وما زالتْ روائحُ الزمن الجميل تختفي من حياتنا برحيل المبدعين من أبناء جيل العمالقة، رحل عُمدةُ الدراما المصرية صلاح السعدني منذ أيامٍ وسط حالةٍ من الحزن والشجن أصابت كلَّ مَن عرفوه ومَن تابعوا أعماله التليفزيونية خلال فترات الزخم الإبداعي التي لم تتكرر. في الثمانينيات والتسعينيات كان الموعد، فلن ينسى أبناءُ جيل الشيوخ وجيل الوسط روعةَ أداء السعدني في تجسيد شخصياتٍ ما زالت عالقةً بأذهاننا حتى اليوم وفي مقدمتها شخصية حسن أرابيسك، والعمدة سليمان غانم، وغيرهما كثير من تلك الأعمال التي شكلت جزءًا من وجدان الشعب المصري عندما كانتِ الدراما تمثل حقًّا قوةً ناعمةً لها الأثرُ والبصمةُ الواضحةُ على حياة الناس وأفكارهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دائم ا
إقرأ أيضاً:
يا أخوانا الكفر والسفه الحصل أيام الثورة و أيام قحت حاجة ما بتتصور نهائي
والله يا أخوانا الكفر والسفه الحصل أيام الثورة و أيام قحت حاجة ما بتتصور نهائي
ياخي فجأة حسي تذكرت مرة بعد خطبة الجمعة و بتذكر كان القحاته وقفو خطبة الجمعة و الأذان وجابو برنامج يوم الأحد للنصا..رى بجسدو فيهو الإله وصوته ونشر عقيدة التثليث وكلام زي ده في التلفزيون القومي
بتذكر اني أنكرت الكلام ده في الخطبة
وكنت مرقت بعد الصلاة مباشرة لحقوني ناس كبار قلت احتمال داير يشكروني ويوصي علي أواصل في إنكار المنكر لالا جاين لقيتهم يناقشوني في كلامي القلت ليهم وما عجبهم
وزعلانين مني أنا وما زعلانيين من الذي بدل نعمة الله كفرا
وكتير جدا يجيك زول والناس تقيف معاهو ويكون ما راضي الكلام عن وزير العدل أو القراي أو انتقاد القحاته عموما فيما يتعلق بدين الله عزوجل
ياخي مرات كان في ناس بمرقو أثناء الخطبة ويجوطو ده غير إنزال الأئمة عمدا بكل سوء وقلة أدب
كان في طغيان مبالغ فيهو وكان في تمادي مع محاربة دين الله و للأسف ده كان سلوك كثيرين جدا
وكان الدين أقل أولويات الناس وانتشرت عبارات كفرية زي عبارة “لا يهمني أن يحكمني علماني أو مسلم …”
وكلام زي ده كتير
الشيطان غشاهم و كذلك القحاته انو العلمانية ممكن تجيب ليكم الرخاء والقروش والخير
وكانت المحصلة انو جاءتنا حرب عديل وحصل لينا الحصل والحمدلله على كل حال
ان شاءالله الناس تنتبه بس
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب