سكاي نيوز : دولة في الناتو تخشى هجوما هجينا من"فاغنر"
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد دولة في الناتو تخشى هجوما هجينا من فاغنر، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تمركزوا في معسكرفي أحدث المعلومات في هذا الإطار، قالت المخابرات العسكرية البريطانية، الأحد، إنه منذ منتصف يوليو الجاري، تمركز .، والان مشاهدة التفاصيل.
دولة في الناتو تخشى هجوما هجينا من"فاغنر"تمركزوا في معسكر
في أحدث المعلومات في هذا الإطار، قالت المخابرات العسكرية البريطانية، الأحد، إنه منذ منتصف يوليو الجاري، تمركز الآلاف من عناصر مجموعة "فاغنر" الروسية الخاصة في معسكر في وسط بيلاروسيا.ذكرت أن صورا تظهر أنه منذ منتصف الشهر الجاري، وصلت مئات المركبات إلى هذه المنشأة في تسيل، والتي كانت في السابق فارغة في الغالب. يعزز هذا الأمر مخاوف بولندا من هجوم تشنه "فاغنر".
مسلحون في صورة مهاجرين
ويأتي هذا المعطى الجديد بعد ساعات من تصريح رئيس الوزراء البولندي من أن عناصر "فاغنر" في بيلاروسيا يقتربون من الحدود.
وقال ماتيوش مورافيتسكي إن نحو 100 عنصر من "فاغنر" توجوا إلى مقربة من ممر سوفالكي الذي يعد قطعة استراتيجية من أراضي بولندية تقع بين بيلاروسيا وكالينينغراد، وهي أرض روسية منفصلة عن البر الرئيسي.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن هؤلاء قد ينتجلون صفة ا مهاجرين من أجل اجتياز الحدود.
وبولندا عضو في الاتحاد الأوروبي وحلف "الناتو" وتشعر بقلق على أمنها من بيلاروسيا حليفة روسيا.
فاغنر في بيلاروسيا
وتزايدت هذه المخاوف منذ وصول عناصر" فاغنر" إلى بيلاروسيا بعد تمرد قصير من المجموعة في بداية الصيف الجاري.
وكانت الحدود البولندية-البيلاروسية بالفعل مكانا متوترا على مدار سنوات، منذ بدأت مجموعات كبيرة من المهاجرين من الشرق الأوسطوإفريقيا في الوصول إليها سعيا لدخول الاتحاد الأوروبي بالعبور إلى بولندا فضلا عن ليتوانيا.
وتتهم حكومة بولندا روسيا وبيلاروسيا باستخدام المهاجرين لزعزعة استقرار بولندا ودول الاتحاد الأوروبي الأخرى.
وقال رئيس الوزراء البولندي إنه حصل على معلومات تؤكد أن عناصر "فاغنر" ليسوا بعيدين عن مدينة غرودنو البيلاروسية المتاخمة للحدود مع بولندا.
وكانت بولندا في السابق تتوقع أن يشارك عناصر "فاغنر" في هجوم بري مباشر على أراضيها، خاصة بعد تدريبات بين جيش بيلاروسيا والمجموعة.
بولندا تتحسب
أعلنت بولندا، قبل أيام، استعدادها لكل السيناريوهات بعد الإعلان عن مناورات مشتركة بين بيلاروسيا ومجموعة "فاغنر" بالقرب من الحدود مع بولندا. قررت بولندا نقل تشكيلات عسكرية إلى شرقي البلاد بسبب التهديدات المحتملة المرتبطة بوجود المجموعة في بيلاروسيا. اعتبرت "التدريب أو التدريبات المشتركة لجيش بيلاروسيا ومجموعة فاغنر استفزاز".35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دولة في الناتو تخشى هجوما هجينا من"فاغنر" وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اتهامات فاغنر بجرائم حرب في الساحل تثير تحقيقات دولية
صراحة نيوز- أفاد تقرير أعده باحثون من جامعة بيركلي الأميركية وقدم إلى المحكمة الجنائية الدولية، بأن مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية يُشتبه في ارتكابهم جرائم حرب مروعة في منطقة الساحل، وخاصة في مالي، خلال الفترة بين ديسمبر 2021 ويوليو 2024.
واستند التقرير إلى مقاطع فيديو تم تداولها عبر قنوات مرتبطة بالمجموعة على وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر مشاهد يُزعم أنها تعذيب وقتل وتمثيل بالجثث، بل وتضمن بعضها إشارات إلى ممارسات أكل لحوم البشر. في أحد هذه المقاطع، يقول أحد المقاتلين إنه يستعد لـ”أكل كبد” ضحيته، بينما يعلن آخر عن نيته “نزع قلبه”. وتُظهر اللقطات رجالاً بزي عسكري يعتدون على جثث بأسلحة بيضاء ويقتلعون أعضاء بشرية ويلتقطون صوراً بجانبها.
ورغم صعوبة التحقق المستقل من هذه المشاهد، فإن التقرير يعتبرها أساساً أولياً لإثبات جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات صارخة للقانون الدولي الإنساني، ما دفع المحكمة الجنائية الدولية لفتح تحقيق أولي للتحقق من صحة الوثائق ومضمونها.
وأشار التقرير إلى أن هذه الانتهاكات جرت في ظل تصاعد العنف في منطقة الساحل، حيث تواجه حكومات مالي وبوركينا فاسو والنيجر، التي تحكمها مجالس عسكرية، جماعات مسلحة مرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية. وابتعدت هذه الحكومات تدريجياً عن تحالفاتها مع فرنسا والولايات المتحدة، متجهة إلى روسيا كمصدر رئيسي للدعم العسكري، بما في ذلك عبر مجموعات مرتزقة مثل فاغنر.
ويرى مراقبون أن هذا التحول الجيوسياسي أدى إلى تدهور غير مسبوق في أوضاع حقوق الإنسان في المنطقة، مع تسجيل انتهاكات لم تشهدها منذ عقود، في ظل انعدام الرقابة الدولية وغياب التوثيق في المناطق النائية.
حتى الآن، لم تصدر موسكو أي تعليق رسمي حول التقرير، فيما أكدت المحكمة الجنائية الدولية أنها تراجع الأدلة المقدمة في ملف “سري ومفصل”.