الإنترنت المظلم.. استشاري صحية تنفسية تحذر من مخاطر ألعاب إلكترونية على المراهقين
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
كشفت ريهام حسن استشاري الصحة النفسية، مخاطر الإنترنت المظلم "الدارك ويب" على المستخدمين خاصة الأطفال والمراهقين.
. تأجيل قضية فتى الدارك ويب لـ 27 ديسمبر
وقالت ريهام حسن في حوارها على قناة " المحور"، :" الأطفال والمراهقين يكون لديهم فضول مرتفع ورغبة في الهروب من الواقع ويبحثون عن الإنترنت المظلم ".
وتابعت ريهام حسن :" أسهل طريقة للاطفال والمراهقين للهروب من الواقع هو فتح الإنترنت ثم الوصول إلى الإنترنت المظلم ثم الديب ويب ".
واكملت ريهام حسن :" الإندفاعية ورغبات المراهقين تحركهم للوصول على الإنترنت المظلم ".
ولفتت ريهام حسن :" هناك ألعاب إلكترونية خطيرة على أولادنا المراهقين وأسهل دخول لعقول الأطفال هو الألعاب الإلكتورنية الخطيرة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإنترنت المظلم الإنترنت المراهقين الدارك ويب الإنترنت المظلم الدارک ویب ریهام حسن
إقرأ أيضاً:
ورقة تحليلة تحذر من مخاطر استغلال التدخل الدولي في غزة وتدعو لقيادة فلسطينية لإدارة الإعمار
غزة - صفا
أصدر المركز الفلسطيني للدراسات السياسية، اليوم الأحد، ورقة تحليلية جديدة بعنوان: "الدور الدولي في غزة بعد الحرب: إدارة الإعمار، الحوكمة الانتقالية، وصون السيادة الوطنية"، تستعرض واقع التدخل الدولي في قطاع غزة بعد الحرب الأخيرة، والتحديات والفرص التي تواجه عملية إعادة الإعمار وإدارة الشأن المدني.
وأوضحت الورقة أن غزة تمر بمرحلة حرجة بعد الدمار الكبير في البنية التحتية وتعطل مؤسسات الحكم المحلي، ما أدى إلى فراغ إداري حقيقي جعل القطاع تحت مراقبة التدخلات الدولية المتنوعة.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا الدور الدولي، رغم امتلاكه خبرة كبيرة في إدارة الأزمات الإنسانية، يواجه قيودًا صارمة بسبب التحكم الإسرائيلي، وتباينات المواقف الفلسطينية الداخلية، واختلاف أجندات الدول المانحة.
وقدمت الورقة سيناريوهات محتملة لمستقبل الدور الدولي، أبرزها: "الإدارة الأممية الموسّعة، الإدارة الفلسطينية المدعومة دوليًا، الهيمنة الأمنية الإسرائيلية، وشراكة عربية–أممية".
وخلصت الدراسة إلى أن السيناريو الأكثر استدامة وشرعية هو إدارة فلسطينية مدعومة دوليًا، مع إشراف دولي وتقني، وتوفير مظلة عربية داعمة، بما يحمي السيادة الوطنية ويضمن حقوق الشعب الفلسطيني.
وقدمت الورقة مجموعة توصيات عملية لتعزيز القدرة الفلسطينية على إدارة المرحلة الانتقالية، من بينها: تشكيل هيئة وطنية موحّدة للإشراف على الإعمار، وضع خطة استراتيجية للإعمار والاستقرار، توحيد الخطاب السياسي الفلسطيني تجاه الدور الدولي، وضمان سيادة المؤسسات الفلسطينية على مشاريع الإغاثة والإعمار.
وأكد المركز أن نجاح أي تدخل دولي يعتمد على قدرة الفلسطينيين على قيادة المرحلة، وتوفير ضمانات عربية ودولية تحمي التدخل من أي محاولات لإعادة هندسة الواقع السياسي في غزة.