القابضة للكهرباء: دعوة الشركات لتصميم وبناء محطة توليد الطاقة الكهروضوئية بسيوة -تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
أعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر دعوة الشركات المحلية/ الأجنبية المهتمة أو تحالفات/ اتحادات الشركات الرسمية؛ إلى تقديم إبداء اهتمامها (لمشروع تصميم وبناء محطة توليد الطاقة الكهروضوئية لشبكة سيوة المعزولة)؛ لتصميم وبناء وتشغيل مشروع كهروضوئي بقدرة 8.2 ميجاوات، بالإضافة إلى نظام تخزين طاقة بطارية 2 ميجاوات/ 4 ميجاوات/ ساعة في سيوة.
ونوهت الشركة القابضة لكهرباء مصر بأنه سيتعين على الشركات أو الاتحادات المؤهلة إثبات خبرتها في بناء المحطات الكهروضوئية على النحو المبين في نموذج إبداء الاهتمام، وسيتم اختيار شركة أو تحالف واحد فقط؛ لتنفيذ المشروع، ويمكن العثور على تفاصيل نموذج طلب إبداء الاهتمام وتفاصيل التقديم على الموقع الإلكتروني التالي :
الشركة القابضة لكهرباء مصر:هنا
ويتم إرسال إبداء الاهتمام على عنوان البريد الإلكتروني أدناه في موعد أقصاه الإثنين الموافق 3/6/2024.
shereen.fouad@eehc.gov.eg
ahmed.harhash@eehc.gov.eg
الدور الرابع مبنى وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، العاصمة الإدارية، حي الوزارات.
هاتفيًّا: 02-20544997
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان القابضة لكهرباء مصر محطة توليد الطاقة الكهروضوئية سيوة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل يربك أسواق الطاقة.. تفاصيل
حذر الدكتور رمضان أبو العلا، أستاذ هندسة البترول وخبير أسواق الطاقة، من التداعيات الاقتصادية الخطيرة للتصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، مؤكدًا أن استمرار التوتر في المنطقة سينعكس بشكل مباشر وسريع على أسعار النفط والغاز في الأسواق العالمية.
وأوضح أبو العلا، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي في برنامج "صباح البلد" على قناة "صدى البلد"، أن الحرب الجارية قد تؤدي إلى قفزات حادة في أسعار الطاقة، خاصة إذا طالت مدتها أو في حال قررت الدول العربية المصدرة للنفط وقف الإمدادات إلى الدول الغربية، في سيناريو مشابه لما حدث خلال حرب أكتوبر 1973.
وأشار إلى أن قطاع الطاقة يشكل العصب الرئيسي للاقتصاد العالمي، وأن أي اضطراب في إمداداته يؤثر سلبًا على مختلف القطاعات الحيوية، وعلى رأسها النقل والتأمين وسلاسل الإمداد.
ولفت إلى أهمية مضيق هرمز الاستراتيجية، باعتباره ممرًا لما يقرب من 20% من صادرات النفط والغاز عالميًا، مشددًا على أن أي تهديد لأمن هذا الممر سيؤدي إلى اضطرابات حادة في السوق العالمية.
كما حذّر من موجة تضخمية محتملة نتيجة ارتفاع أسعار الطاقة وتكاليف الشحن والتأمين، وهو ما قد يؤدي إلى نقص بعض السلع الأساسية وتعطل في سلاسل التوريد، مما يهدد الاستقرار الاقتصادي في العديد من الدول حول العالم.