ليلى علوي تبكي بسبب عدم حضور جنازة صلاح السعدني: «اتعلمت منه كتير»
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
نعت الفنانة ليلى علوي، صلاح السعدني، الذي رحل عن عالمنا، صباح أمس، داخل منزله، وشهدت صلاة الجنازة حضور كبير من نجوم الوسط الفني.
ليلى علوي تنعى صلاح السعدنيوقالت ليلي علوي في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «فقدنا أستاذا كبيرا، وعملت مع الفنان صلاح السعدني في عدة أعمال درامية وسينمائية، وتعلمت منه العديد من الأشياء، والجميع في حالة حزن، ويقومون بالدعاء له بالرحمة».
وأضافت أنها تقدم التعزية لأسرته الكاملة ولجمهوره في مصر والوطن العربي، وأكدت باكية: «للأسف أنا محضرتش الجنازة لأني في الخارج».
جنازة صلاح السعدنيوأقيمت صلاة جنازة صلاح السعدني، بعد عصر أمس، بحضور عدد كبير من الفنانين؛ أبرزهم محمد إمام، نبيل الحلفاوي، أحمد حلمي، منى زكي، أحمد السقا، أحمد رزق، هنا الزاهد، ريهام عبد الغفور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صلاح السعدني وفاة صلاح السعدني ليلي علوي صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: ارتفاع كبير للجنود المصابين بأزمات نفسية بسبب حرب غزة
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، نقلا عن مصادر مطلعة، عن ارتفاع كبير في عدد الجنود الإسرائيليين الذين يعانون من أزمات نفسية منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وذكرت الصحيفة أن أكثر من 10 آلاف جندي إسرائيلي يخضعون حاليا للعلاج النفسي، في ظل تصاعد ملحوظ في حالات الاكتئاب والاضطرابات النفسية في صفوف الجيش، خصوصا بين الشباب.
وأفادت الصحيفة بأن 3600 جندي أُصيبوا باضطراب ما بعد الصدمة، في حين توجه 9 آلاف جندي آخر خلال عام 2024 إلى وزارة الأمن الإسرائيلية بطلب الاعتراف بهم كمصابين نفسيا.
ووفق التقرير، فإن 18 ألف جندي أُصيبوا بإعاقات جسدية أو نفسية منذ بداية الحرب، وهو ما ينذر بأزمة طويلة الأمد داخل صفوف الجيش.
وأشارت التقارير إلى أن المستشفيات استقبلت منذ اندلاع الحرب نحو 19 ألف مصاب عسكري، من بينهم عدد كبير يعاني من أزمات نفسية حادة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر رسمية أن التقديرات تشير إلى أن عدد المصابين النفسيين من الجنود والمدنيين قد يصل إلى 50 ألف شخص بحلول عام 2028، معظمهم ممن خاضوا الحرب في غزة، وسيحتاجون إلى دعم نفسي بدرجات متفاوتة.
كذلك، كشفت المعطيات عن انتحار 54 جنديا إسرائيليا منذ بدء الحرب، وفق ما أوردته جهات صحية رسمية.
وأفادت المصادر بأن أكثر من 12 ألف جندي لم يتمكنوا من العودة إلى ساحة القتال بسبب الآثار النفسية التي خلفها القتال، مما يسلط الضوء على التحديات النفسية المتزايدة داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية في ظل استمرار الحرب.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.