتات مجهرية، قادرة على السباحة عبر الرئتين لتوصيل الأدوية المقاومة للسرطان مباشرة إلى الأورام النقيلية.

وقد أظهر هذا النهج نتائج واعدة في الفئران، حيث أدى إلى تثبيط نمو وانتشار الأورام التي انتشرت إلى الرئتين، مما أدى إلى زيادة معدلات البقاء على قيد الحياة.

وتم تفصيل النتائج في ورقة بحثية نُشرت في 12 يونيو/حزيران في مجلة ساينس أدفانسز (Science Advances).

النساء تخسر أسنانها بسبب مرض الكلى المزمن

تشير دراسة جديدة إلى أن مرض الكلى المزمن قد يكون مرتبطا أيضا بفقدان الأسنان. وتم نشر النتائج يوم 11 يونيو/ حزيران في مجلة "مينوبوز" (Menopause).

تشير هذه النتائج إلى أن الوقاية من اضطرابات استقلاب المعادن والعظام وإدارتها لدى النساء -بعد انقطاع الطمث- المصابات بمرض الكلى المزمن أمر بالغ الأهمية لمنع فقدان الأسنان. ومن المهم أيضا معالجة تطور أمراض الكلى، حيث تؤثر العواقب على أجهزة الجسم المتعددة بما يتجاوز صحة الفم فقط.

أدوية تمنح الأمل لمرضى سرطان البروستاتا

من الصعب حاليا علاج سرطان البروستاتا بالعلاج المناعي. لكن نتائج تجربة المرحلة الأولى على الإنسان باستخدام العلاج بالخلايا التائية بمستقبل المستضد الخيمري (CAR) الذي طوره باحثون من "مدينة الأمل" (City of Hope)، إحدى أكبر منظمات أبحاث وعلاج السرطان في الولايات المتحدة.

أظهرت نتائج الدراسة أن المرضى الذين يعانون من حالات متقدمة من السرطان يمكن علاج سرطان البروستاتا لديهم بأمان باستخدام العلاج المناعي الخلوي الذي يتميز بنشاط علاجي واعد، وفقا لدراسة نشرت في مجلة ناتشر ميدسن (Nature Medicine).

مقالات مشابهة

  • جولة طبية.. حليب صناعي يشبه حليب الأم وعلاج لسرطان البروستاتا
  • أسعار ومواصفات ميتسوبيشي أوتلاندر سبورت الجديدة بعد طرحها في مصر
  • روسيا تحصد 78 ميدالية بعد ختام منافسات اليوم الثاني لـ"ألعاب بريكس 2024"
  • جائزة ذهبية دولية لمهندس عماني عن اختراع “مسعف”
  • شاهد| مراحل صناعة كسوة الكعبة بخيوط ذهبية وفضية.. والقرموطي: "شيء مبهر ومبتكر"
  • راكيتيش: لن يأتي لاعب كرواتي آخر يشبه مودريتش
  • اليونان.. اكتشاف هيكل غامض يشبه المتاهة
  • اليونان .. اكتشاف هيكل غامض يشبه المتاهة
  • حضري برياني الهندي الأصلي لضيافة العيد وتمتعي بمذاق مميز
  • أسبوع دبي للتصميم يُعلن عن برنامج فعاليات نسخته العاشرة المقرّرة في الفترة بين 5 – 10 نوفمبر 2024